الفهرس 
Review of literatureOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 205 |  |  |
| | | from | 205 | | |
Abstract
الأهميه الصحيه العامه لداء البروسيلات فى محافظة الشرقية.تم تجميع عدد 2559 عينه دم من حيوانات مختلفه 967) أبقار−462 جاموس ─ 591 أغنام و 539ماعز) تم فحصها سيرولوجيا بواسطة اختبار الآنتجين الحمضي المتوازن, الروزبنجال الأحمر الحمضي السريع , اختبار التلزن البطئ بواسطة (micro-plate ) و اختبار الريفانول على العينات ألايجابيه لاختبار التلزن للكشف عن داء البروسيلات. كما تم فحص عينات من ألبان ألأبقار و الجاموس بأستخدام أختباراللبن الحقلي.كما تم فحص عدد 318 عينه دم أدميه من مختلف الوظائف, العمر, الجنس و مدة المخالطة للحيوان و كذلك الأشخاص الغير معرضين للحيوان. تم الفحص سيرولوجيا باستخدام الروزبنجال السريع الأحمر الحمضي, اختبار التلزن البطئ بواسطة (micro-plate ) و اختبارالميركابتوأيثانول واختبارالأليزا.العزل لعترات البروسيلا فى الحيوان تم على الحيوانات الأيجابيه سيرولوجيا وأيضا للحيوانات السالبة بينما في الإنسان كان العزل للايجابي فقط. كما تم فحص بعض منتجات الألبان مثل (الزبادى , آيس كريم والجبن القريش) بكتيرولوجيا عن طريق العزل المباشر. تجريبيا اختبرت جبنه قديمه ملوثه بعترة بروسيلا ميلتينزيس نوع(3) لمعرفه مدى بقاء الميكروب فيها. كانت نتائج اختبار الآنتجين الحمضي المتوازن في الأبقار, الجاموس, الأغنام و الماعز كالآتى: 7.61 ─ %5.62─ %6.72% و10.95 % على الترتيب. بينما كانت نتائج الروزبنجال الأحمر الحمضي السريع كالآتى : 6.51% , 5.19% , 6.77% 8.91% فى الأبقار و الجاموس والأغنام والماعز بينما فى الإنسان كانت النسبه 36.8%. كانت نتائج اختبار التلزن الأنبوبى البطئ كالآتى : الأبقار 5.38% و الجاموس 4.11 % و فى الأغنام 5.58% بينما فى الماعز7.61% و كانت 33.96% فى الإنسان. و كانت نتائج الريفانول فى الحيوان على العينات الايجابيه من اختبار التلزن الأنبوبى البطئ كالآتى : 94.23 % فى الأبقار و 84.21 % فى الجاموس و 87.88 % فى الأغنام و فى الماعز 90.24 %. كانت نتيجة اختبار الميركابتوايثانول فى الإنسان 32.4% بينما الأليزا فكانت 37.74%.أستعمل فى العزل الزرع المباشر على الأوساط الخاصة بالميكروب و الغير مباشر بالحقن فى خنازير غينيا وثبت أن الأخير هو الأفضل نتيجة من الأول حيث كانت نتيجة العزل من اللبن (12 من الأبقار – 7 من الجاموس) ومن الغدد الليمفاوية (8 من الأبقار – 9 من الجاموس – 5 من الأغنام – 10 من الماعز). أما منتجات اللألبان (الزبادى – الآيس كريم – الجبن القريش) فلم يتم عزل الميكروب.بينما فى الإنسان فتم عزل عتره واحده من الدم. وقد تم تصنيف كل المعزولات بروسيلا ميلتنزيس صنف (3). مدى انتشار العدوى بين الإنسان تم دراسته فى مختلف الوظائف والخصائص (الجنس – العمر). فى تجربه الجبنه القديمه (الجبنه الـمـش) فقد ظلت عتره البروسيلا ميلتينزيس صنف (3) حيه لمدة 17 يوم وبعدها اختفت تماما وأصبحت الجبنه صالحه للغذاء. تم دراسة ووضع نظام لمقاومة داء البروسيلات فى الإنسان والحيوان.