الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract لقد تطورت جراحة العظام والسيطرة على الضرر بنهج جديد للحد من أثر العملية الجراحية الأولية. وذلك يعتبر جزء من عملية انعاش المريض . وبالاختيار الدقيق للكيفية الجراحية يمكن الحد من النزيف وأتلاف الأنسجة وأكسجتها للحفاظ عليها. وبالتالي، يمكن الحد من أضرار عملية تثبيت الكسور . أن العديد من التجارب والدراسات السريرية أظهرت أنه باستخدام هذا المفهوم يمكن الحد من اثار الاستجابة للالتهابات وبالتالي تحسن النتائج السريرية ومع هذه الأدلة، فان العملية الجراحية الكبري في وقت مبكر يجب أن يحكم عليها أنها تسبب ضررا كبيرا جدا بالنسبة للمرضي متعددي الاصابات. أن الاجراءات الأولية والتي تستغرق وقتا أكثر من ستة ساعات والعمليات الجراحية الكبرى في أيام 2-4 ينبغي تجنبها. ان المبادئ العامة للتثبيت الخارجي للكسوروالتي يتم تطبيقها في بيئات جراحية بسيطة، كما يفعلون في كافة المستشفيات المدنية تظل الدعامة الأساسية للرعاية الأولية في محيط تثبيت الكسورالطرفية . ربما ”السيطرة على الضرر، ليست هي المصطلح الأكثر ملائمة، لان التدخل المبكر ليس مجرد محاولة لتأخير العلاج وحدوث ضرر أكبر للمريض والاطراف وانما الاحري انه يجب الاعتقاد انه المجموع والبداية المنظمة لعملية اعادة تأهيل الطرف.ان التثبيت الخارجي المؤقت من خلال هذا النموذج المتحول يمكن للفرد التأكد ان كلا من العلاج الاولي للمريض هو الملائم وان كل طرق العلاجات المتتالية تسير بشكل جيد .علاوة على ذلك، عندما يصبح التثبيت الخارجي، ضرورة عرضية، وعلاج نهائي للمريض متعدد الكسور ، واعتبر هذا الاحتمال قبل الوضع الأولي للجهاز ويمكن بالمثبتات الخارجية تكييفه بسهولة لهذا الدور. |