الفهرس يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 218 |  |  |
| | | from | 218 | | |
المستخلص
تهدف هذة الداراسةالى :
1- ابراز اهمية التسويق عبر الانترنت فى مجال اعمال شركات السياحة وما يحققه لهذه الشركات من العديد من المنافع فى مجال اعمالها.
2- التعرف على احدث الوسائل التسويقية الحديثة التى تستخدم فى شركات السياحة المصرية.
3- التعرف على مدى تفهم الشركات السياحية المصرية لدور واهمية التكنولجيا الحديثة فى اداء اعمال الشركات السايحية ومدى استخدامها لها.
4- الكشف عن الفرص والتحديات المواجهه لشركات السياحة المصرية بشان تطبيقها التكنولجيا الحديثة فى التسويق فى مجال اعمالها.
5- رسم صورة تفصيلية لموقف الشركات السايحية المصرية ازاء تطبيق التكنولجيا الحديثة فى التسويق فى مجال اعمالها.
6- طرح بعض التوصيات والمقترحات التى قد تسهم فى التغلب على بعض التحديات والاستفادة القصوى من التكنولجيا الحديثة بالشركات السياحية المصرية.
- اعتمدت الدراسةعلى منهج الدراسة المكتبية والدراسات الميدانية.
- توصلت الدراسة الى عده نتائج منها ما يلى :
1- التكنولوجيا فى شركات السياحة تعتبر عنصر هام من عناصر تنمية الشركات السياحية ولابد من الاهتام بها وادخال البنية الاساسية لها داخل شركات السياحة والاهتمام بتدريب الموارد البشرية عليها للوصول للمستوى اللائق او المستهدف.
2- دخول الانترنت مجال شركات السياحة بوفر كم من المعلومات ومن خله يتم الوصول الى اكبر عدد من الشرائح ، وتوفير عنصر الوقا والراحة للعميل المستهدف.
3- الشركات التى تمتلك مواقع الكترونية على شبكة الانترنت وتقوم من خلالها بعمليةالتسويق هى الشركات التى سوف تصمد مستقبلا لمواجهه حده المنافسة الشرسة اما الشركات التى تقوم بعملها بالطرق التقليدية فلن يكون لها مكانا بين هذه الشركات.
4- لكى يحدث تقدم فى شركات السياحه يجب ان تكون هناك ادارة تعتمد على التكنولجيا فى جميع المجالات لمواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين، حيث انه توجد علاقة واضحة بين التكنولجيا والتقدم الاقتصادى فالادارة دور هام وكبير فى رفع الكفاءة الانتاجية عن طريق استخدام التكنولجيا الحديثة.
5- هناك استراتيجيات خاصة بمواجهة العولمة السياحية كتأهيل واعداد الكوادر البشرية واعطاء الادارة المصرية مزيدا من الحرية فى اتخاذ القرارات والاهتمام بحل المشكلات التى تواجه قطاع السياحة وزيادة حوافز الاستثمار كل هذا يؤدى الى مواجهة العولمة السياحية.