Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية برنامج علاجى نفسى جماعى مكثف باللعب غير البنائى الموجه مقترح لخفض حدة أعراض الرهاب الاجتماعى لدى عينة من الأطفال الإناث :
المؤلف
وهدان, ريهام عصام الدين محمود.
هيئة الاعداد
باحث / ريهام عصام الدين محمود وهدان
مشرف / مدحت عبد الحميد عبد اللطيف أحمد
مناقش / طارق كمال محمد سالم ملوخية
مناقش / غادة فرج الدرى
الموضوع
الأطفال (علم نفس) العلاج النفسى. علم النفس الاجتماعى.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
93 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
10/11/2015
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 32

from 32

المستخلص

الهدف: هدفت الدراسة إلى التحقق من مدى فعالية برنامج علاجي نفسي جماعي مكثف باللعب غير البنائي الموجه مقترح لخفض الرهاب الاجتماعي لدى عينة من الأطفال الإناث: دراسة تدخلية . الفروض: الفرض الأول: توجد فروق جوهرية في القياس البعدي لمتغيري الدراسة(الرهاب الاجتماعي، وتقويم العلاج) بين المجموعتين العلاجية والضابطة لصالح المجموعة العلاجية إيجابا مما يزيد توكيد فعالية البرنامج العلاجي المقترح المستخدم, الفرض الثانى: لا توجد فروق جوهرية في القياس البعدي لمرحلة العلاج والقياس البعدي لمرحلة المتابعة لدى المجموعة العلاجية في متغيري الدراسة(الرهاب الاجتماعي، والتقويم) مما يؤكد استمرار فعالية البرنامج العلاجي المقترح واستقرار نتائجه دون ارتكاس. . المنهج والإجراءات : المشاركون : بلغ قوامهم (6) من الأطفال الاناث الائى يعانين من الرهاب الاجتماعي، ولقد اختيرت قصديا بناء على ارتفاع درجاتهن على قائمة الرهاب الاجتماعي ، بمدى عمري تراوح ما بين (10-12) عاما، بوسيط عمري قدره (11) عاما، وذلك بعد تمام المجانسة بين المجموعتين، والتي قسمت إلى مجموعتين متجانستين :علاجية وضابطة, الأدوات : ثلاث أدوات وضع : مدحت عبد الحميد أبو زيد هي :1- قائمة الرهاب الاجتماعي للأطفال، 2- قائمة تقويم العلاج النفسي الجماعي باللعب، 3- بروتوكول العلاج النفسي باللعب غير البنائي الموجه . النتائج : أسفرت نتائج اختبار مان ويتنى عن وجود فروق جوهرية في القياس البعدى لمتغيري الدراسة بين المجموعتين العلاجية والضابطة مشيرا إلي انخفاض حدة الرهاب الاجتماعي، وزيادة التقويم الإيجابي للعلاج لصالح المجموعة العلاجية إيجابا, كما أسفرت نتائج اختبار ويلككسون عن عدم وجود فروق جوهرية بين القياس البعدي لمرحلة العلاج والقياس البعدي لمرحلة المتابعة للمجموعة العلاجية مما يؤكد استمرار فعالية البرنامج العلاجي المقترح واستقرار نتائجه دون ارتكاس. الخلاصة : توكيد فعالية بروتوكول البرنامج العلاجي المقترح, و توكيد صدقه التمييزي، وثبوت صحة فرضى الدراسة.