![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص النتائــج 1. تناول البحث بالعرض و الوصف لمعظم أوجه التعاطي الإنساني ,الفنى و الأدبي للحيوان كرمز يمثل له العديد من الأفكار. 2. التأكيد على أزلية العلاقة بين الإنسان والحيوان ، وتعددت أوجهها ما بين علاقة نفعية أو عقائدية , أو علاقة خوف ورهبة من طرف لآخر . 3. التأكيد على أن الفن المصري القديم كان أول الفنون تسليطاً للضوء على الحيوان بمعناه الرمزي , ثم تلاه فنون الشرق القديم. بل أن فنون حضارات مابين النهرين قد استعارت مفردات من الأشكال الحيوانية المصرية القديمة في فنونها , ثم ظهور ذلك التأثير أيضاً في فنون الإغريق . 4. إيضاح طرق و أساليب تناول الحيوان عبر التاريخ سواء كان أدبياً أو فنياً حيث كان وسلية ناجعه لبث الأفكار و الرموز. 5. تسليط الضوء على إرتباط الرسوم المتحركة منذ نشئتها بالحيوانات , والتأكيد على أن الحيوان أستخدم في الرسوم المتحركة, كما أستخدم من قبل على يد الفراعنه و حكماء الهند و اليونان و العرب و الغرب لبث الأفكار و النصائح و الرموز بطريقة لطيفة سلسة , دون التعرض لحساسية النصيحة المباشرة. 6. إضافة معلومات ,لأول مرة في المكتبة العربية العامة و المتخصصه عن بدايات الرسوم المتحركة , و روادها و منها أن فيلم الرسوم المتحركة الطويل الأول لم يكن فيلم سنووايت لديزني , و إنما فيلم” El Apóstol ”من إخراج كيرينو كريستياني Quirino Cristiani من الارجنتين عام 1917 ,أي قبل سنووايت بعشرون عاماً. 7. التأكيد على شغف فناني التحريك في استحضار الحيوان كشكل و رمز؛ ليكون الشخصية البطلة في معظم الأفلام الرائدة للرسوم المتحركة في عصرها الذهبي ( الثلاثينات و الأربعينات)؛ فالحيوانات أقرب لوجدان الأطفال و الكبار. 8. تتويج ديزني كرائد و قائد لتيار تناول الحيوان كأبطال في الرسوم المتحركة و حرصه الدائم على إيجاد شخصيات من الحيوانات في أفلامه , إما كأبطال أو كشخصيات مساعده. 9. التشكيك في أصالة ابتكار ديزني لشخصية ميكي ماوس ؛ حيث ظهرت رسوم مشابهه تماماً لتصميم ميكي في إحدى الكنائس القديمة بالنمسا تعود إلى القرن الرابع عشر ميلادية. 10. توضيح مدى أثر الخرافات و الأساطير و حكايات الحيوانات القديمة في أفلام والت ديزني , وكيف تعامل معها لمصدر لاينضب من الأفكار و الرمزية. |