![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص جاءت الرسالة في مقدمة، وثلاثة فصول بينها مباحث، وتعقبها خاتمة، بجانب جملة من المصادر، والفهارس. المقدمة: تناولت فيها الدراسة أسباب اختيار الموضوع، وأهميته، والمنهج المستخدم. الفصل الأول: جاء بعنوان ”عصر الإمام ابن الأنباري وحياته”، وقسم هذا الفصل إلى مبحثين: الأول تناولت فيه ”عصر الإمام ابن الأنباري من الناحية السياسية ،والاجتماعية والعلمية”، والثاني ”حياته”.الفصل الثاني: جاء بعنوان ”آراؤه الكلامية” الإلهيات عند الإمام ابن الانبارى”، وقسم هذا الفصل إلى ست مباحث: الأول تناولت فيه ”حدوث العالم عند الإمام ابن الانبارى”، وتناولت في الثاني ”الرد على من أنكر الصانع”، وفى الثالث: تناولت ”دلائل الفطرة ووجود الله” وتناولت في الرابع ” شبهات المنكرين لوجود الله والرد عليهم عند الإمام ابن الانبارى.” وفى الخامس: تناولت ”توحيد الصانع سبحانه وتعالى” وفى السادس: تناولت ”الجذور التأصيلية للإلهيات عند الإمام ابن الانبارى.الفصل الثالث: جاء بعنوان ”آراؤه في النبوات” النبوات عند الإمام ابن الانبارى”، وقسم هذا الفصل أيضاً إلى ست مباحث: الأول تناولت فيه ”الحكمة من إرسال الرسل”، وتناولت في الثاني ”الشبه على إرسال الرسل”، وفى الثالث: تناولت ”براهين أثبات النبوة للنبي” وتناولت في الرابع ” المعجزة القرانية ووجوه الإعجاز فيها ” وفى الخامس: تناولت ”المعجزات الحسيه للنبي” وفى السادس: تناولت ”الجذور التأصيلية لأراء الإمام ابن الأنباري في النبوات. وجاءت الخاتمة متضمنة لأهم النتائج، والتوصيات. |