الفهرس 
فهرس الموضوعاتيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 32 |  |  |
| | | from | 32 | | |
المستخلص
النتائج المتعلقة بالإجابة عن السؤال الأول الذي نصه: ”ما مهارات القراءة الناقدة اللازمة للتلاميذ بالمرحلة الإعدادية؟ وقد تمت الإجابة على هذا السؤال من خلال إعداد قائمة مبدئية بمهارات القراءة الناقدة التي توصلت إليها الباحثة، وإعداد استبانة لتحديد مهارات القراءة الناقدة اللازمة لتلاميذ المرحلة الإعدادية وتحكيمها، وهذه المهارات هي: تحليل النص إلى أفكار رئيسة وأفكار فرعية. - التمييز بين الحقائق والآراء. - التمييز بين الحجج القوية والحجج الضعيفة. - التمييز بين ما يتصل بالموضوع ومالا يتصل به. - استنتاج المعاني الضمنية. -استنتاج علاقات السبب والنتيجة. - استنتاج هدف الكاتب. النتائج المتعلقة بالإجابة عن السؤال الثاني الذي نصه: ”ما مدى توافر مهارات القراءة الناقدة بكتابي القراءة والنصوص بالمرحلة الإعدادية؟” تم تحليل محتوى كتابي القراءة والنصوص بالمرحلة الإعدادية بليبيا. وقد أسفرت نتائج التحليل على توافر مهارات القراءة الناقدة بكتابي القراءة والنصوص بالمرحلة الإعدادية لكن بنسبة ضعيفة مما استوجب إعداد التصور المقترح. النتائج المتعلقة بالإجابة عن السؤال الثالث الذي نصه: ”ما التصور المقترح لتطوير محتوى كتابي القراءة والنصوص بالمرحلة الإعدادية في ضوء مهارات القراءة الناقدة؟” تم إعداد التصور المقترح، تضمن بعض الدروس المقترحة واشتملت هذه الدروس على الأهداف لكل درس، والتهيئة، والتدريبات والمناقشة. ثانيًا: توصيات البحث فيما يلي التوصيات التي يوصي بها البحث الحالي: بناءً على النتائج التي توصل إليها هذا البحث، توصي الباحثة بما يلي:-الأخذ في الحسبان لدى مصممي المناهج الليبية قائمة مهارات القراءة الناقدة المناسبة لمحتوى كتابي القراءة والنصوص باللغة العربية في عمليات بناء محتوى القراءة والنصوص بليبيا. -ضرورة الأخذ بعين الاعتبار لدى جهات الاختصاص ومؤلفي الكتب في لجان بناء المناهج الليبية نسب توزيع مهارات القراءة الناقدة بطريقة مناسبة.-ضرورة ارتباط محتوى كتابي القراءة والنصوص بتاريخ وثقافة المجتمع الليبي من خلال توظيف الشخصيات والأحداث، والقصص النابعة من ثقافة المجتمع الليبي. -ضرورة تطوير محتوى القراءة، بما يتماشى مع التكنولوجيا ومتطلبات العصر. -ضرورة إعادة النظر في أهداف الكتاب المدرسي للغة العربية المقررة على تلاميذ المرحلة الإعدادية، وذلك بأن تراعي الفروق الفردية بين التلاميذ بشكل أفضل - إعادة النظر في الأنشطة التقويمية، وذلك بدراسة وضع إمكانات المدارس قبل وضع الأنشطة التقويمية. -أن يشترك معلمو اللغة العربية ومعلماتها في تطوير الكتاب المدرسي لمادة اللغة العربية. -عقد دورات تدريبية ودروس لتقويم وتطوير كتب اللغة العربية.