![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract المقدمة: تتمثل الكثير من الامراض علي هيئه تخللات رئوية منتشرة في اشعه الصدر كما يعتبر التشخيص النسيجي جزء اصيل من عمليه التشخيص-يعتبر المنظار الصدري الطبي اختيار مناسب لاخذ عينه الرئه كما انه اقل تداخليه من المنظار الصدري الجراحي.الهدف من الرسالة: تقييم الدور التشخيصي لعينة الرئة الصدرية بواسطة المنظار الصدرى الطبي فى حالات أمراض الرئة التخلليه عندما تكون العينة الرئوية مطلوبة من أجل إجراء التشخيص الدقيق.الجزء العملى: اشتملت هذه الدراسة على ثمانيه عشر مريضا). وقد وجدت تخللات مزدوجة بالرئتين عند إجراء أشعة عادية على الصدر فى جميع هؤلاء المرضى مع فشل التشخيص باستخدام وسائل اقل تداخليه من عينة الرئة بالمنظار الصدري. وخضعت جميع الحالات العينة الرئوية بواسطة المنظار الصدرى الطبي.(جميع الحالات التي تم تشخيصها باستخدام وسائل اقل تداخليه تم استبعادها من الدراسه النتائج: بعد عمل المنظار الصدري جاءت النتائج كالتالي { الالتهابات الرئويه الخلاليه( 11 حاله)-الأورام (5 حالات)-عدوي الدرن (حاله واحده)- السحار الرملي (حاله واحده).} - تراوحت مده بقاء الانبوبه الصدريه من يوم الي 7 ايام –تم اخذ عينات رئويه حتي 6 عينات.- كانت المضاعفات كالتالي { الم –نزيف بسيط موضع العينه-عدوي (حاله واحده)- انتفاخ الرئة الجراحية (5 حالات) }الاستنتاج: العينة الرئوية باستخدام المنظار الصدرى الطبى لها قدره تشخيصيه عاليه تصل حتى نسبه 100% ويمثل بديلا جيدا للمنظار الصدرى الجراحى والعينة الجراحية. |