![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص استهدفت الدراسة التعرف على مدى تكرارو خطورات سوء التوافق وتتمثل اهم النتائج فى: 1- لا يوجد قصور فى التعامل المهنى مع التلميذ من خلال استخدام المداخل النظرية العملية فى الممارسة المهنية. 2- ان الاخصائيون الاجتماعيون تفيدهم الملاحظة المهنية. 3- ان الاخصائيون الاجتماعيون يهتمون بعمل المقابلة المهنية مع التلميذ مباشرة. 4- ان الغالبية من الاخصائين يحددون اهدافا محددة لخطط العلاج الاجتماعى. وفى ضوء نتائج الدراسة خرجت بمجموعة توصيات اهمها: 1- ضرورة اتاحة الفرص امام الاخصائين الاجتماعيين للاضطلاع على ما هو جديد فى الممارسة المهنية. 2- ضرورة توفير اخصائيين اجتماعيين متفرغين و متمرسين لممارسة خدمة الفرد. |