Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العمارة الداخليّة فى أواخر القرن العشرين ومطلع القرن الحادى والعشرين /
المؤلف
سيّد، رباب حشمت محمّد.
هيئة الاعداد
باحث / رباب حشمت محمّد سيّد
مشرف / صالح عبدربه
الموضوع
العمارة - تاريخ.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
231 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الفنون البصرية والفنون المسرحية
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الفنون الجميلة - قسم الديكـور- شعبة العمارة داخلية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 269

from 269

المستخلص

يتناول البحث العمارة الداخليّة فى أواخر القرن العشرين ومطلع القرن الحادى والعشرين ، وذلك من خلال ستة فصول كالآتى:
الفصل الأول : فرضيات التصميم الداخلي وأهم إتجاهاته : يتعرض هذا الفصل إلى أهم فرضيات وتصنيفات التصميم الداخلي، ويستهدف فهم الأداة التي يمكن من خلالها الحكم على مدى موضوعية التعاقب بين الأتجاهات التصميمة، على الصعيدين العالمي والمحلي.
الفصل الثانى : الحرب العالمية الثانية وتطور التصميم الداخلي: شكلت أعمال كل من فرانك لويد رايت وكربوزيه وميس فان ديروه حجر الأساس لنظريات ومفاهيم العمارة الداخلية المعاصرة، مؤثرة على العديد من تصميمات مابعد الحرب وحتى أعمال النصف الثانى من هذا القرن
الفصل الثالث : (الحداثة المتأخرة): للتغلب على إخفاق إتجاه الحداثة ظهرت الحداثة المتأخرة لتغير في شكل ونمط إتجاه الحداثة .
الفصل الرابع : (ما بعد الحداثة): قد ظهر إتجاه مابعد الحداثة ليقابل سلبيات وكرد فعل ماأحدثته الحداثة محاولاً الخروج من المأزق الحداثي .
الفصل الخامس : (دور الثورة المعلوماتية في تقدم العمارة الداخلية): ظهرت التصميمات الذكية التي تتكامل مع كل ما يحيط بها وتتفاعل معه مستجيبة للمتطلبات البيئية والإنسانبة والتصميمية، وذلك من خلال إستخدام التكنولوجيا الحديثة وتكنولوجيا المعلومات فالمباني الذكية هي المباني التي تتكامل فيها أنظمة البيئة من إستخدامات للطاقة والتحكم في درجة الحرارة والإضاءة والصوت ومكان العمل والإتصالات.
الفصل السادس : (التصميمات المعاصرة في بدايات القرن الحادى والعشرين) لقد سهلت تكنولوجيا التصميم الرقمي عملية تمثيل التصميم والرسم المعماري والتي كان يتم القيام بها حتى قبل وجود هذه الوسائل لكن بالطرق اليدوية. لكن التأثير الكبير لهذه التكنولوجيا كان على عملية التصميم نفسها. يستخدم معظم المعماريين هذه الأيام البرامج لتطوير الأفكار وليس فقط رسمها أو التعبير عنها. فيمكن لهذه البرامج أن تقوم بالتنسيق بين عدة معطيات وأنواع مختلفة من المعلومات التي يتم تزويد البرنامج بها لتكون أشكالاً انسيابية ومتناسقة دون تحديد وظيفة معينة لها. هذا جعل من الممكن خلق أشكال عضوية وديناميكية بطريقة منظمة ومحكمة مما ساعد في نقل هذه الأفكار من خيال المصمم إلى حيز الواقع. ويتم توليد هذه الأشكال من معلومات حول البيئة أو مصدر آخر لعوامل ممكن أن تؤثر على التصميم من خلال تحويلها إلى معادلات أو رسومات بيانية ومن ثم تطبيقها على التصميم لتغير في شكله. وكل هذا أدى إلى ولادة تقنيات جديدة من المعمار لم تكن موجودة من قبل مثل Blob, Folding, Parametric, Digital...