الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص ولما كان الرمز اللغوى يحمل أكثر من دلالة قد تلقى القبول أو الرفض أصبح خضوعه للدراسة أمراً لابد منه فالأحلام لغة رمزية يجب فهمها قبل تفسيرها. المنهج: اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفى الذى تمثل فى وصف المادة العلمية عند المعبرين. والمنهج المعيارى: تمثل فى قياس ماوضعه المعبرون من أصول التعبير على ما جاء فى الكتاب والسنة والأمثال. وتنقسم فصول الدراسة إلى مايلى: الفصل الأول: الرؤيا والرمز اللغوى: معنى الرؤيا وأنواعها. الفصل الثانى: الرمز اللغوى فى القرآن الكريم: ماجاء فى القرآن الكريم من أمثال وكتابات وقصص الأنبياء. الفصل الثالث: الرمز اللغوى والحديث الشريف: ماجاء فى الحديث من أمثال وتشبيهات وحكم نبوية. الفصل الرابع: الرمز اللغوى والظواهر اللغوية: العلاقة بين الظواهر والرمز فى التأويل. الفصل الخامس: الرمز اللغوى والسياق: السياق اللغوى, والسياق العاطفى. الفصل السادس: الرمز اللغوى والأصوات والألوان: دلالة الأصوات ودلالة الألوان فى التأويل. الفصل السابع: الرمز اللغوى والبلاغة, والمشابهة, والمجاز المرسل. الفصل الثامن: الرمز اللغوى والأمثال: أمثال اللغة العربية الفصحى, والأمثال العامية. الفصل التاسع: الرمز اللغوى والحيوان والطير والحشرات: حياة الحيوان وسلوكه, وعاداته, وتأثيره فى انطباع الإنسان عنه. من أهم النتائج: - يعد هذا البحث الأول من نوعه فى الدراسات اللغوية فى الدول العربية. - يعد القرآن الكريم والحديث الشريف أهم أصول التأويل للرؤيا. - لسياق الرؤيا دوراً هاماً فى التأويل. - الاختلاف فى التأويل يرجع إلى الاختلاف فى البيئة و الثقافة والدين والأشخاص. |