Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
صيغ المبالغة فى القرآن الكريم :
الناشر
إناس صلاح على المنصورى،
المؤلف
المنصورى، إناس صلاح على.
هيئة الاعداد
باحث / إناس صلاح على المنصورى
مشرف / فاروق محمد مهنى
الموضوع
البلاغة العربية. الوصف الأدبى.
تاريخ النشر
1419 =
عدد الصفحات
أ-ج، 285 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/1998
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - قسم اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 291

from 291

المستخلص

نتائج الدراسة:
1- تخلصت العامية المصرية من الأصوات (الثاء والذال والظاء) وحل محلها على الترتيب (التاء والدال والطاء) .
2- أبدلت الجيم دالاً، واللام راء، والنون لاماً، والزاي ضاضا.
3- مالت العامية المصرية إلى تسهيل الهمز.
4- خففت العامية المصرية الفعل المضعف، مثل رددت (رديت).
5- حدثت مخالفة صوتية بين الصوامت، مثل: تحجل (تحنجل)؛ كما وقعت بين الصوائت، مثل: فلوس (فلوس).
6- حلت صيغ المطاوعة محل الفعل المبني للمجهول.
7- سقطت الهمزة من الفعل الأجوف في الماضي والمضارع.
8- جاءت كلمات كثيرة على وزن صيغة المبالغة (فعّال).
9- وجدت صيغة مفتعل التي تأتي للدلالة على اسم الفاعل، فيقولون (طعام مفتخر).
10- استعملت صيغة اسم المفعول من مادة (دين) استخداماً خاطئاً؛ فقالوا مديون وأصلها مدين.
11- لم يوجد ضمير يدل على المثنى بنوعيه في العامية المصرية، فحل محلها ضمير جماعة الذكور.
12- حل ضمير المتكلمين (إحنا) محل (نحن).