Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الزمان الجمالي في الأستطيقا المعاصرة=
المؤلف
علي، سعيد حسن عيد.
الموضوع
الجمال، علم. الزمن البيولوجي. الزمان الإيقاعي. الزمان الجمالي. الزمان في الموسيقى. الزمان الموضوعي. الزمان الذاتي. الزمان الصوفي.
تاريخ النشر
2011 .
عدد الصفحات
217 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
فلسفة
تاريخ الإجازة
10/5/2011
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية الآداب - الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 233

from 233

المستخلص

تتناول الدراسة موضوع الزمان الجمالي في الاستطيقا المعاصرة، حيث الحديث عن الزمان في الفن، أو تجلي الزمان في الأعمال الفنية المختلفة، والتأكيد على الزمان بوصفه عنصر أساسي في العمل الفني، حيث إنه يمثل بنيته الروحية. وقد تم الحديث عن هذا الموضوع من خلال تقسيم الدراسة إلى مقدمة، وستة فصول وخاتمة.
فالمقدمة: تحدد المقصود بعنوان البحث، وطبيعة موضوعه، وتاريخه، وأهدافه، وأهميته.
الفصل الأول: طبيعة الزمان الجمالي وأشكاله، ويتناول التعريف بمفهوم الزمان الجمالي، وبيان طبيعته، والتعرف على أشكال هذا الزمان وطبيعة كل شكل، وهي: زمان الإبداع، وزمان العمل الفني، وزمان التلقي، أو الإدراك الجمالي.
الفصل الثاني: البعد التاريخي لمفهوم الزمان الجمالي. ويتناول المسيرة التاريخية لمفهوم الزمان الجمالي، والتأكيد على أن الفنان قد واجه هذا المفهوم عمليًّا منذ القدم، ويبدو ذلك من خلال الحديث عن الزمان في فنون ثقافات العالم القديم، ومن خلال تناول نموذج لفن الحضارة المصرية القديمة، وفن الحضارة اليونانية القديمة، وبعد ذلك الحديث عن الزمان في فن العصور الوسطى من خلال تناوله في الفن الإسلامي والفن الأوروبي الوسيط، وبعد ذلك الحديث في فن عصر النهضة، وعن الزمان في فن العصر للحديث والمعاصر.
الفصل الثالث: الزمان الجمالي وتصنيف الفنون. ويتناول انعكاس تصنيف الفنون إلى مكانية وزمانية على مفهوم الزمان الجمالي، ودوره في إثراء بحث هذا المفهوم، ويبدو ذلك من خلال الحديث عن بعض التصنيفات العامة للفنون، والحديث عن تصنيف ليسنج لها إلى فنون مكانية وأخرى زمانية، وتأييد بعض علماء الجمال وفلاسفة الفن له. وبعد ذلك الحديث عن رفض هذا التصنيف من خلال التأكيد على العلاقة التي تجمع بين المكان والزمان في الفن.
الفصل الرابع: الزمان في الفنون الزمانية. ويتناول الزمان بوصفه عنصرًا أصيلاً في الفنون الزمانية كالموسيقى والشعر. ويبدو ذلك من خلال الحديث عن الزمان في فن الموسيقى، والزمان في فن الشعر.
الفصل الخامس: الزمان في الفنون المكانية. ويتناول الزمان بوصفه عنصرًا جوهريًّا في تلك الفنون الموصوفة بالمكانية كالتصوير والنحت، وإثبات أنها زمانية من حيث طبيعتها وتكوينها وإدراكها، ويبدو ذلك من خلال الحديث عن الزمان في فن التصوير والزمان في فن النحت.
الفصل السادس: الزمان في الفنون التركيبية. ويتناول الزمان بوصفه عنصرًا جوهريًّا في هذه الفنون كالمسرح والسينما، وأنها قادرة على التعبير عن الزمان وجعله مرئيًّا ومسموعًا.
الخاتمة: تتضمن النتائج والتوصيات التي انتهت إليها الدراسة.