Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر محاكاة السوائل تشكيلياً على مشهد الرسوم المتحركة ثلاثي الأبعاد /
المؤلف
عبد المجيد، محمود عبد المعطي.
هيئة الاعداد
باحث / محمود عبد المعطي عبد المجيد
مشرف / محمد علي محمود خاطر
مشرف / تهامي محمود تهامي
الموضوع
الرسوم المتحركة.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
252 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الفنون البصرية والفنون المسرحية
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الفنون الجميلة - الرسوم المتحركة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 279

from 279

المستخلص

في بدايات الرسوم المتحركة كانو الفنانون يرسمون كل صورة باليد أما اليوم فالحاسوب مفتاح العمل دون أن يقل العمل فنيته يبد كل شي بنص مسرحي نص لايحتوي القصة والحوار وحسب وأنما وصف دقيق للشخصيات والمشاهد الخلفية يبد المخرج الفني برسم الشخصيات وعندما ينتهي الفنان من هذا العمل يقوم بتحبير الشخصية ثم يقوم بمحو علامات القلم الرصاص وبعدها يقوم بأضابعد الصورة بعد رسم الشخصيات يقوم برسم المشاهد الخلفية ثم الأشياء التي تظهر في الخلفية ويرسم فنان القصصي أحداث القصة على الورق الرسمة تلو الاخرى يتتبع فريق الأنتاج القصص كما يتتنبع الخياط نمطاً يقومون بتكبير الرسوم وسقومون بتصويرها حاسوبياً ثم يستعرضونها على حسب ترتيبها الزمني لخلق ما يسمى بالصورة الحية فنموزج ثنائي البعد للقلم يمنح نظرة عامة إن أراد مخرج بتغير مشهد يطلب من الفنان أن يعيده الرسمه مرة أخرى في الأثناء يعمل صانعو الرسوم المترحكة على بث الحياة في الشخصيات بأستخدام البرامج الخاصة يبنون هيكلاً يركب داخل جسم الشخصية وعندما تقوم بتحريك الهيكل يقوم البرنامج تلقئياً بتحريك جسم الشخصية الثلاثية الأبعاد معه لتصبح الشخصيات ثلاثية البعد بأستخدام الرسوم المتحركة الحديدية الهيكل يبنىشكل الشخصية أولاً بأستخدام بنية سلكية ثم بعد ذالك تضاف الألوان والخامات والملابس الخاصة بها وبعدها يقوم فريق العمل تحسين شكل الشخصيه وذالك عن طريق وضع وتغير الملامح للوجه والتعبيرات المختلفة وأضافة التظليل والحركة فيستخدو برامج أخر لعمل حركة الفم وتزامن الحركة مع صوت الحوار ويعالجو صانعو الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد المقطع اللفظي تلو الخر فيختار حركات الفم التي تناسب كل صوت أنها عملية مرهقة تستغرق وقت طويل ثم توضع المؤثرات الضوئية الأضاءة فكل مكمل لبعضه في الرسوم المتحركة كما هي مهمة في الأفلام الحية انها تضفي بعداً يمنح كل شئ صفة الواقعية وبعدها يقوم الفنان الخاص بعمل المؤثرات الخاصة من تحريك مياه وابحار وامطار وزيوت وغير ذالك حسب متطلبات المشهد وبعدها تضاف الشخصيات الى المشاهد المختلفة ببرمجة حركات الخصية في الحاسوب يحول صانعو النموذج الثنائي الأبعاد للقلم الى رسوم متحركة ثلاثية الأبعاد وهي نسخة أولية للفيلم وبعدها يتم تسجيل الأصوات في الأستديوهات الخاصة بعملية التسجيل ويضاف اليها المؤثرات الخاصة ويتم وضعها على الفيلم ثم تحسين النسخة الأولية بتحسين الألوان واالتفاصيل وتنسيق حركات الشخصيات.