الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract قد تم تصميم هذها لدراسة هدف المعرفة مدى تأثيرالخلايا الجذعية الوسيطة المشتقة من النخاع العظمي فيمنع الإصابة بالإعتلال الكلوي الناتج عن وسطالتباينفيفئرانسبراجداولي وذلك كخطوة أولية لإنتاج وسيلة فعالة وآمنة لعلاج هذه المشكلة الشائعة في الإنسان ولتحقيق هذا الهدف تم تصميم هذه الدراسة في صورة دراسة تجريبية مع وجود مجموعة ضابطة. وقد تمت مقارنة تأثير بروتوكولات العلاج المختلفة ٤٨ ساعة قبل حقن وسط التباين و ذلك لاختبار قدرة هذا الحقن على منع مرض الإعتلال الكلوي الناتج عن وسط التباين وقد نتج عن حقن بيئة الاستنبات في المجموعة الثالثة تأثير جزئيأقلشأنامن الخلايا الجذعية الوسيطة المستخدمة في المجوعة الرابعة بالرغم أنه من المعروف أن بيئة الاستنبات تحتوي علي المواد المفرزة من الخلايا الجذعية والتيمن المعتقد بأنها المسئولة عن تأثيرات هذه الخلايا وخلاف المكان متوقعا فإن معالجة الخلايا الجذعية بأي من طرق التحفيزالمستخدمة فيالمجموعتين الخامسة والسادسة قد فشلت في تعزيزالتأثيرالمفيد للخلايا الجذعية الوسيطة المشتقة من النخاع العظمي في الوقاية من الإعتلال الكلوي الحاد. وفي الختام يمكن الاستنتاج من هذه الدراسة بأن الخلايا الجذعية الوسيطة المشتقة من النخاع العظمي قد تمثل أداة علاجية مفيدة وفعالة في الوقاية من مرض الإعتلال الكلوي الناتج عن وسط التباين. |