Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أساليب ادارة الصراع كمتغير وسيط بين ابعاد الشخصية وكل من مستوى الصراع والضغوط الوظيفية:
الناشر
مصطفى محمد على المقطرى،
المؤلف
المقطرى،مصطفى محمد على،
هيئة الاعداد
باحث / مصطفي محمد علي المقطري
مشرف / أحمد سيد محمد سباعي
مناقش / عادل ريان محمد
مناقش / احمد علي احمد حسين
الموضوع
qrmak.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
188ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأعمال والإدارة والمحاسبة (المتنوعة)
الناشر
مصطفى محمد على المقطرى،
تاريخ الإجازة
30/9/2013
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية التجارة - ادارة الاعمال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 208

from 208

المستخلص

يعد الصراع ظاهرة إنسانية تحدث في كل مكان، والتي يمكن أن تتخلل كل أشكال التفاعل الاجتماعي، والذي يشار إليه في أغلب الأحيان على أنه حالة من عدم التوافق المدرك أو المحسوس بين طرفين أو أكثر معتمدين على بعض، حيث ينشأ ذلك الصراع من إدراك عدم توافق المصالح ووجهات النظر والعمليات والأهداف في حدث التفاعل، و يتراوح من صراع بين الأفراد إلى صراع بين الجماعات.
1- مشكلة الدراسة:
أظهرت نتائج الدراسة الاستطلاعية التي أجراها الباحث على عينة بلغت75ممرضة بالمستشفيات اليمنية وجود ظاهرة الصراع. بالإضافة إلى ذلك لم يتمكن الباحث من الحصول على دراسات عربية اهتمت بدراسة دور الوساطة لأساليب إدارة الصراع في العلاقة بين أبعاد الشخصية و مستوى الصراع والضغوط الوظيفية، ولذلك تحاول الدراسة الحالية تقديم إجابة عن التساؤلات الآتية:
- ما مستوى الصراع لدى الممرضات في المستشفيات محل الدراسة؟
- ما مستوى ضغوط العمل لدى الممرضات في المستشفيات محل الدراسة؟
- ما الأساليب المستخدمة في التعامل مع الصراع لدى الممرضات في المستشفيات محل الدراسة؟
- ما أبعاد الشخصية السائدة لدى الممرضات في المستشفيات محل الدراسة ؟
- ما طبيعة واتجاه العلاقة بين أبعاد الشخصية وكل من مستويات الصراع وأساليب التعامل معه والضغوط الوظيفية لدى الممرضات في المستشفيات محل الدراسة ؟
- ما طبيعة واتجاه العلاقة بين أساليب التعامل مع الصراع وكل من مستوى الصراع والضغوط الوظيفية لدى الممرضات في المستشفيات محل الدراسة ؟
- هل تودي أساليب التعامل مع الصراع دوراٌ وسيطاٌ في العلاقة بين أبعاد الشخصية، وكل من مستوى الصراع والضغوط الوظيفية لدى الممرضات في المستشفيات محل الدراسة؟