![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص نتائج الدراسة: 1- الربط بين البحثين البلاغي المختص بالمعاني والدراسات النحوية حيث مزج الباحث بينهما. 2- غطى الباحث القصور المتعلق بشعر المعلقات السبع حيث تم دراسته من كل الوجوه غير الوجه المتعلق بالتراكيب البلاغية. 3- وضح أن صور التركيب النحوي هي: جملة الاسم مع الاسم، والفعل مع الاسم، وجملتا الشرط وجوابه والقسم وجوابه وجملة النداء وجملة ذات طرف واحد يستغني بها الكلام. 4- وضح أن النظم والتركيب النحوي مترادفان لا يستغني أحدهما عن الآخر ولهذا أطلق الباحث عليهما – إن جاز له ذلك – ”نظم التركيب النحوي”. 5- وضح أن أسلوب المعلقات السبع جاء على وتيرة واحدة لا تشذ معلقة على الأخرى، فالألفاظ واحدة والأغراض واحدة رغم مخالفة بعض الشعراء في افتتاحية المعلقة على غير النسق المعهود بها. 6- الحذف بليغ في موضعه وقد جاء في شعر المعلقات السبع دون استثناء ليتبت مقولة عبد القاهر الجرجاني: ”ترك الذكر أفصح من الذكر”. 7- استخدم شعراء المعلقات صور القصر ”النفي والاستثناء” و ”إنما” و ”العطف بلا-بل-لكن” و ”تقديم ما حق التأخير” وهي الأربعة المشهورة والقصر من المؤكدات البلاغية مما يجعلنا نستنتج أن هؤلاء الشعراء كانوا ذوي لسن وبلاغة عالية. |