Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تقويم إمكانات التربية الرياضية بالمعاهد الإعدادية الأزهرية بنين بمحافظة الشرقية /
المؤلف
أبو العلا، محمد عبد الله عطية.
هيئة الاعداد
باحث / محمد عبد الله عطيةٌ أبو العلا
مشرف / أسامة صلاح فؤاد
مناقش / عادل صبري عبد الحميدٌ
مناقش / -----------------------------
الموضوع
الرياضه البدنيه مصر. التربية البدنيه مناهج.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
469 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
مناهج وطرق تدريس
تاريخ الإجازة
1/1/2013
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية الرياضية - قسم المناهج وطرق التدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 350

from 350

المستخلص

الدراسة بقطاع المعاهد الأزهرية تنفرد بسمة خاصة عن الدراسة بمدارس التعليم العام بوزارة التربية والتعليم ، حيث تشتمل المناهج الدراسية بصفة أساسية على مواد عربية وشرعية إضافة للمواد الثقافية المكملة والمماثلة لمواد الدراسة بمدارس التعليم العام ، ومع بدء تطبيق خفض سنوات الدراسة بالمرحلة الثانوية إلى ثلاث سنوات بدلا من أربع سنوات ، ضمن خطوات التطوير والتماثل ، زادت الصعوبات الملقاه على مادة التربية الرياضية ، والتي ينظر إليها كمادة هامشية مع المناهج المكتظة بالمواد الدراسية المذكورة ، حيث أن معدل تدريسها حصة واحدة أسبوعيا بجميع المراحل ، مع عدم تدريسها بالصف الثالث – علمى بالمرحلة الثانوية وبالمرحلتين الإعدادية والثانوية بمعاهد البعوث الإسلامية وبمعاهد القراءات ، لإفساح المجال الزمنى للمواد الشرعية والثقافية . (4:37)
ويرى محمد صبحى حسنين(1995م) أن التقويم يساعد على تقدير فاعلية التدريس وأثرة، ويجعلنا نتشكك فى قيمة المناهج التعليمية، والمواد الدراسية والوسائل التعليمية، مما قد يدعنا لأن نتعهدها بالتعديل والمراجعة أو رفضها باعتبارها عديمة الجدوى، ويعتبر أيجاز التلاميذ أهم أهداف التقويم فى التعليم، ولكن هذا لا يعنى أنة مقصور على هذا المجال فقد بل يتعداه الى تقويم المدرس، والطريقة، والإمكانات وكل ما يتعلق بالعملية التعليمية ويؤثر فيها
وتضيف بدور المطوع، سهير بدر(2006) هو الوسيلة التي يمكن للمدرس أو التلميذ وكل من له صلة بالعملية التعليمية أن يتعرف عن طريقها على المستوى الذي وصل إلية التلميذ فى تعلمه
ولاشك أن التقويم والمتابعة من أهم الوسائل الفعالة لضمان تحسين عملية التعليم والتعلم فالمعلم يحتاج دائما الى معرفة علاقة الجهد المبذول فى التدريس وحالة الطالب العضلية والبدنية والنفسية ومستواه المهاري(25: 206،207)
وتذكر عفاف عبد الكريم (2005م) أن عملية المنهج فى التربية البدنية هي حلقة مستمرة من التخطيط والتنفيذ والتقويم ،ويحقق التقويم أغراضا عديدة فى مجال التربية البدنية تتضمن التصنيف، التشخيص، التوجيه، التحفيز، وتقرير التقدم وتحسين التقدم وتحسين البرنامج (285: 44م)
ويرى نجيب صالح مصلح جعيم (2009م) تمر التربية البدنية والرياضية في مراحل التعليم المختلفة وفي ظل ظروف إنشاء العديد من المدارس غير المكتملة من حيث الملاعب والأفنية والصالات المغلقة إلى مرحلة شبه إلغاء لدروس التربية البدنية والأنشطة الداخلية والخارجية ووصل الأمر إلى إنشاء مدارس على الهياكل النظرية فقط بمعنى إنشاء المدرسة بدون توفر أي مباني أو ملاعب أو أفنية أو صالات مغلقة كما ألغيت تماماً الأنشطة الرياضية الداخلية أي التي كانت تقام خارج الجدول الدراسي في نفس المدرسة والتي كان يتم خلالها إقامة العديد من المباريات والبطولات الرياضية وإعداد منتخبات المدرسة (23:76)
وتشير ليلى عبد العزيز(2006م) تلعب الإمكانات دورا هاما ورئيسا فى تحديد أهداف التربية الرياضية اذا يتوقف اختيار الأنشطة عاده على ما يتوفر بالمدرسة او المجتمع من ملاعب وهى أماكن تنفيذ البرنامج،وأدوات وأجهزة،وهى وسائل مساعدة فى اكتساب المهارات،والقيادات المعدة والمؤهلة تأهيلا تربويا مناسبا يمكنها من تفهم الأهداف المرسومة واختيار الخبرات والوسائل،وطرق التدريس التى تحققها ولذلك تنقص هذه الإمكانات أو بعضها يقف لحجر عثر أمام تنفيذ البرامج(67:52)
ويشير نبيه العلقامى و أخرون(20012م) أن توفير المرافق والتجهيزات الملائمة أمر لا غنى عنه للتربية البدنية والرياضية لذا ينبغى توفير أقامة المرافق والتجهيزات الملائمة على نطاق يتيح اشتراك أكبر عدد ممكن من الأفراد فى ظروف تكفل الأمن لهم وفقا لبرامج التربية البدنية والرياضة بالمدارس وخارجها كما يجب أن تتوافر لدى جميع الأشخاص القائمين بالمسؤولية المهنية عن التربية البدنية، المؤهلات الضرورية والتدريب الملائم،وتأهيلهم بعناية وبأعداد كافية وتدريبهم قبل التحاقهم بالخدمة واستكمال تدريبهم أثنائه من أجل ضمان مستويات التخصص (5:75)
ويضيف كامبيل Campbell (1994م) انه من الواجب توفير البيئة المدرسية لحصة التربية الرياضية لمالها من أهمية فى تربية التلاميذ
- مشكلة الدراســـة :
يرى محمد الكيلانى أن الاستخدام الأمثل لكافة المصادر المتاحة والتى تشمل المدرس،الإمكانات والأدوات والأجهزة بالمدرسة والمجتمع المحيط بها هو أقصر طريق لتحقيق أفضل بديل للعجز والقصور وذلك لمحاولة إنجاح وتحقيق المنهج.(64:58)
يرى محمد محمد الحماحمى(1999م) انه يجب اعتماد التدابير المالية من أجل تعزيز الرياضة للجميع، ابتداء من المدرسة بهدف تعميم ممارسة الرياضة مدى الحياة.(234:65)
ويذكر السيد مصطفى السمباطى انه تؤثر التسهيلات المناسبة تأثيرا بعيد المدى فى نجاح برنامج التربية الرياضية فى مراحل التعليم المختلفة، والتسهيلات المناسبة ليست فقط هى التسهيلات كثيرة العدد،بل أيضا جيدة النوعية المناسبة للمستوى العام للتلاميذ . (110،109:18 )
ويشير محمد الحماحمى، وعفت مختار عبد السلام (1997م) نقلا عن بينت وهاو يل وسيمرى (Simiri , Howell , Bonnet) إلى ان توافر الإمكانات الرياضية يختلف من مدرسة الى أخرى وليس من دولة الى أخرى، أو من بلد الى آ خر، إذا أنهم قد لاحظوا توافر الإمكانات فى العديد من المدارس بالولايات المتحدة الأمريكية وافتقار مدارس أخرى بها للإمكانات: ( 66 : 44 ) .
ويؤكد محمد محمد الحماحمى، وأمين أنور الخولى (1990م) نقلا عن فروست (frost) أن أهم المشكلات التى تواجه برامج التربية الرياضية فى المراحل التعليمية المختلفة هى الملاعب والمساحات المخصصة لممارسة اوجة النشاطات الرياضية وعدم توافر الأدوات والأجهزة الرياضية، وعدم كفاية الميزانية المخصصة للتربية الرياضية، وعدم مناسبة الوقت المخصص لتعليم أوجه النشاط وعدم توافر مدرسى التربية الرياضية بالكيفية وبالكم المناسب. (172:67)
بينما توصى علية سيف الدين عبد الغنى (2001م) بأن عدد الأجهزة الأدوات يحدد طبقا لعدد التلاميذ، فالمدرسة التى تضم ( من500 إلى 1500) تلميذ يجب أن تتوافر فيها الأدوات التالية:
• عدد 2 جهاز وثب عالي - عدد 2 جلة - عدد 2 قرص.
• عدد1عقلة - عدد 1حبل تسلق - عدد1 مهر.
• عدد 8 مراتب عدد1 متوازى - عارضة تواذن - عدد1 منضدة تنس طاولة.
• عدد 15 كرة طبية - عدد 4 كرة قدم - عدد 4 كرة سلة
• عدد 4 كرة يد- عدد 4 كرة طائرة – عدد حفرة وثب
• صالة داخلية متعددة الأغراض - حجرة خاصة بمدرس التربية الرياضية
• مخزن مناسب لحفظ الأدوات . (252،251:49)
ويضيف موسى موسى علام (1999م) أن توفير الإمكانات وحسن استخدامها يعتبر امرأ حتميا لاغني عنه، بالإضافة الى أنها احد العوامل المؤثرة فى تقدم الدول وتطورها، لما لها من اثراستثمارى فى تنمية طاقات الأفراد والجماعات، ويظهر ذلك واضحا فى مجال التربية البدنية والرياضة حيث تؤثر الإمكانات بمختلف أنواعها فى نجاح أنشطتها وتحقيق أهدافها ومن هنا تتضح الضرورة الى تقويم إمكانات التربية البدنية والرياضة المدرسية حيث ان عملية متابعة الإمكانات وتقويمها تساعد على نجاح العملية التعليمية فمن خلال عملية التقويم يمكن التعرف على المشكلات التى تواجه القائمين على استخدام إمكانات التربية البدنية والرياضية بالمعاهد الإعدادية الأزهرية واستحداث بدائل جديدة يمكن أن تسهم فى معالجة نواحى القصور فى الإمكانات. (24:74)
ومن خلال عمل الباحث اخصائى نشاط رياضى يقوم بالتدريس لمادة التربية الرياضية بالمعاهد الأزهرية لاحظا أن الإمكانات البشرية والمادية لا تتناسب مع إعداد الطلاب مما يؤثر بالسلب علي تنفيذ محتوى المنهاج المتكامل لمادة التربية الرياضية بالمعاهد الأزهرية والمتمثلة فى درس التربية الرياضية والنشاط الداخلى والنشاط الخارجى مما يعوق أهداف التربية الرياضية بالمرحلة الإعدادية بالمعاهد الأزهرية وبما ان التلميذ هو محور العملية التعليمية فكان لابد من توافر الإمكانات وتنوعها حتى تتفق مع ميوله وإستعداته ورغباته وتراعى الفروق الفردية حتى يمكن الوصول الى مستوى مناسب للأداء الحركي. وهذا ما دعى الباحث الى اختيار تقويم الإمكانات داخل المعاهد الإعدادية الأزهرية بنين بمحافظة الشرقية مشكلة للدراسة واقتراح العديد من الوسائل و الطرق التى من خلالها يمكن التغلب عليها لتحقيق أهداف المنهاج والارتقاء بمحصلة العملية التعليمية ولان ممارسة الأنشطة الرياضية بالمعاهد الأزهرية تعتمد اعتمادا كليا وجزئيا على الإمكانات المادية والبشرية التى تساعد على تحقيق أهداف العملية التعليمية والتربوية بشكل أفضل .
-أهمية الدراســة :
يرى الدارس أن أهمية هذه الدراسة في كونها تعتبر: من المحاولات الهامة لتقويم الإمكانات المادية والبشرية بالمعاهد الإعدادية الأزهرية بنين بمحافظة الشرقية حيث أن الدراسات المتاحة فى هذا المجال قليلة رغم الأهمية القصوى لها على صعيد المجال الرياضي بصفة عامة ومجال الرياضة بالمعاهد الأزهرية بصفة خاصة ، كما أن عملية تقويم الإمكانات تساعد على معرفة الأخطاء ونقاط الضعف التى تواجه القائمين على تنفيذ برامج التربية الرياضية بالمعاهد الأزهرية .
- أهـداف الدراســة :
يرى الدارس أن أهمية هذه الدراسة في كونها تعتبر: من المحاولات الهامة لتقويم الإمكانات المادية والبشرية بالمعاهد الإعدادية الأزهرية بنين بمحافظة الشرقية حيث أن الدراسات المتاحة فى هذا المجال قليلة رغم الأهمية القصوى لها على صعيد المجال الرياضى بصفة عامة ومجال الرياضة بالمعاهد الأزهرية بصفة خاصة ، كما أن عملية تقويم الإمكانات تساعد على معرفة الأخطاء ونقاط الضعف التى تواجه القائمين على تنفيذ برامج التربية الرياضية بالمعاهد الأزهرية .
- أهـداف الدراســة :
تهدف الدراسة إلى تقويم إمكانات التربية البدنية والرياضة داخل المعاهد الإعدادية الأزهرية بمحافظة الشرقية من خلال التعرف على:
- الإمكانات المادية والبشرية بالمعاهد الإعدادية الأزهرية بمحافظة الشرقية .
- مدى مناسبة الإمكانات المادية والبشرية في تحقيق أهداف التربية الرياضية .
- تساؤلات الدراسـة :
- ما هي إمكانات التربية الرياضية المادية والبشرية المتوفرة فى المعاهد الإعدادية الأزهرية بنين بمحافظة الشرقية؟
- هل إمكانات التربية الرياضية المادية والبشرية المتوفرة مناسبة لتحقيق أهداف برامج التربية الرياضية بالمعاهد الإعدادية الأزهرية بنين ؟
إجراءات البحث
- منهج البحث
استخدم الباحث المنهج الوصفي متبعاً الأسلوب المسحي نظراً لملاءمته لطبيعة البحث.
- مجتمع و عينة البحث
اشتمل مجتمع البحث على تلاميذ المرحلة الإعدادية ، مدرسوا التربية الرياضية ، مديرى المعاهد الإعدادية بنين ، وموجهى التربية الرياضية بالمرحلة الإعدادية
مجتمع و عينة البحث
بلغ عدد المعاهد الإعدادية الأزهرية بنين 242 معهد ، و اشتمل مجتمع البحث على تلاميذ المرحلة الإعدادية البالغ عددهم ( 9452 تلميذ ) ، مدرسوا التربية الرياضية البالغ عددهم ( 427 مدرس ) ، و مديرى المعاهد البالغ عددهم ( 242 ) ، و موجهى التربية الرياضية البالغ عددهم ( 28 )
عينة البحث
- المعاهد
قام الباحث باختيار عدد ( 65 ) معهد بنسبة ( 26.89% )
التلاميذ :
تم اختيار ( 950 ) تلميذ من المعاهد المختارة بنسبة ( 10% ) من المعاهد المختارة
المدرسون :
تم اختيار عدد ( 65 ) مدرس بنسبة ( 15.2% ) من مجتمع البحث
مديروا المعاهد :
تم اختيار عدد ( 65 ) مدير معهد بنسبة ( 26.9% ) من مجتمع البحث
موجهوا التربية الرياضية :
تم اختيار عدد ( 13 ) موجه بنسبة ( 46.4% )
-الإجراءات التمهيدية :
أ ) تحليل الوثائق والمراجع والدراسات المرتبطة سواء العربية أو الأجنبية و ذلك بهدف جمع المعلومات والبيانات النظرية و العلمية المرتبطة بهذه الدراسة
ب) المقابلة الشخصية مع السادة الأساتذة المشرفين و الخبراء لعرض مقترحات الدراسة
ج) أدوات جمع البيانات :
قام الباحث بتصميم استمارتي استبيان لكل من التلاميذ ، القائمين على العملية التعليمية ( مدرس – مدير معهد – موجه ) من إعداد الدارس كوسيلة لجمع البيانات لتقويم الإمكانات داخل المعاهد الإعدادية الأزهرية بنين
الدراسة الاستطلاعية :
قام الباحث بإجراء دراسة استطلاعية حيث قام الباحث بتطبيق أدوات جمع البيانات على عينة من مجتمع البحث فى الفترة 2/10/2011 حتى 10/10/2011م
التطبيق الأول ، التطبيق الثاني فى الفترة من 22/10/2011م حتى 30/10/2011م بفارق زمني 15 يوما على الأقل على عينة من التلاميذ بلغت ( 200 ) تلميذ ، ( 26 ) مدرس ، 26 مدير معهد ، 5 موجهين
الدراسة الأساسية
قام الباحث بتطبيق الدراسة على العينة الأساسية فى الفترة من 15/11/2011م حتى 22/12/2011م
المعالجات الإحصائية
استعان الدارس بحاسب آلى I . B . M و البرنامج الإحصائي SPSS ، النسبة المئوية ، المتوسط الحسابي ، الوزن النسبي ، الانحراف المعياري ، معامل الارتباط لبيرسون، كا.2
أهم التوصيات :
• مراجعة المنهاج الحالي للتربية الرياضية
• وضع منهاج للتربية الرياضية بالمعاهد الأزهرية يرعى فيه ما يلى:
- يصاغ بطريقة واضحة.
- يلبى احتياجات المراحل التعليمية.
- مراعاة احتياجات التلاميذ الخواص داخل المعاهد الأزهرية.
- إتاحة نشاط حر للتلاميذ.
- ينمى قدرة المدرس على التجديد والابتكار.
- ينمى القيم التربوية والعادات الصحية.
- أن يتناسب مع زمن الحصص.
• مراعاة زيادة حصص التربية الرياضية الأسبوعية.
• وضع نماذج مرشدة من الجداول الدراسية بأسلوب علمي على أن تختار المعاهد ما يناسبها منها.
• بكالوريوس التربية الرياضية شرط لتدريس مادة التربية الرياضية بالمعاهد الأزهرية
• مراعاة أن يكون المدرسون من شعبة التعليم عند الإعلان عن المسابقات لتعيين مدرسين جدد.
• ضرورة الاهتمام بعقد دورات صقل وإعداد للخريجين الجدد والمدرسين الحاليين لكل متطلبات المهنة.
• إبرام اتفاقية تعاون مع وزارة التربية والتعليم بشأن ندب مدرسي التربية والتعليم للعمل بالأزهر والعكس.
• يجب النظر فى دعم مدرسي التربية الرياضية ماليا والأمل معقود على وزارة الشباب والرياضة.
• إدراج أهمية الأنشطة التربوية ومنها التربية الرياضية ضمن برامج تدريب الوكلاء بالمعاهد- مديرو المعاهد- الإدارة العليا.
• وضع اتفاقيات تعاون بين الأزهر- التربية والتعليم-وزارة الشباب والرياضة للاستفادة من الإمكانيات المادية والبشرية بكل منهما.
• أن يصدر الأزهر الشريف معايير للمنشآت التعليمية قبل الجامعي يراعى فيها توافر ملاعب ومنشات رياضية مناسبة حسب متطلبات المرحلة والمنهاج يضع معاييرها لجنة مشكلة من توجيه التربية الرياضية وكلية التربية الرياضية بالأزهر وهيئة الأبنية التعليمية بالأزهر وتكون ملزمة عند إنشاء أى منشأة تعليمية فى المستقبل سواء تم إنشائها عن طريق الأزهر أو غيرة.
• يجب مخاطبة لجامعات والهيئات المعنية بتوجيه الدعوة لمدرسي التربية الرياضية لحضور الندوات والمؤتمرات المهتمة بالتربية الرياضية.
• ضرورة الاستفادة من وزارة التربية والتعليم والسماح لموجهي التربية الرياضية بها لسد العجز فى المعاهد الأزهرية فى الوقت الحالي او العكس.
• أن يكون من شروط العمل بالتوجيه الحصول على بكالوريوس التربية الرياضية.
• ضرورة وضع معايير موضوعية مبنية على الكفاءة عند ترقية المدرس للعمل بالتوجيه وفى إطار الارتقاء بالمهنة.
• ضرورة عقد دورات صقل للموجهين باستمرار للاطلاع على كا ما هو حديث فى مجال المهنة.
• ضرورة إنشاء لجنة تضم كل من ألأزهر الشريف – التربية والتعليم- وزارة الشباب والرياضة-كليات التربية الرياضية وتعمل على التخطيط والرقابة والتوجيه من خارج هذه المؤسسات ولها سلطة ملزمة لتعديل المنهاج وتنفيذ الخطط المطروحة.
• لتوحيد البرامج والأنشطة فى الهيئات التعليمية للمراحل الدراسية للتعليم ما قبل الجامعي.
• توفير ميزانية مناسبة للمعاهد طبقاً لعدد المستفيدين والبرامج التي يتم تنفيذها فى بداية العام الدراسي غير مرتبطة بتسديد المصروفات .
• أن يكون للمدرس حرية فى الصرف من الميزانية بدون التقيد بالبنود الحالية وذلك لتلبية الاحتياجات الأساسية للتربية الرياضية علي أن يون ذلك مشفوعاً بموافقة الموجه والموجه الأول.