الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تعتبر الشفاه وحدة الجمال في الثلث الأسفل من الوجه وهي كذلك تقوم بالعديد من الوظائف كالنطق ومضغ الطعام والتعبير عن المشاعر والاهم من كل ذلك التحكم في فتحة الفم لذلك لم يكن غريبا ان يهتم العلماء بإصلاح الشفتين منذ زمن بعيد وبالرغم من التعدد والتطور في عمليات إصلاح الشفة على مدى السنوات إلا أن المبادئ الأساسية تظل ثابته. السبب الرئيسي للخلل الشفوي هو سرطان الشفة والحروق والتشوهات. عموما، يمكن تصنيف الطرق الترميمية لعيوب الشفة والإغلاق المبدئي للمشفرين الداخليين والمشفرين الخارجيين. حيث يكون لدي المشفر الداخلي لون جميلا وشكلا جماليا ومتناسق الملمس مع خصائص جلدية مماثلة والذي يجب أن يكون الخيار الأول لجراحة الشفتين التكميلية. بالنسبة للعيوب التي تتراوح ما بين ثلث إلى ثلثي الشفة والإجراءات الجراحية عبر الشفاه، مثل رأب الشفة العليا، وتطويرات الشفة الداخلية وشفاه كارابانديزيك ، مع اجراء الجراحة التكميلية لعيوب ما يقرب إلى ثلثي الشفة وبقدر أكبر من من تظويرات الخد ، مثل إجراء عملية وبستر برنار بنقل الأنسجة الحرة، مثل نقل انسجة الشفة الحرة اشعاعيا ، لتقريب عيوب الشفة الكلية أو العيوب التي بالذقن والأنسجة الأخرى المفقودة. نقل الأنسجة الحرة مطلوب لإجراء جراحة تكميلية للشفة عندما يصبح مخزون الشفاه المتبقي غير كاف لجعل شكل الأسنان دائري والشفاه الداخلية الموصوفة سابقا غير كافية أو غير متوفرة. عادة ما تكون هذه العيوب تنطوي على الخد والذقن أو الفك السفلي. يمكن تقسيم العيوب الناتجة عن عمليات اصلاح الشفتين الى عيوب تحدث سريعا بعد العملية وهي : التجمع الدموي والعدوى في مكان العملية وعيوب تحدث بعد فتره طويله بعد العملية وهي ضيق فتحة الفم والندبات في الشفتين بعد عمليات الإصلاح وعدم تناسق الشفتين وفقدان امتلاء الشفتين. |