![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract كسور عظام اليد غالباً ما تحدث في الأعمار الصغيرة فقد وجد إن كسور الإبهامِ هي الأكثر شيوعاً في الأطفالِ والمسنينِ. ففي الأطفالِ الأصغرِ مِنْ 16 سنةِ، 22 % من كُلّ كسور السلاميات و عظام أصابع اليد تحَدث في الإبهامِ؛ في حين أولئك بعمرِ 17-40 سَنَوات، فقط 12 % مِنْ الكسورِ اليدويةِ تحَدثَ في الإبهامِ؛ في حين أولئك الأكبر مِنْ 65 سنةِ، إرتفعتْ نسبةَ كسورِ الإبهامِ إلى 20 % من كُلّ الكسور اليدوية. في المسنينِ، الإبهام هو العظمَ الأنبوبيَ الأكثر شيوعاً ، وأنماط الكسورِ مائلة وداخل مفصلية. • لسوء الحظ كسور عظام الإبهام والسلاميات تُهملُ في أغلب الأحيان أَو تعتبر إصاباتَ عابرة بالرغم من إنّ الإبهام عضو حسّاس الذي يَتطلّبُ كلا الإستقرار والمرونة لتأدية وظيفته بكفاءة. • تنقسم الكسور بكل عظمة إلى كسور بالمفاصل و كسور خارج المفاصل. وتنقسم أكثر كسور مفاصل عظام الإبهام إلى كسور بالقاعة أو برأس كل عظمة. • هناك خيارات معالجةِ أساسيةِ ثلاثة لأكثر الكسورِ وخلوع مفاصل عظام الإبهامِ وهي التَجبير ، الردّ المغلق وتثبيت داخلي، وردّ مفتوح وتثبيت داخلي. • معظم الكسور و خلوع مفاصل عظام الإبهامِ لديها من الثبات الموروث ما يمكنها من أن تعالج بدون عمليات. وللتعرف على ذلك ، بواسطة الحركة النشطة تحت مخدر موضعي للمفصل المكسور أو المخلوع. • أمّا إذا كان كسر مضّاعف أو غير ثابت أو عدة كسور أو متعرض لقوة ليّ فيفضل أن يعالج جراحياً و خاصة الكسور في المفاصل بين عظام الرسغ و عظام الإبهام على النقيض بالنسبة للمفاصل بين سلاميات الأصابع. • للحصول على نتائج ممتازة يجب التركيز على سرعة علاج الورم الناتج عن الصدمة و التبكير في حركة الإبهام لتفادي حدوث تيبس للأصابع. • من المضاعفات المحتمل حدوثها هي عدم الإلتئام ، الإلتئام غير المستقيم ، العدوى ، التيبس و خشونة بالمفاصل. • دراسة العلاج الجراحى المناسب لاصابات عظام الإبهام للبالغين و هى دراسة مستقبلة على 30 حالة تجرى لها الطرق المختلفة للعلاج مع متابعه لهذه الحالات والوصول لأفضل النتائج . • المتابعة من خلال أربع زيارات الأولى: بعد أسبوع للغيار و رعاية الجرح و متابعة التورم الثانية: بعد أسبوعين لإزالة الغرز الجراحية الثالثة : بعد ستة أسابيع لإعادة التأهيل الرابعة : بعد اثنا عشر أسبوعاً لإعادة التقييم. |