الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يهدف البحث إلى التعرف على تأثير تدريبات نوعية بدلالة مؤشرات بيوميكانيكية على فاعلية التصويب بوجه القدم الأمامي لناشئي كرة القدم الاستنتاجات:-أكثر المؤشرات البيوميكانيكية ارتباطاً بفعالية التصويب كانت القوة. وذلك في لحظة أقصي مرجحة خلفية (في المرحلة التمهيدية) لمشط القدم، وفي اقصى مرجحة أمامية (في المرحلة الختامية) لمفصل الفخذ. -وجود علاقات ارتباطيه غير دالة إحصائيا بين فالية الاداء والنشاط الكهربي للعضلات العاملة، وقد يرجع ذلك لكون فاعلية الاداء قد لا تعتمد بدرجة كبيرة على مقدار ماتبذله العضلة من جهد ولكن قد تعتمد بشكل أكبر على كيفية تنسيق وتناغم العمل العضلى مع الأداء الفنى وقدرة اللاعب على توظيف أقل جهد لتحقيق أفضل ناتج للأداء. كلما قل زمن اداء المهارة كلما زادت فعالية الاداء المهارى. -التدريبات النوعية المقترحة بدلالة المؤشرات البيوميكانيكية أثرت بصورة ايجابية علي النشاط الكهربي للعضلات السطحية العاملة علي الرجل الراكلة، ومنها تحسن مستوى فاعلية الاداء المهاري لمهارة ركل الكرة بوجه القدم الامامي لناشئي كرة القدم. توجد فروق دالة احصائيا بين القياسين القبلي والبعدى للنشاط الكهربي للعضلات السطحية العاملة علي الرجل الراكلة لصالح القياس البعدى. التوصيات: -استخدام اسلوب التحليل البيوميكانيكي لتحديد المتغيرات البيوميكانيكية وتحليل النشاط الكهربي لتحديد أهم العضلات العاملة في المهارة والاستعانه بها وتوظيفها لوضع تدريبات نوعية. إجراء دراسات مشابهة علي مراحل سنية مختلفة من ناشئي كرة القدم. تطبيق محتوي التمرينات علي عينات مختلفة من ناشئي كرة القدم في نفس المرحلة السنية. يوصي الباحث بتطبيق البرنامج التدريبي ( التدريبات النوعية المقترحة) علي المرحلة السنية قيد البحث. يوصي الباحث بتطوير القوة المميزة بالسرعة للعضلات العاملة علي الرجل الراكلة اثناء اداء مهارة التصويب بوجه القدم الأمامي. |