الفهرس 
abstractOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 246 |  |  |
| | | from | 246 | | |
Abstract
تشتمل الرسالة على ثلاث فصول : الفقصل الاول : يتضمن هذه الفصل مقدمة لما تمت دراستة فى البلمرة الكهروكيميائية التى تتم بعملية الاكسدة على الانود لبعض مشستقات الارثو انيلين وطرق التحضير لهذه البوليمرات ودراسة طيف الامتصاص للاشعة الفوق بنفسجية وتحت الحمراء ودراسة الرنين النووى المغناطيسى للبروتونات وكذلك دراسة الخواص البلورية لهذه الوليمرات بوساطة اشعة اكس ودراسة مورفولوجيا السطح بواسطة الميكروسكوب الالكترونى الماسح وكذلك ما تم دراسته من خواص طبيعية وكيميائية وثبات حرارى لمثل هذه البوليمرات الفصل الثانى : يتضمن هذه الفصل الكيماويات المستخدمة وطرق التحضير لهذه البوليمرات وطرق حساب حركية تفاعلات البلمرة وطرق تحضير المحاليل المستخدمة وكذلك طرق القياس المختلفة والاجهزة والخلايا وبرامج الكمبيوتر المستخدمة فى هذه الدراسة الفصل الثالث : ويتشمل علبى عرض النتائج التى تم الحصول عليها ومناقشتها وينقسم هذه الفصل الى جزأين الجزء الاول : وتم فيه دراسة وتوصيف البوليمرات التى تم الحصول عليها فى الظروف المناسبة الانتاج افلام متجانسة وملتصقة بصورة جديدة على سطح القطب بقياس التحليل العنصرى وقياس طيف الامتصاص للاشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية والرنين النووى المغناطيسى للبروتونات وكذلك تم توصيف هذه البوليمرات بواسطة اشعة اكس التى اثبتت ان سلاسل هذه البوليمرات تقع ضمن نظام بلورى وقد تاكد هذه الدراسة مورفولوجيا هذه البولمرات بواسطة الميكروسكوب الالتكرونى الماسح كما تم دراسة التحليل الحرارى الوزنى لهذه البوليمرات والتى اكدت التركيب الكيميائى وعدد جزيئات الماء بكل بوليمر الجزء الثانى : وتم فيه دراسة امكانية استخدام هذه البوليمرات الممتزة على سطح الصلي لحمايته من التاكل فى الاوساط الحامضية . ووجد من الدراسة ان هذه البوليمرات لها قدرة على حماية الصلب من التاكل فى محاليل ( حمض الهيدروكلوريك ) وتمت الدراسة باستخدام طريقتين هما النقص فى الوزن وطريقة الاستقطاب لقطب الصلب تحت طروف مختلفة من تركيز كل من حمض الهيدروكلوريك والبوليمر ودرجة حرارة المحلول واثبتت النتائج ان اضافة اى من هذه البوليمرات الى الحمض تعمل على تثبيط تاكل الصلب ووجد ان كفاءة التثبيط لهذه البوليمرات تزاد تركيز حمض الهيدروكلوريك و تتوقف ايضا على طبيعة تركيب البوليمر حيث انه تحت نفس الظروف وجد ان كفاءة التثبيط تقل.