الفهرس 
A. IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 32 |  |  |
| | | from | 32 | | |
Abstract
تحضير و توصيف منظومات بلمرية فلزية نانوية متداخلة و استخدامها كنازعات للملوثات
كنهج جديد يناقش هذا البحث تأثير تغييرنسبة اضافة الاميد الأكريلي(AM) إلي الحمض الأكريلي على شكل سطح الهيدروجيلو الخواص الحرارية و نسبة الانتفاخ البلمري المكون من تداخل الحمض الأكريلي و الأميد الاكريليP(AA-co-AM) . و قد تم دراسة التركيب النسيجي و الخواص الحرارية للهيدروجيل (للجل المتميئ) باستخدام الميكروسكوب الالكتروني الماسح (SEM) و التحليل الحراري بالجاذبية (TGA)والماسح التفاضلي الحراري (DSC) والخواص الحرارية للقنوات الغائرة في الشبكة البلمرية و تم عمل قياسات لها.
وتم عمل نموذج رياضي للهيدروجل المخلق معمليا باستخدام محاكاة مونت كارلوMonte Carloمع زيادة نسبة الوزن للأميد الاكريلي في نسبة الإضافة مما يكسب الجل المتميئ سطوح غير منتظمة أكثر وذلك ناتج من تداخل القنوات الغائرة في حجم المايكرو و الميزو( micro and meso) و ذلك مصاحب نسبيا بنقص في الثبات الحراري الى جانب تقدم نسب الانتفاخ . و قد اتبينت الخواص الامتصاصية للجل المتميئP(AA-co-AM) وظهر تاثير الاستجابة لنسبة الأميد الاكريلي (AM) تجاه ازالة صبغة الميثيلين الزرقاء من المحلول. من الجدير بالذكر أن إضافة نسبة 20% من الوزن تحوي الأميد الأكريلي تكسب ارتفاع في ازالة الميثيلين الزرقاء بكفاءة عالية عن النسب الأخرىو ثبات و أيضا بإعادةالتدوير من خلال نموذج متميز من ملئ القنوات الغائرة .
وتهدف الدراسة إلي ايجاد بوليمر الحمض الأكريلي مع الأمين الاكريلي(الهيدروجيل)كوسط خصب لاستزراع الجسيمات النانوية داخل نسيجها ( وخصوصا النحاس ) من خلال التحكم في تركيبها وحجمها وشكلها وكأداة حماية معدنية ضد التثبيط على مدار تكسير تأكسدي متتابع للملوثات العضوية مثل صبغة الميثيلين الزرقاء. كما أن جزيئات النحاس النانوية المتشابهة المتكونة على بوليمر الحمض الأكريلي مع الأمين الأكريليقد حققت نسبة ممتازة لتكسير الصبغة مع القيمة الكلية للكربون العضوي حيث قلت القيمةالكليةللكربونالعضويوذلك مرتبط بكفاءة أقلعند إعادة الاستخدام و ذلك بسبب قوة الحماية المحدودة للشبكة البلمرية الرقيقة للجل المتميئ.
بينماأظهرت أسلاك النحاس النانوية الدائرية في بوليمر الحمض الأكريلي مع الأمين الأكريلي المتراكب النانوي أظهرت نشاط حافزي هائل و استمرارية نحو عملية التكسير العضوية في وسط من فوق أكسيد الهيدروجين. هذا الأداء الحافزي المتصاعد يفسر بوجود اجواء اختزالية مكثفة نابعة من مجموعات الأمين ( AMINE)و زيادة تعدادها بشكل كبير بسبب وجود خلفية من الجل المتميئ والتي
تعمل على اعادة تشابك الأنواع المعدنية المستهلكة.