![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتطاب حياه الفرد فى الظروف العاديه او فىمختلف الانشطة الرياضية الى الحركة و التى تتطلب نشاطا عضليا لادائها وتختلف هذه الحركة من انسان لاخر و ذلك تحقيقا للاغراض و المتطلبات التى يسعى اليها وتحدث حركة الانسان كنتيجة مباشرة لعمل الجهاز العصبى و العضلى و الهيكل العظمى و العديد من الاجهزة الحيوية التى تساهم فى امداد هذه الحركة بما تلزم لاتمام ادائها على اكمل وجه و باقل مجهود. و لقد اهتم الباحثون فى الاونة الاخيرة بالمشكلات التى تعترض النشاط الحركى للافراد و التى تحد من مقدرتهم على الاستمرار فى حياتهم العلدية او ممارسة اعمالهم الوظفية . وقد استخدم الباحثون فى حل هذه المشكلات العديد من البرامج الحركية التى تختلف شكلا و مضمونا ما تحاول حله من مشكلات و لذا يهدف البحث الى استعادة الكفاءة الطبيعية لعضلات الافراد المصابين بحالات ضمور العضلة الفخذية ذات الرؤوس الاربعة الناتج عن قلة الاستخدام و استعادة المدى الطبيعى لحركة مفصل الركبة و المحافظة عليه منفقد وظيفته. |