الفهرس 
المقدمة
منهجية دراسة ادمان الانترنتيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 32 |  |  |
| | | from | 32 | | |
المستخلص
وعلى هذا الأساس انقسمت تلك الدراسة إلى :
الباب الأول : الإطار النظرى والمنهجى للدراسة
ويشتمل هذا الباب على ثلاثة فصول، الفصل الأول بعنوان : منهجية دراسة العلاقة بين إدمان الإنترنت والاغتراب الاجتماعى فى مصر، حيث يتناول هذا الفصل الإطار التصورى للدراسة المكون من مشكلة الدراسة وأهميتها النظرية، وإشكالية الدراسة وأهميتها التطبيقية، بالإضافة إلى أهداف الدراسة وتساؤلاتها، والمفهمومات الأساسية للدراسة وتعريفاتها الإجرائية، والقضايا النظرية للدراسة، كما يتناول الفصل التصميم المنهجى للدراسة والذى يشتمل على نوع الدراسة، ومجتمع البحث، ثم يتناول الفصل كيفية تحليل البيانات وتفسير النتائج حيث يتناول هذا الجزء : نوع البيانات ومصادرها، بالإضافة إلى أساليب تحليل البيانات، وكيفية تفسير النتائج .
أما الفصل الثانى بعنوان : الإطار النظرى لدراسة إدمان الإنترنت والاغتراب الاجتماعى فى مصر، حيث يتناول هذا الفصل نظرية المجال العام لهابرماس ودوجلاس كلينر من حيث الأوضاع المجتمعية التى ظهرت فيها النظرية، ثم مسلمات النظرية، ومفهوماتها، وأخيرًا القضايا النظرية، ثم يتناول الفصل استخلاصات وصياغة الإطار النظرى للبحث، وينتهى الفصل بتصنيف التراث النظرى للدراسة.
أما الفصل الثالث بعنوان : إدمان الإنترنت والاغتراب الاجتماعى ؛ قراءة نقدية فى التراث النظرى، حيث يتناول هذا الفصل التراث النظرى العالمى والعربى والمحلى حول موضوع الدراسة، والذى ينقسم وفقًا للقضايا النظرية إلى دراسات تدور حول الآتى : أولاً : التراث المهتم بالمشاركة والتفاعل في المجتمعات الإفتراضية عبر الإنترنت، ثانيًا : التراث المهتم ببنية تطور مواقع التواصل الاجتماعى في المجتمع الافتراضي، ثالثًا : التراث المهتم بالإنترنت والاغتراب
ويتألف الباب الثانى من ثلاثة فصول خصصا لمناقشة البيانات الميدانية للدراسة الفصل الرابع بعنوان ” ممارسات مستخدمى الإنترنت ومدى إدمانهم ”، فيتطرق لمدي استخدام الإنترنت، والأماكن التى يتردد عليها مستخدمي الإنترنت، وكثافة استخدام الإنترنت، وأغراض استخدام الإنترنت والإنشطة التى يمارسها مستخدمي الإنترنت عبر المواقع التواصل الاجتماعى.
أما الفصل الخامس، الذي جاء بعنوان ” الكشف عن الاغتراب الاجتماعى في المجتمع المصري ” فيتطرق للمشاركة فى المجتمعات الإفتراضية عبر الإنترنت، وزيادة العلاقات الإفتراضية المقامة عن العلاقات الواقعية، والوحدة والعزلة الاجتماعية.
أما الفصل السادس، الذي جاء بعنوان ” إدمان الإنترنت وانعكاساته على الاغتراب الاجتماعي في المجتمع المصري ”، فيتطرق لإدمان الإنترنت و العوامل المسببة له، وانعكاس إدمان الإنترنت على علاقات القرابة ( الأسرة والأقارب )، انعكاس إدمان الإنترنت على العلاقات الاجتماعية ( الجيران والأصدقاء وزملاء العمل )، انعكاس إدمان الإنترنت على التماسك الأسرى.
وتنتهى هذه الدراسة بالخاتمه ، الذي جاءت بعنوان ” النتائج العامة ودلالاتها