الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 288 |  |  |
| | | from | 288 | | |
المستخلص
تتكون الدراسة من ستة فصول، تناول الفصل الأول الإطار المنهجى والنظرى للدراسة من خلال مبحثين، تناول الأول الإطار المنهجى للدراسة والذي يضم مشكلة الدراسة و أهميتها و أهدافها و التساؤلات و نوع الدراسة و منهجها و متغيراتها و أدوات جمع البيانات و اختبارات الصدق و الثبات و الأساليب الإحصائية. وتناول المبحث الثاني الإطار النظرى للدراسة وبدأ بعرض الدراسات السابقة والتى انقسمت إلى محاور، يتناول المحور الأول دور العلاقات العامة في المؤسسات المختلفة، والمحور الثاني قام بعرض الدراسات المتعلقة بإدارة الأزمات، وعرض المحور الثالث الدراسات الخاصة بالعلاقات العامة وإدارة الأزمات، كما قامت الباحثة بالتعليق على الدراسات السابقة وعرض النظريات المستخدمة فى الدراسة.
وجاء الفصل الثاني من الدراسة بعنوان: الأزمات من حيث المراحل والخصائص والأنواع، وقام بدراسة خصائص الأزمة وأبعادها وأنواع الأزمات وتصنيفاتها ومراحل الأزمة ومستوياتها، هذا بالإضافة إلى أسباب نشوء الأزمات وآثارها على المنظمات التي تتعرض لها.
أما الفصل الثالث من الدراسة فكان بعنوان: إدارة الأزمات من حيث الأهمية والمراحل وعوامل النجاح، واهتم بداسة مفهوم إدارة الأزمات، والتطور التاريخى لاستخدام هذا العلم وأهميته، ومراحل إدارة الأزمة، والمتطلبات الإدارية للتعامل معها وعوامل النجاح في إدارتها.
وجاء الفصل الرابع بعنوان: الإضرابات عالمياً ومحلياً، وتناول ظاهرة الإضرابات والاحتجاجات العمالية من حيث المفاهيم المختلفة والأسباب الدافعة لها، والأيديلوجيات المؤيدة والمعارضة لهذا الحق، وكذلك موقف الدول الغربية ومصر من الإعتراف بالإضراب كحق للعمال. ثم ناقش الاحتياجات التي يجب توفيرها للعاملين للوصول بهم إلى الرضا الوظيفى.
وتناول الفصل الخامس أساليب وإستراتيجيات إدارة الأزمات وإتصالات الأزمة، هذا بالإضافة إلى عرض أهم القرارات الإستراتيجية للحد من أو تفادي تكرار الأزمة مستقبلاً.
عرض الفصل السادس نتائج الدراسة الميدانية، والتى انقسمت إلى نتائج التحليل الكيفى ونتائج التحليل الكمي. أما خاتمة الدراسة فقد اشتملت على النتائج العامة والمقترحات. وقامت الباحثة بعرض مراجع الدراسة والعربية والأجنبية، ثم ملاحق الدراسة والتى تكونت من نموذج لاستمارة الاستبيان، ونموذج لدليل المقابلة.