![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف الدراسة : • الفرق بين القاعدة الأصولية والفقهية وتعريف كل منهما. عرض لمدارس التصنيف في أصول الفقه وطرق الكتابة فيه. • بيان أن خلط مسائل علم الكلام بالأصول تسبب في جمود العلم وبيان أسباب ذلك، وتأريخ لدعوات التجريد. • التعريف بكتاب طرح التثريب كنموذج لكتابة الأصول على طريقة المحدثين ، جاءت فيه ممتزجة بالنصوص الشريفة فأكسبتها حيوية ونضارة. • بيان أن التحرير صار منهاجًا للزين الأب وابنه الولي في مصنفاتهما . • بيان امتزاج المنهج العلمي للحافظين الزين الأب والولي الابن حتى لكأنهما شخص واحد. نتائج الدراسة : o تناول إحدى عشر قاعدة أصولية وخمسة وخمسين فرعا فقهيا تطبيقيا، وافق العراقي فيها مذهبه الشافعي إلا في ثلاث قواعد هي الأمر بعد الحظر يرجع إلى ما كان عليه قبله، والأمر يقتضي الفورية وقول الصحابي كنا نفعل كذا حجة مطلقًا. o وخالف في الفروع الفقهية مذهبه الشافعي في فرعين فقط هما وجوب الغسل من ولوغ الكلب في الإناء على الفور وصحة البيع في صورة بيع النجش، وفي مسألة ما ينجس الماء الجاري اختار القول القديم في المذهب o في الفروع الفقهية لقاعدة إفادة الأمر المجرد عن القرائن للوجوب عني البحث ببيان القرائن الصارفة . o في مسألة الصلاة في ثوب من الحرير خالف العراقي القاعدة الأصولية تبعًا في ذلك للشافعية وذكر هناك نقل الإسنوي المعبر عن اضطراب الشافعية في تفريعهم لقاعدة اقتضاء النهي الفساد. o عني البحث بتحرير مذهب المالكية في قاعدتي حجية إجماع أهل المدينة، وتقديم القياس على خبر الواحد، ومذهب الشافعية في قاعدة القياس على الرخص |