Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الكتاب اليدوي ما بين الوظيفة والبعد التشكيلي /
المؤلف
حسين، مرفت حسين محمد.
هيئة الاعداد
باحث / مرفت حسين محمد حسين
مشرف / محمد علي محمود خاطر
الموضوع
الكتب في الفن.
تاريخ النشر
2010.
عدد الصفحات
346 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2010
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الفنون الجميلة - جرافيك
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 470

from 470

المستخلص

تهدف الدراسة إلى :
الوقوف على القيم الوظيفية والتشكيلية للكتاب اليدوي على مر العصور، ودراسة التطور الذي طرأ على الكتاب اليدوي منذ ظهوره حتى 21م، ودراسة الأشكال الفنية للكتاب اليدوي في الحضارات المختلفة، ودراسة الوسائط الكتابية ودورها في تطور الشكل المادي والفني للكتاب اليدوي كالبردي والرق والورق، ودراسة الإخراج الفني لكل شكل من الأشكال الفنية المميزة في بعض الحضارات، بداية من التصميم حتى التجميع والتجليد، دراسة طرق الطباعة التقليدية المستخدمة في إنتاج كتباً فنية ذات نسخ محدودة.
ومن نتائج الدراسة ما يلي :
1- ظهور الكتب الفنية اقترن مع النشأة الأولى للكتاب، حيث ظهرت الأشكال الفنية للكتاب بشكل بعيد عن الشكل الحالي، منذ أن كان الإنسان البدائي يحاول التعبير عن مشاعره وعقائده بالرسم على الخامات المختلفة وعلى جدران الكهوف وظهور أول شكل فني للكتاب، مروراً بأشكال فريدة ومميزة ساهمت الحضارات المختلفة في إنتاجها.
2- تفرد الكتاب على مر العصور بأدوار مختلفة ساعدت على تطور وتقدم الحضارة البشرية.
3- إحياء فكرة التعبير عن الكتاب بأشكال فنية فريدة، حيث وجد الفنانون أن هذا الشكل الفريد للكتاب هو وسيلة فنية قريبة من القلب.
4- كلما كان استخدام الخامات بسيطاً وغير معقداً كلما ساعد ذلك على سهولة استخدام الكتاب.
5- أخذ الكتاب اتجاهات معاصرة، منها اتجاه الفنانين لإنتاج كتب فنية ذات الشكل التقليدي تعتمد على إخراج الكتاب بشكل تقليدي متعارف عليه لإنتاج نسخ محدودة أو نسخة فريدة، واتجاه الفنانين لإنتاج كتب فنية غير تقليدية من خلال تنفيذ أعمال تأخذ شكل الكتب.