![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إن علاقة الأدب بالتربية وذلك باعتبار الأدب راقد تربوى لا يمكن تجاهله والأدب خير مرآه للمجتمع تعكس إيجابياته وسلبياته وتتمثل مشكلة الدراسة الحالية فى تساؤل رئيسى وهو: ما المضامين التربوية فى أعمال يوسف إدريس القصصية؟ حيث تهدف الدراسة إلى الكشف عن هذه المضامين فى أعماله من خلال دراسة وتحليل إنتاجه الأدبى وتأتى أهمية الدراسة فى إطار دراسة وتحليل إنتاجه الأدبى وتأتى أهمية الدراسة فى إطار إبراز فكر أديب ومفكر مصرى كبير قدم الكثير من الأعمال الأدبية وترجمت أعماله إلى أربع وعشرين لغة عالمية ، واستخدمت الدراسة المنهج النقدى وكذلك استخدمت أداة تحليل المضمون وكان مخطط الدراسة فى ستة فصول ، الفصل الأول ، الإطار العام للدراسة ، والفصل الثانى العوامل الفكرية والسياسية والاقتصادية والاجتنماعية التى ساهمت فى تشكيل فكر إدريس والثالث يعرض لملامح الفلسفة التربوية فى أعماله ، والرابع للبعد السياسى للتربية فى أعمال والخامس للبعد الاجتماعى والسادس الأخير عن تربية الإرادة عند يوسف إدريس. |