Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Role of some live viral vaccines in activation of Mycoplasma gallisepticum infection in upper respiratory system of chickens /
المؤلف
Hassan, Emtenan Mahmoud.
هيئة الاعداد
باحث / امتنان محمود حسن
مشرف / مجدي فتحي القاضي
مشرف / إسماعيل عبدالحفيظ رضوان
مشرف / صبري إسماعيل عيسي
مشرف / آمنة ماهر إبراهيم
مناقش / عزة عبدالتواب السواح
مناقش / محمد محروس محمد عامر
الموضوع
Gallisepticum.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
174 P. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
Veterinary (miscellaneous)
تاريخ الإجازة
29/9/2013
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية الطب البيطرى - أمراض الدواجن
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 190

from 190

Abstract

ما زالت عدوى الميكوبلازما مستمرة وذات اهتمام اقتصادي في مزارع الدواجن (الأمهات وقطعان التسمين). إن استخدام اللقاحات الحية فى الوقايه من مرض الميكوبلازما وذلك من خلال تقليل خسائر الإنتاج ومنع انتقال العدوى. كما إن تطبيق التحصين ضد الامراض الفيروسيه والذى يعتبر أحد طرق المقاومة قد يلعب دورا هاما فى تفعيل عدوى الميكوبلازما. وبناءاً عليه فالكشف السريع عن عدوى ميكوبلازما جاليسبتيكم وتصنيفها أمر ضروري لكي نتمكن من متابعة جيدة لحالات تفشي عدوى الميكوبلازما للكشف عن مصدر العدوى وكذلك نتمكن من تصميم سياسة تصدى مناسبة.
فى هذه الدراسة تم توضيح تأثيربعض اللقاحات الفيروسية الحية على عدوى الميكوبلازما جاليسبتيكم فى السلالات المصرية المحلية باستخدام الطرق السيرولوجية التقليدية وايضاً الطرق التشخيصية الجزيئية الحديثة لتحديد وتشخيص وتصنيف الميكوبلازما المعزولة من قطعان الامهات و التسمين.
ومن النتائج تبين ان تفشى عدوى الميكوبلازما جاليسبتيكم استمر بالرغم من تطبيق برنامج التحصين فى قطعان الامهات.
- وقد تم تسجيل الوفيات اليومية و معدلات التغيير فى الاوزان اسبوعياً الخاصة بقطعان الامهات والتسمين ومقارنتها بالمعدل القياسى لكل سلالة. وقد وجد ان نسبة الوفيات كانت اعلى من المعدل القياسى وان الاوزان كانت اقل من المعدل القياسى وذلك فى كل القطعان.
- تم تجميع 540 مسحة على فترات عمريه مختلفه من القصبة الهوائية من 3 قطعان امهات (حصنت بلقاح الميكوبلازما الحى) وقطيع تسمين لعزل الميكوبلازما جاليسيبتكم.
- تم عزل الميكوبلازما من المنتزة ذهبى و المنتزة فضى عند اليوم 33 من العمر (60 %) ثم ارتفعت الى (100 %) عند اليوم 127 من العمر. ولكن فى سلالة الرد جميزة بدأ العزل الأيجابى عند اليوم 24 من العمر (45 %) وارتفعت الى (100%) عند اليوم 133 من العمر. وبينما فى قطيع التسمين بدأ العزل الأيجابى من اليوم 18 من العمر (15%) ثم أرتفعت الى (60%)عند اليوم 81 من العمر.
- تم تجميع 300 عينة من امصال جميع السلالات للتعرف على الأجسام المضادة للميكوبلازما جاليسيبتكم بأستخدام أختبارى الأليزا (ELISA) و التلازن الدموى (SPA).
عينات المتزة ذهبى أعطت نتائج ايجابية باستخدام أختبار التلازن الدموى (SPA) بنسبة(60%) عند اليوم 18 من العمر وأرتفعت النسبة الى 100% من اليوم 69 من العمر.وكذلك متوسط الأجسام المناعية للميكوبلازما جاليسيبتكم (GMT) كان 557.97 عند اليوم 18 من العمر,ثم أرتفع الى 2202.55 عند اليوم 155 من العمر.
بينما عينات المنتزة فضى أعطت نتائج إيجابية بأستخدام أختبار التلازن الدموى بنسبة (60%) عند اليوم 18 من العمر وأرتفعت النسبة الى 100% من اليوم 47 من العمر, ومتوسط الأجسام المناعية للميكوبلازما جاليسيبتكم (GMT) كان 864.2 عند اليوم 18 من العمر وأرتفع الى 1846.44 عند اليوم 155 من العمر.
وجد فى سلالة الرد جميزة أن (60%) من العينات المختبرة كانت إيجابية فى إختبار التلازن الدموى (SPA) عند اليوم 15 من العمر,ثم ارتفعت الى 100% من اليوم 45 من العمر. , ومتوسط الاجسام المناعية للميكوبلازما جاليسيبتكم (GMT) كان 800 عند اليوم 15 من العمر وارتفعت الى 1736.2 عند اليوم 133 من العمر.
وبينما وجد فى قطيع التسمين ان (20%) من العينات المختبرة كانت إيجابية فى إختبار التلازن الدموى (SPA) عند اليوم 18 من العمر,ثم ارتفعت الى 100% من اليوم 59 من العمر. , ومتوسط الاجسام المناعية للميكوبلازما جاليسيبتكم (GMT) كان252.5 عند اليوم 6 من العمر ,ثم ارتفعت الى 1673.4 عند اليوم 81 من العمر.
تم استخدام تفاعل انزيم البلمرة التسلسلى التقليدى (PCR) لتأكيد وتصنيف الميكوبلازما جاليسيبتيكم فى العينات الايجابية ,وتم تطبيقه على 10 عترات ميكوبلازما عزلت من سلالة المنتزة ذهبى والمنتزة فضى, و6 عترات اخرى عزلت من سلالة الرد جميزة وقطيع التسمين لتحديد جين (mgc2) الخاص بالميكوبلازما ووجد أن كل العترات المختبرة اعطت نطاق الحجم المتوقع الخاص بالميكوبلازما عند 300 زوج قاعدى, وكذلك تم إستخدام تفاعل انزيم البلمرة التسلسلى فى الوقت الحقيقى (rt PCR) لتصنيف الميكوبلازما نظرا لدقته وإرتفاع حساسيته . وقد تم تطبيقه على 8 عترات من الميكوبلازما (2 عترة من كل قطيع) اعطت نتائج إيجابية مع كل العينات.
- وفى الدراسة الحديثة تم عزل 16 عترة للميكوبلازما جاليسيبتيكم من قطيع الامهات و التسمين وحللت بأستخدام التكبير العشوائى للحامض النووى (RAPD) لكى نفرق بين عترة التحصين (F) والعترة الحقلية.ووجد أن 5 عترات من قطيع الامهات كانت متشابهة مع عترة التحصين (F). وكذلك 3 عترات من المنتزة ذهبى من عمر127-155 يوم والمنتزة فضى من عمر 155يوم كانت متشابهة مع عترات حقلية(R) ,مما يدل على حدوث عدوى بالميكوبلازما فى هذا العمر. وأيضا تم فحص 8 عترات ميكوبلازما من قطيع التسمين من العمر 18-81 يوم كانت متشابهة مع العترات الحقلية (.(R),(S6
- تم إستخدام التحليل الفايلوجيني والجزيئي لتحديد وتصنيف عترات الميكوبلازما. وذلك بفحص 4 عينات من مستخلص الحمض النووي المصنف باختبار تفاعل البلمرة التسلسلي و تفاعل البلمرة التسلسلي في الوقت الحقيقي باستخدام التحليل الجزيئي للجين .mgc2 وقد أوضحت الدراسة ان كل العينات كانت إيجابية لجين الميكوبلازما mgc2.ووجد ان 3عينات صنفت عترات حقلية على النحو التالى:
Egy Ch1-11(قطيع تسمين عند اليوم 18 من العمر)-
Egy Ch2-11 (قطيع تسمين عند اليوم 81 من العمر)-
Egy Ch3-11 (منتزة ذهبى عند اليوم 127 من العمر)
وعينة واحدة كانت (F) اللقاحية وهى Egy Ch4-11 (منتزة ذهبى عند اليوم 106 من العمر)
- نستنتج من النتائج
- الجمع بين اللقاحات الحية الأخرى ولقاح الميكوبلازما مع نقص فى الأهتمام والرعاية يؤدى الى تنشيط العدوى بالميكوبلازما.
- استخدام الطرق السيرولوجية التقليدية والطرق الجينية الحديثة من الأدوات الأساسية للمراقبة الدقيقة للأصابة بالميكوبلازما تحت الظروف الطبيعية.
- أستخدام التكبير العشوائى للحامض النووى (RAPD) و التحليل الفايلوجيني والجزيئي (ٍGTS) من الطرق المميزة ذات المعلوماتية العالية للتعرف على عترات الميكوبلازما.
- اللقاح الحى قد يحتاج الى بعض التحسينات الإضافية لزيادة أدائه, وذلك بإدخالِ جينات مستضدات الوقاية الى مورث الميكوبلازما.