Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
ديوان لامعى الجرجانى :
المؤلف
إبراهيم, خالد محمد إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / خالد محمد إبراهيم إبراهيم
مشرف / خالد محمد إبراهيم إبراهيم
مناقش / شعبان ربيع طرطور
مشرف / شعبان ربيع طرطور
مناقش / شعبان ربيع طرطور
الموضوع
دواوين وقصائد- الشعر العربى.
تاريخ النشر
1995 .
عدد الصفحات
292 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/1995
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - اللغة الفارسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 294

from 294

المستخلص

- يعتبر الشاعر من شعراء الأسلوب السامانى الغزنوى, ولكنه لم يعدم بعض التأثر بالأسلوب السلجوقى.
- تأثر الشاعر بثلاثة أساتذة كبارهم ”فرخى” و ”عنصرى” و ”منوجهرى” وقد أخذ من الأخير معانى ومضامين كثيرة وأخذ منه أكثر مما أخذ من الآخرين, فخرج ديوانه روضة من دواوين الشعراء الثلاثة.
- كما تأثر بمنوجهرى فى استخدامه للألفاظ العربية, بل وفاقه فى استخدام المهجور من الألفاظ مع كثرتها واستخدامها كرديف.
- كما تميز أسلوبه بإجادة الصنعة البلاغية فقد أجاد استخدام الكنايات والإستعارات كما كان له ولع خاص بالجناس بأنواعه وخاصة الجناس بين الكلمات العربية, مع استخدامه الجناس بين الأفعال أحيانا.
- كثرة استخدامه للألفاظ العربية فهى أحيانا تبلغ السبعة ألفاظ فى بيت واحد, وأحيانا ما كان يأتى بشطرة كاملة باللغة العربية - التلميع.
- تأثره بالقرآن الكريم, جعله يستعير عبر كثيرة وأمثلة من القصص القرآنى ومن الآيات, فأحسن الاستفادة من الثقافة الدينية.
- أحيانا ما كان الشاعر يلجاً إلى التكلف فى القليل من الأبيات, مما كان يصعب فهم هذه الأبيات, ولكن التكلف عنده قليل.
- نظم الشاعر معظم إنتاجه فى القصيد وقليل من القطع, كذلك فقد اتبع أستاذه ”منوجهرى” فى المسمط بندا واحدا وكذلك كانت له أبيات متفرقة - مفردة.
- كثرة أشعار المدح عند الشاعر, نظرا لأنه كان يتكسب من المدح, لهذا فمعظم ديوانه فى المدح.
- كثيرا ما أغرق الشاعر فى مدحه لدرجة أنه أحيانا كان يمدح ممدوحه بصفات من صفات الله عز وجل.
- بدأ الشاعر معظم مائحه بالغزل أو التشبيب أو وصف الطبيعة أو الوقوف على الأطلال, على عادة شعراء العرب, ولكنه أحيانا كان يبدأ قصيدته بالمدح مباشرة.
- وكان الشاعر يختم معظم قصائده بالدعاء للمدوح أو بدعاء التأييد وهو أن يدعو للمدوح بالأبدية والسرمدية فيربط بين الممدوح وشى أبدى مثل الليل والنهار أو تعاقب الفصول.
- معظم قصائد المدح فى الديوان ضاعت منها أبيات كثيرة, ولم يبق من بعض القصائد إلا مقدماتها أو خاتمتها, لهذا فهذه القصائد قد فقدت وحدة الجو النفسى, والقارئ لها يستشعر عدم ترابط بين ابياتها - فى بعض الأحيان.
- كثر عند الشاعر مقارنة الممدوح بملوك وأبطال الفرس القدماء, مثل رستم واسفنديار ونوشروان وخسرون, وأحيانا كان يرجح كفة ممدوحه عليهم.