Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
USE OF SOIL AMENDMENTS TO CONTROL
BACTERIAL WILT DISEASE IN POTATO /
المؤلف
HAGAG,MOHAMED HAMED ELSAYED .
هيئة الاعداد
باحث / MOHAMED HAMED ELSAYED HAGAG
مشرف / Mohamed Ahmed El-Sheikh
مشرف / Wafaa Mohamed Abd-Elsayed
مشرف / Nagy Yassin Abd EL-Ghaffar
تاريخ النشر
2015
عدد الصفحات
94p.:
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علوم النبات
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الزراعة - علوم النبات
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 16

from 16

Abstract

يسبب مرض الذبول البكتيري (العفن البني) فى البطاطس خسائر اقتصادية نتيجة إنخفاض الانتاجية و أنخفاض صادرات مصر من البطاطس. يعتبر هذا المرض من أكثر الأمراض البكتيرية خطورة وأنتشارا على مستوى العالم. يتسبب مرض الذبول البكتيرى فى البطاطس عن بكتيريا Ralstonia solanacearum وتعتبر من الميكروبات القاطنة فى التربة. أجريت هذة الدراسة بغرض عزل المسبب المرضى من مصادر مختلفة وقد تم الحصول عليها من مناطق مختلفة والكشف عنة بطرق سريعة وسهلة وأجراء أختبار القدرة المرضية لتلك العزلات والتعرف عليها باستخدام الطرق التقليدية والحديثة مع تحديد الطرز لهذا المسبب المرضى وأمكانية مكافحة هذا المرض باستخدام الأسمدة المعدنية والعضوية منفردة او متداخلة معا كاضافات الى التربة عن طريق دراسة تأثيرهاعلى تضاعف الخلايا الممرضة من المسبب المرضى وتكشف الخلايا الغير ممرضة منه و كذلك على شدة المرض وتأثيرها على أنتاج وصفات نمو المحصول تحت ظروف العدوى الصناعية والطبيعية.
و يمكن تلخيص أهم النتائج فيما يلى :-
1. سجلت الآعراض النموذجية لمرض الذبول البكتيرى فى البطاطس على الآجزاء المختلفة لنباتات البطاطس حيث لوحظ ذبول وأصفرار المجموع الخضرى للنباتات وعند عمل قطاع عرضى فى سيقان النباتات المصابة او الدرنات المصابة لوحظ تلون الحزم الوعائية باللون البنى مع ظهور افرازات بكتيرية على تلك الأجزاء عند الضغط عليها.
2. أجريت عملية عزل الممرض من عينات التربة ودرنات البطاطس وبعض نباتات الحشائش المتواجدة بحقول البطاطس فى محافظات البحيرة والمنوفية وبنى سويف خلال مواسم 2012 -2014 مستخدما بيئات متخصصة لبكتيريا الذبول البكتيرى.
3. جمعت حوالى 51 و182 و32 عينة من التربة ودرنات البطاطس ونباتات الحشائش على التوالى من المحافظات المختلفة أتضح أن حوالى 34 و147 و17 عينة كعزلات أعطت نتيجة ايجابية فى عملية العزل. وأتضح من النتائج السابقة أن الدرنات (80.8%) كانت الأكثر تكشفا للمسبب المرضى يليها التربة (66.7 %) وكانت الحشائش (53.1 %) الأقل تكشفا للمرض. وكذلك وجد أن محافظة البحيرة كانت الأكثر تكشفا للمرض فى تكشف البكتيريا الممرضة في التربة و الدرنات و الحشائش بنسبب (69.6 , 84.9 , 57.1%) علي التوالي يليها محافظة المنوفية (66.7 – 79.7 , 54.5 %) علي التوالي وكانت محافظة بنى سويف (60 , 71.9 , 42.9 %) علي التوالي الأقل في تكشف البكتيريا.
4. أجرى أختبار القدرة المرضية للعزلات المتحصل عليها بعدوى بادرات طماطم ونباتات بطاطس تحت ظروف العدوى الصناعية. وسجلت أعراض الذبول والتقزم وأصفرار النباتات المعداه بالمقارنة مع النباتات الغير معداه.
5. أختيرت عشرة عزلات بكتيرية متحصل عليها من عملية العزل وعلى أساس قدرتها المرضية لتعريفها بالطرق التقليدية (الخواص المورفولوجية والمزرعية والفسيولوجية والحيوية) والحديثة (سيرولوجية وجزيئية) وتحديد طراز البكتيريا.
6. أتضح أن جميع العزلات كانت عصوية قصيرة وسالبة لصبغة جرام وغير متجرثمة بدراسة خواصها المرفولوجية وعند دراسة صفاتها المزرعية كانت المستعمرات منتظمة ومرتفعة ولامعة وكاملة الحافة وشفافة على البيئات المختبرة . وأظهرت لون بنى على بيئة الأجار المغذى ولون رمادى يميل للأبيض مظهرا صبغة بنية على بيئة كينج ب ومستعمرات لزجة بيضاء مع مركز محمر على البيئات المتخصصة.
7. أظهرت الصفات الفسيولوجية والحيوية أن جميع العزلات أعطت نتائج موجبة مع أختبارات الأوكسديز والكتاليز وهيدروكسيد البوتاسيوم 3% وأنتاج الليفان وتراكم البولى بيتا هيدروكسىبيوتارات وأختزال النترات والنمو على 37 درجة مئوية وتخمرات الأكسدة والحساسية الزائدة ونتائج سالبة مع أختبارات تحليل النشا والأرجنين والجيلاتين والنمو على 41 درجة مئوية .
8. أستخدمت الأختبارات السيرولوجية والجزيئية لتأكيد التعريف ووجد أن تلك العزلات مع الأختبار السيرولوجى (اختبار الوميض الضوئي) ظهرت خلايا البكتيريا خضراء زاهية تحت الميكروسكوب الفللورسنتى وكذلك تشابة العزلات فى الحامض النووىDNA .
9. بناءا على جميع الخواص المورفولوجية والمزرعية والفسيولوجية والحيوية والسيرولوجية والجزيئية أتضح أن العزلات تنتمى الى بكتيريا R. solanacearum وتتبع الطراز 2 .
10. استخدمت بعض المعاملات مثل الأسمدة الكيماوية (اليوريا ونترات الأمونيوم و السوبر فوسفات) والأضافات العضوية (مسحوق الأوراق الجافة لنباتات الثوم والكرنب والكافور) بتركيزات مختلفة ( بمعدل 0.5 و1.0 و1.5 جم لكل كجم تربة) لتقييمها فى مكافحة مرض الذبول البكتيرى فى البطاطس تحت ظروف العدوى الصناعية عن طريق التأثير على تضاعف الخلايا الممرضة و ظهور الخلايا الغير ممرضة من المسبب المرضى وكذلك التأثير على شدة تكشف المرض وصفات نمو نباتات البطاطس.
11. أوضحت النتائج أن الأسمدة الكيماوية أثرت بمعنوية على تضاعف البكتيريا الممرضة بالمقارنة مع معاملة المقارنة وبزيادة معدلات الأستخدام تزداد فعاليتها. استخدام اليوريا كان أكثر فعالية على خفض تضاعف الخلايا الممرضة وزيادة تكشف الخلايا الغير ممرضة من المسبب المرضى, فى حين أن أستخدام نترات الأمونيوم و سوبر فوسفات كانتا متوسطة الفعالية.
12. و كذلك أوضحت النتائج أن الأسمدة الكيماوية أثرت بمعنوية على شدة الأصابة بمرض الذبول البكتيرى فى البطاطس تحت ظروف العدوى الصناعية بالمقارنة مع معاملة المقارنة وبزيادة معدلات الأستخدام تزداد فعاليتها فى خفض شدة المرض. استخدام اليوريا كان أكثر فعالية فى خفض شدة المرض. فى حين أن أستخدام نترات الأمونيوم كان متوسطة الفعالية وأستخدام السوبر فوسفات كان أقل فعالية فى خفض شدة المرض بالمقارنة مع الأسمدة الكيماوية الأخرى.
13. وكذلك أوضحت النتائج أن الأسمدة الكيماوية أثرت بمعنوية على معدلات نمو( طول الساق والوزن الغض والجاف للساق) ومحصول (وزن درنات البطاطس) البطاطس بالمقارنة مع معاملة المقارنة وبزيادة معدلات الأستخدام تزداد فعاليتها فى زيادة النمو والمحصول, استخدام اليوريا كان أكثر فعالية فى زيادة النمو والمحصول, فى حين أن أستخدام نترات الأمونيوم كان متوسطة الفعالية وأستخدام السوبر فوسفات كان أقل فعالية فى زيادة النمو والمحصول بالمقارنة مع الأسمدة الكيماوية الأخرى.
14. أوضحت النتائج أن الأضافات العضوية (مسحوق الأوراق الجافة لنباتات الثوم والكرنب والكافور) أثرت بمعنوية على تضاعف البكتيريا الممرضة بالمقارنة مع معاملة المقارنة وبزيادة معدلات الأستخدام تزداد فعاليتها. استخدام مسحوق الأوراق الجافة للثوم كان أكثر فعالية على خفض تضاعف الخلايا الممرضة وزيادة تكشف الخلايا الغير ممرضة من المسبب المرضى, فى حين أن أستخدام مسحوق الأوراق الجافة للكرنب والكافور كانتا متوسطة الفعالية.
15. و كذلك أوضحت النتائج أن الأضافات العضوية أثرت بمعنوية على شدة الأصابة بمرض الذبول البكتيرى فى البطاطس تحت ظروف العدوى الصناعية بالمقارنة مع معاملة المقارنة وبزيادة معدلات الأستخدام تزداد فعاليتها فى خفض شدة المرض, استخدام مسحوق الأوراق الجافة للثوم كان أكثر فعالية فى خفض شدة المرض, فى حين أن مسحوق الأوراق الجافة للكرنب كان متوسط الفعالية وأستخدام مسحوق الأوراق الجافة الكافور كان أقل فعالية فى خفض شدة المرض بالمقارنة مع الأسمدة الكيماوية الأخرى.
16. وكذلك أوضحت النتائج أن الأضافات العضوية أثرت بمعنوية على معدلات نمو( طول الساق والوزن الغض والجاف للساق) ومحصول (وزن درنات البطاطس) البطاطس بالمقارنة مع معاملة المقارنة وبزيادة معدلات الأستخدام تزداد فعاليتها فى زيادة النمو والمحصول. استخدام مسحوق الأوراق الجافة للثوم كان أكثر فعالية فى زيادة النمو والمحصول. فى حين أن أستخدام مسحوق الأوراق الجافة للكرنب كان متوسطة الفعالية وأستخدام مسحوق الأوراق الجافة الكافور كان أقل فعالية فى زيادة النمو والمحصول بالمقارنة مع الأسمدة الكيماوية الأخرى.
17. أستخدم التداخل بين الأسمدة الكيماوية (اليوريا ونترات الأمونيوم) والأضافات العضوية (مسحوق الأوراق الجافة لنباتات الثوم والكرنب والكافور) وأظهرت النتائج أن التداخل بينهما أثرت بمعنوية على تضاعف البكتيريا الممرضة بالمقارنة مع معاملة المقارنة. وأظهرت معاملة التداخل بين اليوريا ومسحوق أوراق الثوم الجافة أكثر كفاءة فى خفض تضاعف الخلايا الممرضة وزيادة تكشف الخلايا الغير ممرضة من المسبب المرضى, فى حين أن التداخل بين اليوريا والمسحوق الجاف لأوراق الكرنب والكافور أو التداخل بين نترات الأمونيوم والمسحوق الجاف لأوراق الثوم والكرنب كانتا متوسطا الكفاءة ولكن التداخل بين نترات الأمونيوم ومسحوق أوراق الكافور الجافة كانت أقل كفاءة على تضاعف البكتيريا الممرضة بالمقارنة مع المعاملات الأخرى.
18. وأظهرت النتائج أن التداخل بين بعض الأسمدة المعدنية والأضافات العضوية أثرت بمعنوية على شدة الأصابة بمرض الذبول البكتيرى تحت ظروف العدوى الصناعية بالمقارنة مع معاملة المقارنة. وأظهرت معاملة التداخل بين اليوريا ومسحوق أوراق الثوم الجافة أكثر كفاءة فى خفض شدة المرض. فى حين أن التداخل بين اليوريا والمسحوق الجاف لأوراق الكرنب والكافور أو التداخل بين نترات الأمونيوم والمسحوق الجاف لأوراق الثوم الكرنب كانتا متوسطا الكفاءة ولكن التداخل بين نترات الأمونيوم ومسحوق أوراق الكافور الجافة كانت أقل كفاءة على شدة المرض بالمقارنة مع المعاملات الأخرى.
19. وأظهرت النتائج أن التداخل بين بعض الأسمدة المعدنية والأضافات العضوية أثرت بمعنوية على معدلات نمو ( طول الساق والوزن الغض والجاف للساق) ومحصول (وزن درنات البطاطس) البطاطس بالمقارنة مع معاملة المقارنة. وأظهرت معاملة التداخل بين اليوريا ومسحوق أوراق الثوم الجافة أكثر كفاءة فى زيادة معدلات النمو والمحصول. فى حين أن التداخل بين اليوريا والمسحوق الجاف لأوراق الكرنب والكافور أو التداخل بين نترات الأمونيوم والمسحوق الجاف لأوراق الثوم الكرنب كانتا متوسطة الكفاءة ولكن التداخل بين نترات الأمونيوم ومسحوق أوراق الكافور الجافة كانت أقل كفاءة على معدلات النمو والمحصول بالمقارنة مع المعاملات الأخرى.
20. أظهرت النتائج السابقة أن معاملات التداخل بين الأسمدة المعدنية والأضافات العضوية كانت أكثر كفاءة من المعاملات الفردية لهما على تضاعف البكتيريا الممرضة وشدة الأصابة بمرض الذبول البكتيرى ومعدلات نمو ومحصول البطاطس تحت ظروف العدوى الصناعية.
21. أستخدمت أفضل نتائج التداخلات بين الأسمدة المعدنية (اليوريا أو نترات الأمونيوم) والأضافات العضوية (مسحوق الأوراق الجافة من الثوم أو الكرنب) تحت ظروف العدوى الصناعية لتقييم فعاليتهاتحت ظروف العدوى الطبيعية(في الحقل) على تضاعف البكتيريا الممرضة فى ريزوسفير وسوق ودرنات نباتات البطاطس وشدة المرض والمحصول على أن تستخدم تلك المعاملات بتركيزيين (بناءا على توصيات وزارة الزارعة المصرية وتوصيات الأتحاد الأوربى)
22. أظهرت النتائج أن التداخل بين الأسمدة الكيماوية والأضافات العضوية أثرت بمعنوية على تضاعف البكتيريا الممرضة فى ريزوسفير وسوق ودرنات نباتات البطاطس بالمقارنة مع معاملة المقارنة.فى حين أن تضاعف البكتيريا كان أكثر فى الدرنات يليها السوق وكانت أقل تضاعف فى الريزوسفير. وأظهرت معاملة التداخل بين اليوريا ومسحوق أوراق الثوم الجافة أكثر كفاءة فى خفض تضاعف الخلايا الممرضة, فى حين أن التداخل بين اليوريا والمسحوق الجاف لأوراق الكرنب أو التداخل بين نترات الأمونيوم والمسحوق الجاف لأوراق الثوم الكرنب كانتا متوسطا الكفاءة .
23. وأظهرت النتائج أن التداخل بين بعض الأسمدة المعدنية والأضافات العضوية أثرت بمعنوية على شدة الأصابة بمرض الذبول البكتيرى تحت ظروف العدوى الطبيعية بالمقارنة مع معاملة المقارنة. وأظهرت معاملة التداخل بين اليوريا ومسحوق أوراق الثوم الجافة أكثر كفاءة فى خفض شدة المرض, فى حين أن التداخل بين اليوريا والمسحوق الجاف لأوراق الكرنب أو التداخل بين نترات الأمونيوم والمسحوق الجاف لأوراق الثوم أو الكرنب كانتا متوسطا الكفاءة ضد شدة المرض بالمقارنة مع المعاملات الأخرى.
24. وأظهرت النتائج أن التداخل بين بعض الأسمدة المعدنية والأضافات العضوية أثرت بمعنوية على محصول البطاطس بالمقارنة مع معاملة المقارنة. وأظهرت معاملة التداخل بين اليوريا ومسحوق أوراق الثوم الجافة أكثر كفاءة فى زيادة المحصول, فى حين أن التداخل بين اليوريا والمسحوق الجاف لأوراق الكرنب أو التداخل بين نترات الأمونيوم والمسحوق الجاف لأوراق الثوم و الكرنب كانتا متوسطا الكفاءة على المحصول بالمقارنة مع المعاملات الأخرى.