![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تبرز اهمية الدراسة الحالية فى النقاط التالية : 1-البحث فى روايات نجيب الكيلانى خطوة مهمة لابراز اسهامات الادباء فى مجال التربية، كما انها محاولة لابراز دور الاديب التربوى باعتبار ان الادب رافد تربوى مهم لا يمكن تجاهله. 2-تعرض الدراسة نموذجا لاديب عاش عصرا يموج بالثقافات المختلفة وواجه بادبه مشكلات مجتمعه وساهم عن طريقه فى حلها واثبت ان للادب دورا جوهريا فى صياغة الحياة. 3-تجربة الكيلانى الادبية تتضمن قيما تربوية كبرى فى حياتنا الثقافية المعاصرة، لا تقتصر على دوره الكبير كروائى فحسب وانما تتسع لتنظيم مجموعة من القيم الجوهرية الاخرى. |