![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يحتل الأمن النفسي أهمية في جميع الأديان السماوية،لأنه من الحاجات الإنسانية المهمة والتي تتمثل في الأمن والسلامة والحماية والإستقرار. حيث يتعرض الإنسان للتهديد نتيجة الكوارث والحروب وما يصاحبهامن خبرات مؤلمة تعرضت لها الأسر، مما عرض أبناءها للإضطرابات الشخصية والإنفعالية، لذا فإن دراسة الأمن النفسي والتحصيل الأكاديمي وعلاقتهما بأساليب المعاملة الوالدية والشخصية والديموغرافية، يعد من الموضوعات المهمة في ظل الظروف الأمنية الراهنة في قطاع غزة. مشكلة الدراسة: ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في الاسئلة التالية :- 1- ما النموذج السببي للعلاقات المباشرة والغير مباشرة بين التحصيل الأكاديمي والأمن النفسي والمتغيرات الشخصية (الإنبساطية/والإنطواء،العصابية/الإتزان) القلق، حب المخاطرة، وأساليب المعاملة الوالدية ؟ أهداف الدراسة : تهدف الدراسة في ظل المنهج السببي المقارن إلى : 1- تحديد مدى إسهام المتغيرات الشخصية وأساليب المعاملة الوالدية والجنس ومكان السكن في التنبؤ بالتحصيل الأكاديمي والأمن النفسي لدى تلاميذ الصف السابع . 2- تحديد النموذج السببي للعلاقات المباشرة والغيرمباشرة بين التحصيل الأكاديمي، والأمن النفسي، ومتغيرات الشخصية (الانبساطية/الانطوائية، العصابية/ الإتزان الإنفعالي) القلق، حب المخاطرة، وأساليب المعاملة الوالدية.. |