![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدف البحث: يهدف البحث إلى تحقيق توازن دفاعي عن طريق إيجاد صلة إيجابية تجمع بين حائط الصد والدفاع المنخفض في الكرة الطائرة، ويتطلب ذبك تحقيق الأهداف الفرعية التالية: أ. التوصل إلى أساليب آداء القائمين بالصد على الشبكة وفق التركيبات الهجومية المستخدمة. ب. تحديد ثغرات حائط الصد الناتجة عن كل أسلوب من أساليب آداء القائمين. ت. الوقوف على أكثر المناطق في الملعب تعرضاً لسقوط الكرة فيها وفق كل أسلوب من أساليب آداء القائمين بالصد على الشبكة. ث. التعرف على فعالية برنامج تدريبي دفاعي من خلال تحديد تشكيلات دفاعية خلف حائط الصد وفق أساليب آدائه المتعددة تكون أساس للحصول على المزيد من القوة الدفاعية. الاستنتاجات: 1- تختلف أساليب أداء القائمين بالصد على الشبكة باختلاف التركيبات الهجومية التي يقوم بها الفريق المهاجم. 2- هناك أنواع متعددة من ثغرات حائط الصد تنتج عن قيام لاعبي المنطقة الأمامية بأداء أساليب حائط الصد على الشبكة كل وفق التركيب الهجومي الخاص به. 3- يرتفع رصيد الفريق الواحد وينخفض في نسب أداء المتغيرات الدفاعية قيد البحث من مباراة إلى أخرى وفق عدة متغيرات تتعلق بإستراتيجية اللعب وفن إدارة المباراة والتي تختلف قواعدها من مدرب لآخر. 4- يتم اللجوء لاستخدام الدفاع المنخفض من السقوط سواء بالطيران أماما أو بالدحرجة جانبا عندما تكون الكرة بعيدا عن متناول يد المدافع. 5- أوجد التوازن الدفاعي المقترح من خلال البرنامج التدريبي نوع من التأثير المباشر على اللعب في أنه رفع من مستوى الأداء عموما . 6- هناك علاقة طردية بين المتغير الدفاعي وعدم السيطرة على الكرة بعد نجاح أداء الدفاع المنخفض وبين الدفاع من السقوط أماما بالطيران أو السقوط جانبا بالحرجة. 7- انخفضت نسب أداء الدفاع المنخفض الفاشل بعد تطبيق البرنامج التدريبي قيد البحث. 8- زادت نسبة أداء الدفاع المنخفض من الوقوف في وضع نصف القرفصاء عن الدفاع من السقوط أماما بالطيران والسقوط جانبا بالدحرجة. 9- أدى التوازن الدفاعي قيد البحث كل حسب التركيب الهجومي الخاص به إلى تكرار عبور الكرة بين الفريقين عبر الشبكة لعدد أربعة مرات. |