![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تكمن مشكلة الدراسة فى انه ليس هناك ادباً مناسباً للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة وخاصة المعاقين عقليا القابلين للتعليم ومن اهم فروع هذا الادب هو القصة حيث لاحظت الباحثة من خلال عملها مع الاطفال المعاقين عقليا بأن القصص التجارية التى تقدم للأطفال المعاقين عقليا غير مناسبة لهم من حيث خصائصهم وعدم اشباعها للحاجات النفسية للأطفال المعاقين عقليا القابلين للتعليم. مما ادى الى عدم تأثيرها فى الاطفال التأثير الايجابى بل ربما على العكس كان لها تأثير سلبى حيث يجلس الاطفال يستمعون للقصة وهم لايفهمون منها شيئا، حيث انها اعلى كثيرا من قدراتهم، وبناء على ذلك كانت تساؤلات الدراسة: أسئلة الدراسة: وهى: س1: مامدى اهمية قصص الاطفال للأطفال المعاقين عقليا القابلين للتعليم من حيث: أ- مدى مساهمتها فى تنمية بعض جوانب النمو للأطفال المعاقين عقليا (القابلين للتعليم)؟ ب- مدى اشباعها لبعض الحاجات النفسية للأطفال المعاقين عقلياً (القابلين للتعليم)؟ س2: ماهى الخصائص العامة لقصص الاطفال التى تقدم للأطفال المعاقين عقليا (القابلين للتعليم) من حيث ؟ أ- البناء الفنى للقصة. ب- شكل القصة وطرق تصميمها واعدادها. جـ- فن رواية القصة. س3: ماهى افضل انواع القصص التى تقدم للأطفال المعاقين عقلياً القابلين للتعليم بصفة عامة ؟ س4: ماهى افضل الوسائل التى تستخدم فى عرض القصص للأطفال المعاقين عقليا (القابلين للتعليم) ؟ |