Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تنمية الذكاء الوجداني كمدخل لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية لدى المراهقين المعاقين بصرياً /
المؤلف
عبد النبي، فادية رزق عبد الجليل.
هيئة الاعداد
باحث / فادية رزق عبد الجليل عبد النبي
مشرف / سنــاء محمـد سليمـان
مشرف / رشاد على عبد العزيز موسى
مناقش / سنــاء محمـد سليمـان
الموضوع
علم النفس.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
245ص :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - قسم علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 245

from 245

المستخلص

إن الإبصار عنصر مهم في الإحساس بالجوانب الجمالية في البيئة مما يجعل الإنسان يشعر بالراحة النفسية، وكذلك تساعده على التعرف على أوجه الشبه والاختلاف بين الأشياء،ولكن فقد البصر يؤدي إلى فصل الكفيف -إلي حد ما- عن بيئته مما يؤثر علي نمو خبراته ، ويحد من حركاته، وكذلك اكتساب الأنماط السلوكية الأخرى.
ولكي يتوافق الكفيف مع نفسه ومع الآخرين، لابد من إشباع حاجاته النفسية، كشعوره بأنه محبوب من الآخرين ، ولديه القدرة على الانجاز . وهذه المهارات تحتاج إلى نوع من التعامل الوجداني ، وقد ظهر مصطلح الذكاء الوجداني الذي أدى دوراً مهماً فيها؛ حيث أشار كارل (Karl, 2000 )إلى أن الذكاء الوجداني أصبح نقطة تحول ؛ لأنه يجمع بين العواطف والمشاعر ،والعواطف في سياقها الاجتماعي ، فهو القدرة العقلية التي تعمل من خلال التفاعل بين الجانب العقلي والجانب الوجداني في الشخصية ، لذلك يرى كثير من الباحثين في نظرية الذكاء الوجداني نقطة تحول حقيقي في رحلة الصراع الطويل بين المفاهيم العقلية للذكاء وتلك المداخل التقليدية في مجال دراسة الوجدانات ،بل التخلي عن فكرة النظر إلى الإنسان بوصفه مجموعة من الجزر المنفصلة والمنعزلة. (Hein,2006,Kingston, 2008, Stubbs, 2005).
ويشير أورت وآخرون Orte , et al (2007) إلى أهمية البحث في تحسين جودة الحياة من خلال المساندة الاجتماعية وبرامج للتدخل وتنمية الصحة النفسية التي تتضمن تنمية تقدير الذات والتفاؤل والرضا عن الحياة وفعالية الذات ، ومعنى الحياة ، وكذلك تحسين الحالة الصحية للفرد والعمل على إعداد برامج وقائية وعلاجية وتحسين الرعاية الصحية.
ولذا كان لزاماً عليناً الاهتمام بمثل هذه البرامج لتحسين الشعور بجودة الحياة لدى المعاقين بصرياً للإستفادة من إمكاناتهم وإستغلال طاقاتهم لما فيه مصلحتهم ورقيهم حيث أن تقدم الأمم يقاس بما لديها من ثروات بشرية مثمرة وذلك من الأسس والإستراتيجيات السلوكية والمعرفية التي تبنى عليها برامج تعديل وتنمية مستوى الذكاء الوجداني وتحسين الشعور بجودة الحياة، وذلك من خلال علم جديد للإنجاز وفن للتميز يعتمد على برمجيات المخ ، علم يبحث في الإنماء الذاتي والتغيير، هذا العلم الجديد يعرف بالبرمجة اللغوية العصبية.
مشكلة الدراسة وتساؤلاتها :
وتتمثل مشكلة الدراسة الحالية في التساؤلات الآتية:
1- ما مدى فعالية تنمية الذكاء الوجداني كمدخل لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية لدى المراهقات المعاقات بصرياُ ؟
2- هل توجد فروق في متوسطات رتب درجات مقياس الذكاء الوجداني لدي أفراد المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج التدريبي لتنمية الذكاء الوجداني لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية لدى المراهقات المعاقات بصرياُ ؟
3- هل توجد فروق في متوسطات رتب درجات مقياس الذكاء الوجداني للمراهقات المعاقات بصرياُ بين أفراد التجريبية وأفراد المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج التدريبي لتنمية الذكاء الوجداني لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية ؟
4- هل توجد فروق في متوسطات رتب درجات مقياس الذكاء الوجداني للمراهقات المعاقات بصرياٌ بين أفراد المجموعة التجريبية بين القياسين البعدي والتتبعي ؟
5- هل توجد فروق في متوسطات رتب درجات مقياس جودة الحياة للمراهقات المعاقات بصرياُ بين أفراد المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج التدريبي لتنمية الذكاء الوجداني لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية؟
6-هل توجد فروق في متوسطات رتب درجات مقياس جودة الحياة للمراهقات المعاقات بصرياُ بين أفراد المجموعة التجريبية وأفراد المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج التدريبي لتنمية الذكاء الوجداني لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية ؟
7- هل توجد فروق في رتب درجات مقياس جودة الحياة لدى المراهقات المعاقات بصرياً بين أفراد المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي ؟
أهداف الدراسة :
تهدف الدراسة الحالية إلي تحقيق ما يلي
1- التحقق من فعالية برنامج تدريبي لتنمية الذكاء الوجداني باستخدام البرمجة اللغوية العصبية لدى عينة من المرهقات المعاقات بصرياُ ، ومدى استمرارية الفعالية بعد مرور فتره من تطبيق البرنامج على عينة الدراسة.
2- الكشف عن معرفة آثر تنمية الذكاء الوجداني الناتج من البرنامج التدريبي لتنمية الذكاء الوجداني باستخدام البرمجة اللغوية العصبية في تحسين الشعور بجودة الحياة لدى المرهقات المعاقات بصرياً .بعد تطبيق البرنامج وفى فترة المتابعة (القياس التتبعي).
أهمية الدراسة :
تكمن أهمية الدراسة الحالية في جانبين هما :
أ- الأهمية النظرية :
-تتجلى الأهمية النظرية للدراسة الحالية في محاولة الكشف عن تنمية الذكاء الوجداني باستخدام البرمجة اللغوية العصبية وتأثير ذلك على تحسين الشعور بجودة الحياة لدى المراهقات المعاقات بصرياً.
-ترجع أهمية الدراسة الحالية إلى أنها تتناول أحد الجوانب الأساسية للشخصية الإنسانية وهو الجانب الوجداني ، الذي له دوره الفعال في التحكم في سلوك الإنسان . فعلى الرغم من كثرة الدراسات الأجنبية والعربية التي تناولت الذكاء الوجداني وتنوعها ،فان فئة المعاقين بصريا كانت أقل فئات المجتمع حظاً من تلك الدراسات في حدود إطلاع الباحثة .
ب- الأهمية التطبيقية :
-تحاول الدراسة الحالية تنمية الجانب الوجداني للمراهقات المعاقات بصرياً ، وهو الجانب الذي يعاني من الإهمال ، بالرغم من أنه يشارك بنصيب كبير في النجاح في الحياة العلمية والعملية.
-تهتم الدراسة الحالية بمتغير إرشادي حديث نسبيا وهو البرمجة اللغوية العصبية ، ومعرفة تأثير التدريب عليها في تنمية الذكاء الوجداني ، والذي يُعد متغير رئيسي في تحسين الشعور بجودة الحياة لدى المراهقات المعاقات بصرياً.
-إن النتائج التي تسفر عنها الدراسة الحالية ربما تساعد القائمين على رعاية المراهقات المعاقات بصرياً على تقديم كل السبل الوقائية لحمايتهن من الوقوع في براثن الأمراض النفسية .
-إمكانية تعميم إستخدام التدريب على البرمجة اللغوية العصبية في علاج الاضطرابات النفسية أو تنمية الصفات المرغوبة في حالة إثبات كفاءته كبرنامج إرشادي قائم على هندسة التفكير البشرى .
مصطلحات الدراسة :
1- البرمجة اللغوية العصبية: (Neuro Linguistic Programming)
2- الذكــاء الوجداني :Emotional Intelligence.
3- جودة الحياة : Quality of Life
4- المعاقون بصرباٌ : Visually impaired
فروض الدراسة :
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات رتب درجات مقياس الذكاء الوجداني لدى أفراد المجموعة التجريبية من المراهقات المعاقات بصرياً قبل وبعد تطبيق برنامج تدريبي لتنمية الذكاء الوجداني لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية لدى المراهقات المعاقات بصرياً لصالح التطبيق البعدي عند مستوى ( 0.01 ).
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط رتب درجات مقياس الذكاء الوجداني للمراهقات المعاقات بصرياً بين أفراد المجموعة التجريبية وأفراد المجموعة الضابطة بعد تطبيق برنامج تدريبي لتنمية الذكاء الوجداني لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية لدى المراهقات المعاقات بصرياً لصالح أفراد المجموعة التجريبية عند مستوى ( 0.01 ).
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط رتب درجات مقياس جودة الحياة لدى المراهقات المعاقات بصرياً بين أفراد المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق برنامج تدريبي لتنمية الذكاء الوجداني لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية لدى المراهقات المعاقات بصرياً لصالح القياس البعدي عند مستوى ( 0.01 ).
4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط رتب درجات مقياس جودة الحياة للمرهقات المعاقات بصرياً بين أفراد المجموعة التجريبية. وأفراد المجموعة الضابطة بعد تطبيق برنامج تدريبي لتنمية الذكاء الوجداني لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية لدى المراهقات المعاقات بصرياً لصالح المجموعة التجريبية عند مستوى ( 0.01 ).
5- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية متوسط في رتب درجات مقياس الذكاء الوجداني للمراهقات المعاقات بصرياً بين أفراد المجموعة التجريبية في القياس البعدي و القياس التتبعي عند مستوى
( 0.01 ).
6- لاتوجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط رتب درجات مقياس جودة الحياة لدى المراهقات المعاقات بصرياً بين أفراد المجموعة التجريبية في القياس البعدي و التتبعي عند مستوى ( 0.01 ).
محددات الدراسة :
تتحدد الدراسة الحالية في ضوء مايلي :
أولا: عينة الدراسة :
تكونت عينة الدراسة من مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة ،قوام كل منهما (10) فتيات من المراهقات المعاقات بصرياُ، بالمرحلة الثانوية ، ممن تتراوح أعمارهن ما بين (16- 18) سنة.
ثانياً :أدوات الدراسة :
لتتحقق من صحة فروض الدراسة استخدمت الباحثة الأدوات التالية :
1- مقياس المستوى الاجتماعي والثقافي المطور للأسرة المصرية. / إعداد / محمد محمد بيومي خليل، 2003.
2- استمارة جمع بيانات أولية عن الأفراد المعاقين بصرياً / إعداد / الباحثة.
3 -مقياس الذكاء للمعاقين بصرياً. / إعداد / فاروق عبد الفتاح موسى، 2010.
4- قائمة الذكاء الوجداني إعداد / بار – أون -(ترجمة صفاء الأعسر وسحر فاروق2001).
5- مقياس الشعور بجودة الحياة للمراهقات المعاقات بصرياً(16- 18) / إعداد / الباحثة.
6- برنامج تدريبي لتنمية الذكاء الوجداني لتحسين الشعور بجودة الحياة باستخدام البرمجة اللغوية العصبية لدى المراهقات المعاقات بصرياً / إعداد / الباحثة
ثالثاً : منهج الدراسة واجراءتها
استخدمت الدراسة الحالية المنهج شبه التجريبي الذي يهدف إلى بحث آثر تنمية الذكاء الوجداني باستخدام البرمجة اللغوية العصبية لدى المراهقات المعاقات بصرياً ، كما هدفت إلى معرفة آثر تنمية الذكاء الوجداني باستخدام البرمجة اللغوية كمتغير مستقل في المتغير التابع (جودة الحياة) لدى المراهقات المعاقات بصرياً .
رابعاً : الحدود الزمانية والمكانية :
تم تطبيق الدراسة الحالية في الفصل الدراسي الثاني في العام الدراسي 2013 /2014 ، في مدرسة النور للمكفوفين بكفر الشيخ ، وبلغ عدد جلسات البرنامج (29 ) جلسة وتم التطبيق بواقع 3 جلسات أسبوعياً ، تراوح زمن الجلسة الواحدة (45 – 60 ) دقيقة وقد استغرق زمن تطبيق جلسات البرنامج حوالي شهرين . ونصف ، وفترة متابعة حوالي شهرين.
خامساً : الأساليب الإحصائية المستخدمة في الدراسة:
استخدمت الباحثة الأساليب الإحصائية التالية في الدراسة :
•معامل ارتباط بيرسون Pearson correlation coefficient
•معادلة ألفا كرونباخ (Cronbach’s alpha equation
•الإحصاء الوصفي المتمثل في (المتوسطات والانحرافات المعيارية).
•اختبار ” ت ” للعينات المرتبطة .
•اختبار ” ت ” للعينات المستقلة (غير المرتبطة) .
نتائج الدراسة :
يمكن إيجاز نتائج الدراسة فيما يأتي :
فعالية البرنامج التدريبي للبرمجة اللغوية العصبية في تنمية الذكاء الوجداني لدى عينة من المراهقات المعاقات بصرياً في المرحلة العمرية (16-18) سنة واستمرار فعالية البرنامج خلال فترة المتابعة التي وصلت إلى شهرين.
توصيات الدراسة :
في ضوء ما أسفرت عنه نتائج الدراسة الحالية توصي الباحثة بما يلي:
1- ضرورة إنشاء مراكز للإرشاد النفسي في مدارس التربية الخاصة لتقديم خدمة الإرشاد النفسي لهذه الفئة من المجتمع بالإضافة إلى وجود الأخصائيين النفسيين بهذه المدارس.
2- ضرورة إعداد برامج إرشادية و معرفية سلوكية لتنمية الذكاء الوجداني لدى المراهقات المعاقات بصرياً وغيرهن من ذوات الاحتياجات الخاصة.
3- زيادة وعي المعاقين بصرياً مراهقين وأطفال وكبار بأهمية الذكاء الوجداني للإنسان وبإمكانية تنميته في أية سن.
4- تدريب المعاقين بصرياً على استخدام الأسلوب العلمي في حل مشكلاتهم المختلفة، وجعل الحوار الذاتي الذي يحدثون به أنفسهم ذا محتوى إيجابي وسار، ومواجهة المشكلات المختلفة بطريقة إيجابية.
5- ضرورة الاهتمام بتنمية وعي ذوي الاحتياجات الخاصة والقائمين على رعايتهم بدور البرمجة اللغوية العصبية كمدخل إرشادي قوي وفعال في علاج الاضطرابات النفسية وتنمية الصفات الايجابية.
6- إمكانية استخدام البرمجة اللغوية العصبية في خفض حدة الاضطرابات المختلفة لدى المعاقين بصرياً وغيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة والعاديين لتعدد فنياتها وارتكازها على الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي والإرشاد المعرفي، مما يجعلها أسلوباً قوياً وفعالاً في علاج الاضطرابات المختلفة.
7- إمكانية استخدام البرمجة اللغوية العصبية في تنمية الصفات الإيجابية لدى المعاقين بصرياً وغيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة والعاديين كما استخدمت في تنمية الذكاء الوجداني في هذه الدراسة.
8- إمكانية استخدام الذكاء الوجداني كمتغير مستغل في تنمية صفات ايجابية أو علاج اضطرابات نفسية لدى ذوي الاحتياجات الخاصة والعاديين كما اتضح من نتائج هذه الدراسة والدراسات السابقة لها.
9- توجد علاقة ارتباطية موجبة بين الذكاء الوجداني وجودة الحياة أو أحد مكوناتها ولذلك يمكن تنمية الذكاء الوجداني لتحسين الشعور بجودة الحياة لدى ذوي الاحتياجات الخاصة والعاديين.
10- ضرورة الاهتمام العلمي والبحثي من قبل الهيئات العلمية والبحثية المتخصصة في بحث مشكلات واضطرابات المراهقات المعاقات بصرياً وتنمية الصفات الايجابية لديهن باعتبارهن شريحة مهمة في المجتمع ولكنهن أقل حظاً في الاهتمام البحثي.
بحوث مقترحة :
1.استخدام البرمجة اللغوية العصبية في تخفيف حدة بعض الاضطرابات النفسية لدى المعاقات بصرياً.
2.استخدام البرمجة اللغوية العصبية في تنمية الصفات الايجابية المختلفة لدى المعاقات بصرياً أو غيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة.
3.دراسة الذكاء الوجداني و آثر تنميته على شخصية المراهقات المعاقات بصرياً وغيرهن من فئات المجتمع.
4.إعداد برامج إرشادية وعلاجية وتدريبية أخرى قائمة على البرمجة اللغوية العصبية لعلاج الاضطرابات النفسية المختلفة لدى فئة عمرية أخرى من المعاقات والمعاقين بصرياً.
5.فعالية البرمجة اللغوية العصبية في علاج الرهاب لدى فئة المعاقين بصرياً وغيرهم .
6.دراسة الذكاء الوجداني وعمل برامج لتنميته لدى الصم أو المعاقين عقلياً أو العاديين.
7.دراسة العلاقة بين تنمية الذكاء الوجداني و تحسين الشعور بجودة الحياة لدي ذوي الاحتياجات الخاصة .
8.عمل برامج مختلفة لتحسين الشعور بجودة الحياة لدى المعاقين بصرياً والعاديين .
9.تحسين الشعور بجودة الحياة عن طريق تنمية الذكاء الوجداني لدى فئة عمرية أخرى من المعاقين بصرياً.
10.استخدام البرمجة اللغوية العصبية كمتغير إرشادي حديث مع فئات الموهوبين وذوي صعوبات التعلم.