![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتناول هذه الدراسة موضوع مظاهر الحضارة فى مدينة مالقة الإسلامية منذ الفتح الإسلامى حتى سقوطها فى أيدى النصارى القشتاليين حيث بدأت الدراسة بمقدمة ضمت أهمية الموضوع و مبررات اختياره و الدراسات السابقة ثم تناولت الدراسة تمهيد جغرافى و تاريخى, و تعريف بمدينة مالقة و أهم أعمال مالقة, و أهم الحوادث السياسية بمالقة و تأثيرها على النشاط الحضارى, الفتح الإسلامى لمدينة مالقة, الفتن و الصراعات العصبية فى الأندلس و انعكاسها على مالقة فى عصر مالقة فى عصر الولاة و عصر الدولة الأموية, كماتناولت مالقة فى عهد بنى حمود الأدارسة, و دولتى المرابطين و الموحدين حتى سقوط مالقة فى أيدى النصارى القشتاليين. ثم تناولت الدراسة بعض ولاة مالقة فى عصر الولاة و الأمويين, الوزارة و الحجابة و الخطط الكبرى من خلال: الحجابة, خطة الكتابة, صاحب الأشراف, خطة القضاء, خطة الحسبة. - ثم تناولت الدراسة الحياة الاجتماعية فى مدينة مالقة من خلال عناصر السكان, طبقات المجتمع, مظاهر الحياة الاجتماعية فى مالقة الإسلامية من خلال الأسرة و الحياة العائلية, و مكانة المرأة و مناسبات الولادة و الوفاة, و الاحتفالات و الأعياد, و وسائل اللهو و التسلية و الترويح عن النفس. - تناولت الدراسة الحياة الاقتصادية فى مدينة مالقة من خلال مقومات الزراعة, العوامل المؤثرة على النشاط الزراعى, و أهم مناطق الرعى و تربية الحيوان, الثروة السمكية, الثروة المعدنية والصناعات, التجارة الداخلية و الخارجية ثم الحياة العلمية و الأدبية فى مالقة و مراكز التعليم و ازدهار العلوم الشرعية, اللغوية و الأدبية, العلوم العقلية. - كما تناولت الدراسة مظاهر العمران و الآثار الباقية فى مدينة مالقة من خلال التخطيط العام, العمران الدينى, مظاهر العمران الاجتماعى, العمران الاقتصادى, العمران الحربى, المنيات, المقابر, السجون و منشآت أخرى ثم خاتمة ضمت أهم النتائج التى تم التوصل إليها خلال تلك الدراسة. |