Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
اثر تفاعل كل من اسلوبى التعلم بالاكتشاف والتعلم بالتلقى مع مستوى الدافع للمعرفة على التحصيل العلمى فى درس التربية الرياضية/
الناشر
جامعة الأسكندرية،
المؤلف
الباجورى،ناجى السيد لطفى أحمد.
هيئة الاعداد
مشرف / عفاف عبدالكريم حسن
مشرف / محمود عبدالحليم منسى
مشرف / تراجى محمد عبدالرحمن
باحث / ناجى السيد لطفى أحمد الباجورى
الموضوع
الرياضة المدرسية.
تاريخ النشر
1992 .
عدد الصفحات
299 ورقة+مرفقات؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التربية الرياضية
تاريخ الإجازة
1/1/1992
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية التربية الرياضية بنين - طرق التدريس و التدريب و التربية العملية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 227

from 227

المستخلص

يهتم العديد من علماء النفس المعاصرين بالكشف عن التفاعلات بين الفروق الفردية للمتعلمين ، والمعالجات التعليمية المقدمه لهم ، حيث يتفق الكثير منهم مع خبراء التربية على أنه لا توجد معالجة واحدة تعطى تعلما أفضل لجميع الطلاب .
لذلك يهدف البحث الحالى الى التعرف على أثر تفاعل كل من أسلوبى التعلم بالأكتشاف والتعلم بالتلقى مع مستويات الدافع للمعرفة على التحصيل العملى ( المهارى ) من خلال وحدة دراسية تشمل على نشاطى ( جمباز ـ كرة طائرة ) فى درس التربية الرياضية لتلاميذ الصف الأول الأعدادى ـ بنين ـ بمحافظة الأسكندرية.
ولتحقيق هذا الهدف أتبع الباحث المنهج التجريبى مع عينة قوامها ( 74 ) تلميذا قسمت الى مجموعتين رئيسيتين ليتبع مع أحدهما أسلوب التعلم بالأكتشاف ومع الأخرى أسلوب التعلم بالتلقى ، ثم قسمت كل منهما الى ثلاث مجموعات بناء على تطبيق مقياس الدافع للمعرفة بصورتيه ( أ ـ ب ) ـ أعداد وتقنين الباحث ـ لتمثل ثلاث مستويات من الدافع للمعرفة ( مرتفع ـ متوسط ـ منخفض ) وبهذا يصبح عدد المجموعات الفرعية ست مجموعات .
وقد قام الباحث بتكافؤ المجموعات التجريبية الست وضبط المتغيرات المؤثرة على التجربة ، وكذلك قياس التحصيل العملى ( المهارى ) السابق للمهارات الخمس ـ موضوع البحث ـ والخاصة بالنشاطين ( جمباز ـ كرة طائرة ) .
ثم قام الباحث بتنفيذ التجربة الأساسية مطبقا بنفسه خصائص كل من أسلوبى التعلم (إكتشاف ــ تلقى ) وذلك بعد أن قام بإعداد وحدة دراسية كاملة معالجة بأسلوب التعلم بالأكتشاف ـ موضوع التجريب .
وقد تم قياس التحصيل العملى ( المهارى ) البعدى بعد الأنتهاء من كل نشاط على حده مباشرة وذلك لضبط وتثبيت عامل التذكر ، ثم عولجت البيانات إحصائيا بأساليب وأختبارات كل من الإحصاء الوصفى والإحصاء الإستدلالى بنمطيها البارامترى واللابارامترى للوصول الى نتائج البحث .