Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تحمل الإحباط فى علاقته بقوة الأنا، الهدف فى الحياة، والمسئولية الإجتماعية لدى المكفوفين /
المؤلف
مبروك، كريمان محمود محمد محمد.
هيئة الاعداد
باحث / كريمان محمود محمد محمد مبروك
مشرف / محمد عبد التواب أبو النور
مشرف / محمد محمود هليل
مناقش / بسيونى بسيونى السيد سليم
مناقش / محمد عبد العال الشيخ
الموضوع
المكفوفون- علم نفس. الأنا. الأنا، قلق. المسئولية الاجتماعية.
تاريخ النشر
2012
عدد الصفحات
351 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
الناشر
تاريخ الإجازة
28/8/2012
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية التربية - قسم الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 351

from 351

المستخلص

تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على الفروق بين المعاقين بصرياً في متغيرات الدراسة (تحمل الاحباط، قوة الأنا، الهدف في الحياة، المسئولية الاجتماعية) من حيث (الجنس، نوع الكف، نزع الإقامة، العمر)، أيضاً الوقوف على نوع العلاقة بين تحمل الاحباط ومتغيرات الدراسة الحالية (قوة الانا، الهدف في الحياة، المسئولية الاجتماعية)، وأخيراً التعرف على أكثر المتغيرات تنبؤاً بتحمل الاحباط لدى المكفوفين. وذلك لدى عينة تكونت من (125) من المراهقين المكفوفين الذين تراوحت أعمارهم مابين (13 : 20) عاماً. وقد توصلت نتائج الدراسة الى عدم وجود فروق دالة بين الذكور والإناث في تحمل الإحباط، الهدف في الحياة، والمسئولية الإجتماعية. في حين وجدت فروق دالة بينما في قوة الأنا لصالح الذكور، لا توجد فروق دالة بين المكفوفين كلياً والمكفوفين جزئياً في تحمل الإحباط، قوة الأنا، والمسئولية الإجتماعية. في حين وجدت فروق دالة بينهما في الهدف في الحياة لصالح المكفوفين جزئياً، لا توجد فروق دالة بين المعاقين بصرياً من حيث نوع الإقامة (داخلية- خارجية) في تحمل الإحباط، قوة الأنا. في حين وجدت فروق دالة بينهما في الهدف في الحياة والمسئولية الإجتماعية لصالح المقيمين خارج المدرسة، لا توجد فروق دالة بين المعاقين بصرياً من حيث العمر في تحمل الإحباط، قوة الأنا، والمسئولية الإجتماعية. في حين وجدت فروق بينهما في الهدف في الحياة لصالح العمر الأصغر، لا توجد علاقة إرتباطية بين تحمل الإحباط وقوة الأنا. في حين وجدت علاقة إرتباطية إيجابية بين تحمل الإحباط وكل من الهدف في الحياة والمسئولية الإجتماعية لدى المعاقين بصرياً، وأخيراً أكثر المتغيرات قدرة على التنبؤ بتحمل الإحباط لدى المراهقين المعاقين بصرياً هو متغير الهدف في الحياة.