![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص مع ازدياد التدفق السياحى على اب٤واقع الأثرية أصبح النشاط السياحى يشكل خطورة شديدة على استدامة مواقع البَاث , حيث تستهلك السياحة اب٤وارد البَاثية ك تؤثر عليها ك ربا تدمرىا , بالاضافة الذ أف زيادة أعداد ال زائرين عن الطاقة الاستيعابية للمواقع الأثرية بثل ضغطا كببّا عليها ب٩ا يؤدل إلذ احداث آثار مدمرة ك تلفيات لهذه المواقع الأثرية , فقد أصبحت ىذه الضغوط تشكل عبئا كببّا عليها يهدد بانهيارها لذا تتمثل مشكلة الدراسة بَ ضعف اساليب التخطيط ك الإدارة للزيارات السياحية بُ المواقع الأثرية بغرض استدامة المناطق الأثرية كبقيق التنمية السياحية استدامة للمناطق البَراثية ك مراعاة بقيق التوازف ببْ الطاقة الاستيعابية للمواقع الأثرية كالزيادة بَ أعداد الزائرين كالمحافظة علىيها مع بقيق الرضا التا للسائح. أهمية الدراسة : تتلخص أبية الدراسة بُ تنظيم أنشطة الزائرين للحفاظ على إستدامة الموارد البَاثية من خلب قوانين الاستخدامات السياحية ك بنب ضغوطات الازدحػا بَ المناطق الأثرية , تقييم الآثار البيئية المواقع الثراث لتحقيق التنمية السياحية المستدامة بَ المناطق البَاثية , التنسيق ببْ النشاط السياحى ك إدارة البَاث الثقابَ بغرض المستدامة المواقع الأثرية. أهداف الدراسة: 1-دراسة طبيعة العلبقة اب٤تعارضة كاب٤تضاربة ببْ النشاط السياحى ا كدارة اب٤واقع الأثرية. 2-التعرف على أهم التأثيرات السلبية للنشاط السياحى على المواقع الاثرية. 3-ابراز أهم المشكلات التى تواجه الحفاظ على المواقع الأثرية التراث الثقافي. 4-دراسة أثر يرياب البعد البيئي بُ ادارة زيارة اب٤واقع السياحية على استدامة اب٤ناطق الأثرية بُ منطقة الاهرامات. 5-بٙليل كيفية تنظيم الزيا رات السياحية بُ اب٤واقع الاثرية بشكل بٰقق التوازف ببْ النشاط السياحي ك رضاء السائح ك اب٢فاظ على موارد التراث الثقافي. 6-دراسة اساليب كسياسات إدارة مواقع البَاث لتخفيف الآثار البيئية السلبية للسياحة بُ المواقع الأثرية. فروض الدراسة: تقوم الدراسة على فرضين أساسيين هما : 1-إف الزيادة بُ أعداد السائحبْ قد تؤدل إلذ آثار سلبية مدمرة للمواقع الاثرية . 2-ىناؾ علبقة ببْ إدارة زيارة اب٤واقع السياحية ك استدامة اب٤ناطق الأثرية بُ منطقة الأهرامات. |