الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص التحديات تحتم على المنظمات او الهيئات الرياضية المختلفة اتباع الاسلوب العلمى فى مواجهة هذه التحديات واستثمار الطاقات الانسانية الفعالة فى تطوير الاداء والارتقاء بالمستوى من اجل تحقيق اهداف هذ المنظمات او الهيئات الرياضيبة وتتطلع الادارة الحديثة فى الوقت الحالى من خلال المنظمات منظماتها بجميع انواعها الى تطوير وتحديث اساليبها لكى تواكب التيير والتطوير الادارى على مستوى العالم فقد لحق التغيير بكل الابعاد وعناصر ومن اكثر الجوانب الادارية التى تساعد على تحقيق تلك الاهداف ادارة الجوردة الشاملة والتى اصبحت الان البافضل التطورات التكنولوجية تتساعد على سهولة الحصول على المعلومات المختلفة التى يتحقق من خلالها اهداف تلك الهيئات الرياضية وتعتير مديريات الشباب والرياضة الحدى المؤسسات او الهيئاتالرياضية التى يجب ان تلبى احتياجات المستفدين ومتطلبات سوق العمل من خلال تطوير تلك المديريات من خلال استخدام ادارة الجودة الشاملة مشكلة البحث اصبحت الادارة الحديثة الزاما عليها عليها ان تتفاعل مع مشكلات واحتياجات المنظمات والمجتمعات المعاصرة التى يجي المعاصرة التى يجب ان تتميز بالقدرة على التكيف مع التغير المستمر والتطور المتنامى فى مختلف مجالات الحياة فى المحتمعات والمنظمات المختلفة وتعد ادارة الجودة الشاملة احدى الاتجاهات الحديثة فى الادارة وتقوم فلسفتها على مجموعة من المبادئ والتى يمكن للادارة ان ان تنباناها بغرض الوصول الى افضل الاداء ممكن مما يساعد فى حل الكثير من المشكلات والصعوبات المتعلقة بالجودة ويشير محسن حسن ان العاملين بمديريات الشباب والرياضة يواجهون ضغوط تتمثل فى عدم مساواتهم ماليا واداريا بالعاللين بالوزارة والمحافظة ويتعرضون لقلة الدخل بالصراع على الدور وعدم العدالة فى تولى مناصب الادارية والتحظى بالترقية وتدخل المحسوبيات والواسطة وقلة الحوافز وقلة الامكانات والاعباء الوظيفية الزائدة والتغير الوظيفى وان الهدف من المديريات لم يتحقق بالقدر المطلوب والذى يرجع سسبه الى عدم وضوح التنظيمات الادارية بتلك المديريات ومن خلال عمل الباحث فى المجال الادارى لاحظ ان مديريات الشباب والرياضة تواجه العديد من الصعوبات والمعوقات نحوتقدمها وتجعلمن الانشطة والمسابقات والخدمات المقدمة للمستفيدين تقتصر على الانشطة محددة |