Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مركز أسيوط دراسة فى جغرافية العمران الريفى /
المؤلف
رشوان, عصام عادل أحمد حسن.
هيئة الاعداد
باحث / عصام عادل أحمد حسن رشوان
مشرف / عصام عادل أحمد حسن رشوان
مناقش / عبد المجيد رجب فودة
مشرف / عبد المجيد رجب فودة
مناقش / عبد المجيد رجب فودة
الموضوع
العمران الريفى- جغرافيا- أسيوط. جغرافيا العمران- أسيوط.
تاريخ النشر
1997 .
عدد الصفحات
292 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الجغرافيا والتخطيط والتنمية
تاريخ الإجازة
1/1/1997
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية التربية - الجغرافيا
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 330

from 330

المستخلص

يعد مركز أسيوط أحد مراكز محافظة أسيوط, والتى تضم أحد عشر مركزاً, وقد تضمنت الرسالة ستة فصول, مسبوقة بمقدمة, ومتبوعة بخاتمة, وتضمنت الرسالة (71) جدولا (74) خريطة وشكلاً بيانياً, (4) ملحقاً, (2) استمارة استبيان, (3) صورة فوتغرافية, وتناولت المقدمة الدراسة نقاط أساسية وهى كالتالى :
1- موضوع الدراسة.
2- أسباب اختيار الموضوع.
3- الدراسات السابقة.
4- مراحل إعداد البحث.
5- المناهج المتبعة فى البحث.
6- أساليب البحث.
7- مصادر البحث.
8- الصعوبات التى واجهت البحث.
9- مضمون البحث.
وقد تم تناسق فصول الرسالة, من خلال التراتب المنهجى, حيث اشتملت على ستة فصول كالتالى :
تتاول الفصل الأول الخصائص العامة للبيئة البشرية والطبيعية والتطور التاريخى للمحلات العمرانية منذ بداية العصر الفرعونى حتى الوضع الراهن, كمدخل وإشارة لموضوع الدراسة.
أما الفصل الثانى, فقد تناول الصورة التوزيعية العامة للمحلات العمرانية والتحليل الكمى للصورة التوزيعية, من خلال دراسة المظهر العام للتوزيع عن طريق المحاور الرئيسية وهى الترع والمجارى المائية, والطرق, وخطوط الكنتور, وبتطبيق أساليب التحليل الكمى, وتم عمل تحليل تلك الصورة التوزيعية.
وجاء الفصل الثالث وهو الانتظام المكانى للمحلات العمرانية والعوامل المؤثرة فيه, وتم الاشارة إلى نظرية ”كريستالر” وإمكانية تطبيقها على منطقة الدراسة, لمعرفة مدى انتظام المحلات العمرانية, ودراسة العوامل المؤثرة في توزيع نمط العمران الريفى بمنطقة الدراسة.
وعالج الفصل الربع, تصنيف المحلات العمرانية بمركز أسيوط, باستخدام عدة أسس ومعايير منها على أساس الحجم السكانى والعمرانى, الحرفة الغالبة, الخدمات, الشكل الخارجى للزمام والكتلة السكنية, نسبة لكتلة إلى مساحة الزمام الكلية, التوابع.
أما الفصل الخامس, فخصص لدراسة نماذج من العمران الريفى بمركز أسيوط, وهى قرى منقباد - شطب - الحسانى, وتمت دراسة المسكن الريفى بعناصره المميزة له, وأنماط المسكن الريفى, وذلك من خلال أجزاء الدراسة الميدانية والزيارات المتكررة لتلك القرى وإجراء الاستبيان اللازم حتى تمت دراستها بصورة أعم وأشمل وتوضيح ذلك على خرائط تفصيلية.
وتتاول الفصل السادس, العلاقات المكانية بين مدينة أسيوط وريف مركزها والعلاقات المكانية بين المحلات العمرانية الريفية فى مركز أسيوط, لمرفة نفوذ مدينة أسيوط والخدمات المتاحة بكل قرية لمعرفة مدى ارتباط بعضها ببعض.
وجاءت الخاتمة, وتم إظهار وايضاح النتائج التى توصل إليه البحث من خلال دراسة الفصول السابقة, ومن خلال النتائج أمكن تقديم بعض المقترحات والتوصيات لمنطقة الدراسة.