Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور مقترح للخدمة الاجتماعية في دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية /
المؤلف
عبدالتواب, سمية محمد,
هيئة الاعداد
مشرف / سمية محمد عبدالتواب
مشرف / محمود فتحى محمد
مشرف / مدحت محمد ابو النصر
مشرف / محمد جمال الدين عبدالعزيز
الموضوع
أطفال الشوارع. الاطفال - رعاية.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
403 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
الناشر
تاريخ الإجازة
7/2/2016
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية الخدمة الاجتماعية - قسم مجالات الخدمة الاجتماعية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

تسعى الخدمة الاجتماعية في مجتمعاتنا النامية إلى إحداث تغييرات اجتماعية مقصودة ومخططة من خلال استثمار طاقات وقدرات الأفراد والجماعات والمجتمعات المحلية بهدف المساهمة في تحقيق ورفع معدلات التنمية ومستوى معيشة المواطنين.
وتعتبر ظاهرة أطفال الشوارع ظاهرة ذات أبعاد متشابكة فهي اجتماعية ونفسية واقتصادية أيضاً , فاطفال الشوارع تحيط بهم ظروف مجتمعية ومتغيرات تؤدي في مجملها إلى تعرضهم للانحراف والمخاطر.
ومن أجل التصدى لهذه المشكلة لا بد من محاولة تعديل سلوك واتجاهات هؤلاء الأطفال ويتم ذلك بعدة وسائل منها محاولة دمجهم في مختلف مجالات المجتمع ومن أهم هذه المجالات المجال التعليمى
لذلك ستحاول الباحثة عبر هذه الدراسة استقراء أبعاد الظاهرة وتداعيتها وهذا من خلال استعراض في بادئ الأمر أطفال الشوارع في ميزان المواثيق الدولية والقرارات الأممية , لننتقل بعدها للحديث عن تطور وحجم الظاهرة دولياً ومحلياً , لنستعرض بعدها الحديث عن أسباب الظاهرة والسمات والمخاطر التي يتعرض لها أطفال الشوارع وكذلك التصنيفات الموضوعة من قبل الباحثين لهؤلاء الأطفال , والتعرض من جهة أخرى للمعاملة القضائية لهم ونصل في الأخير إلى استعراض الوسائل الوقائية والعلاجية لمشكلة أطفال الشوارع وأهمية الدمج التعليمى لهؤلاء الأطفال وتركز الباحثة فى الدراسة على المعوقات التى تقف ضد عملية الدمج وكيفية التصدى لهذه المعوقات ودور الخدمة الإجتماعية فى مواجهة هذه المعوقات.
ثانياً: أهداف الدراسة
يتمثل الهدف الرئيسي الأول للدراسة فى :
• تحديد العوامل التى تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية
وينبثق منه مجموعة من الأهداف الفرعية تتمثل فى :
1- تحديد العوامل التى تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع إلى الإدارة المدرسية
2- تحديد العوامل التى تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع الأخصائى الاجتماعى
يتمثل الهدف الرئيسي الثانى فى :
• تحديد المعوقات التى تحول دون دمج اطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية .
وينبثق من هذا الهدف عدة أهداف فرعية تتمثل في :
1. تحديد المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية والتى ترجع إلى الإدارة المدرسية .
2. تحديد المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية والتى ترجع إلى الأخصائى الاجتماعى .
3. تحديد المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية والتى ترجع إلى طفل الشارع نفسه .
4. تحديد المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية والتى ترجع إلى الطفل العادى .
الهدف الرئيسي الثالث
تصور مقترح لدور الخدمة الاجتماعية في دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية
ثالثاً: تساؤلات الدراسة :
يتمثل التساؤل الرئيسي الأول للدراسة فى :
• ما العوامل التى تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية
وينبثق منه مجموعة من التساؤلات الفرعية تتمثل فى :
1- ما العوامل التى تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع إلى الإدارة المدرسية
2- ما العوامل التى تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع الأخصائى الاجتماعى
يتمثل التساؤل الرئيسي الثانى فى :
• ما المعوقات التى تحول دون دمج اطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية.
وينبثق من هذا التساؤل عدة تساؤلات فرعية تتمثل في : .
1. ما المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية والتى ترجع إلى الإدارة المدرسية .
2. ما المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية والتى ترجع إلى الأخصائى الاجتماعى .
3. ماالمعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية والتى ترجع إلى طفل الشارع نفسه .
4. ما المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية والتى ترجع إلى الطفل العادى .
رابعاً: مفاهيم الدراسة:
1- مفهوم أطفال الشوارع.
2- مفهوم الدمج.
3- مفهوم المؤسسة التعليمية.
4- مفهوم المعوقات.
خامساً: نوع الدراسة:
كانت الدراسة الراهنة تستهدف:تحديد المعوقات التى تحول دون دمج اطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية.
لذا فإن نوع هذه الدراسة يتحدد فى الدراسة الوصفية حيث إن الدراسة الوصفية تهدف بلا شك وكما هو واضح من تسميتها إلى اكتشاف الوقائع وكشف الظواهر وصفاً دقيقاً وتحديد خصائصها تحديداً كيفياً أو كمياً بالكشف عن الحالة السابقة للظواهر وكيف وصلت إلى صورتها الحالية وتحاول التنبؤ بما ستكون عليه فى المستقبل وباختصار فهى تهتم الظواهر وحاضرها ومستقبلها.
سادساً: منهج الدراسة:
تعتمد الدراسة الحالية على المسح الاجتماعى الشامل حيث انه انسب المناهج لهذه الدراسة.
سابعاً:ادوات الدراسة:
اعتمدت الباحثة فى جمع البيانات على اداة وهى:
1- مقياس مطبق على الأخصائيين الاجتماعيين.
2- دليل مقابله مع الخبراء.
ثامناً: الإجراءات المنهجيه:
مجالات الدراسة:
يعد تحديد مجالات الدراسة المختلفة من الخطوات المنهجية الهامة, ولقد اتفق كثير من المشتغلين فى مناهج البحث الاجتماعى على أن لكل دراسة مجالات ثلاثة رئيسية وهى المجال المكانى,المجال البشرى والمجال الزمنى.
(أ)المجال المكانى:
وهو المجتمع الجغرافى الذى تقوم الباحثة بتحديد لإجراء الدراسة, ويتحدد المجال المكانى لهذه الدراسة فى المؤسسات التعليمية بمحافظة الفيوم.
(ب)المجال البشرى:
وهو ذلك المجتمع البشرى الذى تقوم الباحثة بتحديدها لجمع البيانات والمعلومات اللازمة لدراسته والوصول إلى نتائج يمكن تعميمها,وتتمثل الدراسة فى:
المسح الشامل: لجميع الاخصائين الاجتماعين بالمؤسسات التعليمية وعددهم (25) اخصائى اجتماعى بالمؤسسات المدمجة أطفال الشوارع و (380) اخصائى اجتماعى بالمؤسسات غير المدمجة أطفال الشوارع.
(ج)المجال الزمنى
وهى الفترة الزمنية التى استغرقتها الباحثة فى إعداد المادة العلمية للدراسة وتطبيقاتها وجمع البيانات من الميدان وتحليلها واستخلاص النتائج وتبدأ من 24/4/2014 إلى 1/12/2015 .
تاسعا: نتائج الدراسة :
1- النتائج الخاصة بالبيانات الأولية(خصائص عينة الدراسة) للاخصائين الاجتماعين بالمؤسسات التعليمية المدمجة للاطفال الشوارع:
- أشارت نتائج الدراسة كما يلى نسبة (48%) من عينة الدراسة ذكور, ونسبة(52%) من عينة الدراسة إناث..
- كما جاءت نتائج الدراسة لتشير إلى أن نسبة(12%) من عينة الدراسة تقع فى الفئة العمرية من 20 سنة إلى أقل من 30 سنة , ونسبة(72%) من عينة الدراسة تقع فى الفئة العمرية من 30 سنة إلى أقل من 40 سنة , ونسبة(8%) من عينة الدراسة تقع فى الفئة العمرية من 40سنةإلى أقل من 50 سنة , ونسبة (8 من عينة الدراسة تقع فى الفئة العمرية من 50 سنة فأكثر.
- كما بينت نتائج الدراسة لتشير إلى أن نسبة(24%) من عينة الدراسة أعزب, نسبة(60%) من عينة الدراسة متزوج, نسبة(4%) من عينة الدراسة مطلق, نسبة(12%) من عينة الدراسة أرمل.
- أظهرت نتائج الدراسة جاءت كما يلى:نسبة (20%) من عينة الدراسة حاصلون على درجة البكالوريوس , ونسبة (12%) من عينة الدراسة حاصلون على درجة ليسانس, نسبة (60%) من عينة الدراسة حاصلون على درجة دبلوم دراسات عليا, نسبة (8%) من عينة الدراسة حاصلون على درجة ماجستير, نسبة (0%) من عينة الدراسة حاصلون على درجة دكتوراه.
- كما جاءت نتائج الدراسة أن سنوات الخبرة العملية فى المجال الذى تلقته عينة الدراسة جاء كالتالى:نسبة(4%) من عينة الدراسة يمتلكون سنوات خبرة فى المجال أقل من5أعوام, نسبة(44%) من عينة الدراسة يمتلكون سنوات خبرة فى المجال من 5 أعوام إلى أقل من 10 أعوام, نسبة(16%) من عينة الدراسة يمتلكون سنوات خبرة فى المجال من 10 عام إلى أقل من 15 عام, نسبة(28%) من عينة الدراسة يمتلكون سنوات خبرة فى مجال الاهتمام بالتعليم من 15 عام إلى أقل من 20 عام, نسبة(8%) من عينة الدراسة يمتلكون سنوات خبرة فى مجال الاهتمام بالتعليم من 20 عام فأكثر.
- كما تبين أن نتائج الدراسة أن مدة العمل فى المؤسسات التعليمية المدمجة لاطفال الشوارع الذى تلقته عينة الدراسة جاءت كالتالى: نسبة (4%) مدة عملهم فى المؤسسات التعليمية المدمجة لاطفال الشوارع أقل من 3 أعوام , و نسبة (12%)مدة عملهم فى المؤسسات التعليمية المدمجة لاطفال الشوارع من 3 أعوام إلى أقل من 5 أعوام , ونسبة (20%) مدة عملهم فى المؤسسات التعليمية المدمجة لاطفال الشوارع من5أعوام إلى أقل من 7 أعوام, نسبة (8%) مدة عملهم فى المؤسسات التعليمية المدمجة لاطفال الشوارع من7أعوام إلى أقل من 9 أعوام , و نسبة (56%) مدة عملهم فى المؤسسات التعليمية المدمجة لاطفال الشوارع من 9 أعوام فإكثر.
2- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الرئيسي الأول للدراسة ومؤداه:” ما العوامل التى من الممكن ان تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية؟
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الأول ومؤداه : ما العوامل التى من الممكن ان تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع إلى الادارة المدرسية؟
- جاءت عوامل ترجع إلى الادارة المدرسية المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(88٪)
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الثانى ومؤداه : ما العوامل التى من الممكن ان تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع إلى الأخصائى الاجتماعى؟
- جاءت عوامل ترجع إلى الأخصائى الاجتماعى المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(86٪).
3- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الرئيسي الثانى ومؤداه : ما المعوقات التى تحول دون دمج اطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية ؟
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الأول ومؤداه : ما المعوقات التى تحول دون دمج اطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع إلى الإدارة المدرسية؟
- جاءت معوقات ترجع إلى الادارة المدرسية المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(78,74٪).
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الثانى ومؤداه : المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع إلى الأخصائي الاجتماعي؟
- جاءت معوقات ترجع إلى الأخصائي الاجتماعي المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(86,67٪).
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الثالث ومؤداه : المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع إلى طفل الشارع نفسه؟
- جاءت معوقات ترجع إلى طفل الشارع نفسه المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(87,27٪).
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الرابع ومؤداه : المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع إلى الأطفال العاديين؟
- جاءت معوقات ترجع إلى الأطفال العاديين المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(83,52٪).
ويؤكد ما سبق على وجود معوقات تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية بالدرجة الكبيرة مما قد يؤثر سلبياً على أطفال الشوارع داخل المؤسسات التعليمية.مما يتطلب ضرورة توجيه المزيد من المقترحات و الدورات التدربية واللقاءات العلمية والندوات العلمية التى تساهم فى أزالة وتقليل الصعوبات تحول دون دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية.
ومن خلال النتائج السابقة اتضح أن عوامل و معوقات تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية عالية القوة,حيث جاء المتوسط العام للقوة النسبية لتلك المعوقات بصفه عامة(85,54%) مما يعطى مؤشراً على وجود معوقات تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية بالدرجة الكبيرة مما قد يؤثر سلبياً على أطفال الشوارع داخل المؤسسات التعليمية
3- عرض وتحليل البيانات الأولية لاستمارة مقياس المطبقة على الاخصائيين الاجتماعيين داخل المؤسسات التعليمية غير مدمجة لأطفال الشوارع:
- أن خصائص عينة الدراسة كما يلى نسبة (52%) من عينة الدراسة ذكور, ونسبة(48%) من عينة الدراسة إناث
- أشارت نتائج الدراسة لتشير إلى أن نسبة(10,5%) من عينة الدراسة تقع فى الفئة العمرية من 20 سنة إلى 30 سنة ,ونسبة(44%) من عينة الدراسة تقع فى الفئة العمرية من 30 سنة إلى أقل من 40 سنة, ونسبة(37,5%) من عينة الدراسة تقع فى الفئة العمرية من 40سنة إلى أقل من 50 سنة, ,ونسبة (8%) من عينة الدراسة تقع فى الفئة العمرية من 50 سنة فأكثر.
- كما جاءت نتائج الدراسة لتشير إلى أن نسبة(12%) من عينة الدراسة أعزب, نسبة(56%) من عينة الدراسة متزوج, نسبة(23%) من عينة الدراسة مطلق, نسبة(9%) من عينة الدراسة أرمل.
- كما بينت نتائج الدراسة جاءت كما يلى:نسبة (34%) من عينة الدراسة حاصلون على درجة البكالوريوس ,ونسبة (117%) من عينة الدراسة حاصلون على درجة ليسانس, نسبة (47%) من عينة الدراسة حاصلون على درجة دبلوم دراسات عليا, نسبة (2%) من عينة الدراسة حاصلون على درجة ماجستير, نسبة (0%) من عينة الدراسة حاصلون على درجة دكتوراه.
- كما أظهرت نتائج الدراسة أن سنوات الخبرة العملية فى المجال الذى تلقته عينة الدراسة جاء كالتالى:نسبة(2%) من عينة الدراسة يمتلكون سنوات خبرة فى مجال الاهتمام بالتعليم أقل من5أعوام, نسبة(36%) من عينة الدراسة يمتلكون سنوات خبرة فى مجال الاهتمام بالتعليم من 5 أعوام إلى أقل من 10 أعوام, نسبة(47%) من عينة الدراسة يمتلكون سنوات خبرة فى مجال الاهتمام بالتعليم من 10 عام إلى أقل من 15 عام, نسبة(12%) من عينة الدراسة يمتلكون سنوات خبرة فى مجال الاهتمام بالتعليم من 15 عام إلى أقل من 20 عام, نسبة(3%) من عينة الدراسة يمتلكون سنوات خبرة فى مجال الاهتمام بالتعليم من 20 عام فأكثر.
- وأشارت نتائج الدراسة أن مدة العمل بالمؤسسات التعليمية غير مدمجة اطفال شوارع الذى تلقته عينة الدراسة جاءت كالتالى:نسبة (1%) مدة عملهم فى المؤسسات التعليمية غير مدمجة اطفال شوارع أقل من 3 أعوام , و نسبة (9,21%)مدة عملهم فى المؤسسات التعليمية غير مدمجة اطفال شوارع من 3 أعوام إلى أقل من 5 أعوام , ونسبة (14%) مدة عملهم فى المؤسسات التعليمية غير مدمجة اطفال شوارع من5أعوام إلى أقل من 7 أعوام, نسبة (12%) مدة عملهم فى المؤسسات التعليمية غير مدمجة اطفال شوارع من7أعوام إلى أقل من 9 أعوام , و نسبة (63,16%) مدةعملهم فى المؤسسات التعليمية غير مدمجة اطفال شوارع من 9 أعوام فإكثر.
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الرئيس الأول للدراسة ومؤداه:” ما العوامل التى من الممكن ان تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية ؟
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الأول ومؤداه : العوامل التى من الممكن ان تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع إلى الادارة المدرسية؟
- جاءت عوامل ترجع إلى الادارة المدرسية المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(87٪).
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الثانى ومؤداه:ما العوامل التى من الممكن ان تسهم فى دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية وترجع إلى الأخصائى الاجتماعى؟
- جاءت عوامل ترجع إلى الأخصائى الاجتماعى المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(85٪).
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الرئيسي الثانى ومؤداه : ماالمعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية؟
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الأول ومؤداه: ماالمعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية ترجع إلى الإدارة المدرسية؟
- جاءت معوقات ترجع إلى الادارة المدرسية المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(75,83٪).
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الثاني ومؤداه : المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية و ترجع إلى الأخصائي الاجتماعي؟
- جاءت معوقات ترجع إلى الأخصائي الاجتماعي المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(85,05٪)
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الثالث ومؤداه : المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية ترجع إلى طفل الشارع نفسه؟
- جاءت معوقات ترجع إلى طفل الشارع نفسه المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(79,08٪).
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الفرعى الرابع ومؤداه : المعوقات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية و ترجع إلى الأطفال العاديين؟
- جاءت معوقات ترجع إلى الأطفال العاديين المرتبطة بالمؤسسات التعليمية المدمجة لأطفال الشوارع عالية القوة, بقوة نسبية بلغت(88,07٪).
ويؤكد ما سبق على وجود معوقات تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية بالدرجة الكبيرة مما قد يؤثر سلبياً على أطفال الشوارع داخل المؤسسات التعليمية.مما يتطلب ضرورة توجيه المزيد من المقترحات و الدورات التدربية واللقاءات العلمية والندوات العلمية التى تساهم فى أزالة وتقليل الصعوبات التى تحول دون دمج أطفال الشوارع بالمؤسسات التعليمية.