Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
قضايا الهوية
فى كتابات زكى نجيب محمود
الأدبية والنقدية
المؤلف
حنفى محمود حنفى,حسام
هيئة الاعداد
باحث / حسام حنفى محمود حنفى
مشرف / محمد إبراهيم الطاووس
الموضوع
تقسيمات زمنية وفكرية لحياة <br>الدكتور زكى نجيب محمود <br>(1905-1993م<br>.
تاريخ النشر
2008
عدد الصفحات
439.ص:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2008
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - اللغــة العربية وآدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 440

from 440

المستخلص

تقسيم حياة الدكتور زكى نجيب محمود إلى ثلاث مراحل أساسية خلال حياته الفكرية والأدبية ، على محور اهتمامه بالهوية العربية عامة والمصرية خاصة :
1- المرحلة الأولى : مرحلة البدء والنقل ،
2- المرحلة الثانية : مرحلة الاصطدام والمقارنة ،
3- مرحلة الالتفات والجمع .
حيث انتهى الأمر بالدكتور زكى نجيب محمود إلى نسج رداء مشترك الخامة من ثقافتنا العربية والثقافة الغربية .
- اتهم الكاتب فى إسلامه منذ البدء وحتى النهاية ، وهو مظلوم فى ذلك تمام الظلم ، فهو إن كان انتقد فقد انتقد الخرافة لا الدين .
- آليات النقد عنده : أ- المقالة الأدبية .
ب- التحليل اللغوى .
جـ- استلهام الموروث الثقافى .
د- التشبيه والتمثيل والتهكم والنقد الساخر والتحليل العقلى.
- منهجه فى النقد ذو طبيعة استقرائية وقد تأثر فى ذلك بالوضعية المنطقية ، وقد وظف هذا المنهج فى إصلاح مجتمعه .
- وأخضع الدكتور زكى نجيب محمود النقد الأدبى إلى العقل .
- تعريف الدكتور زكى نجيب محمود للهوية بأنها مأخوذة من كلمة ” هو ” والهوية تحدد انتماء الفرد الأسمى من قبيل من الأنا ؟ من الآخر ؟
- ووضح وعى الدكتور زكى نجيب محمود القومى من حيث رصده لمستويات الوعى القومى فى مجتمعنا الحديث .
- يشتمل التراث العربى على عناصر قوة لابد من إظهارها بقوة وعناصر ضعف لابد من تطهيرها .
- العلاقة بين الآنا والآخر لابد أن تكون قائمة على التكامل لا التناحر .
- وفى البحث عن فعاليات اللغة التى أراد للعربية أنها تلتمسها .
1- اللفظ الجميل لابد أن يقابله المعنى / الدال .
2- أن تكون اللغة معملية تعبر بدقة عن لغة العلم .
3- اللغة وسيلة وليست هدفا فى ذاته ، بل أداة لبث الفكر .
4- إدخال المرونة على اللغة الفصحى .
5- الاعتناء باللغة كمركبات وأساليب أكثر جداً مما هى لغة بمفرداتها.
6- اللغة خلقت إما لكى تشير إلى موضوع فى الخارج وإما أن تعبر عن حالة باطنية .
7- حضارة اللفظ لابد أن تنزاح إلى حضارة الأداء .
8- الربط بين اللغة والفكر .
9- تطهير اللغة من العبث الشائع فى عصرنا من الركاكة فى اللفظ .
- أخيرا أن حضارتنا لن تتقدم بغير التماس طريق العقل والعلم وذلك ما حث عليه الدين الإسلامى .