Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تطوير الكفايات المهنية والإدارية للمشرف التربوي والإختصاصي في المديرية العامة للتربية في محافظات جنوب العراق/
المؤلف
خيون، زهير ناظم.
هيئة الاعداد
باحث / زهير ناظم خيون
مشرف / يسرية ابراهيم موسي
مشرف / ريهام امين حمزة
مناقش / محمد عبدالعزيز سلامة
الموضوع
التربية البدنية - تنظيم وإدارة - العراق. الادارة الرياضية.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
93 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الإدارة الرياضية
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - الادارة الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 162

from 162

المستخلص

يهدف البحث الى تطويرالكفايات المهنية والإدارية للمشرف التربوي والإختصاصي في العراق من خلال تحديد اختصاصات ومسؤوليات ومهام كل من المشرف التربوي والأختصاصي ، تحديد الكفايات المهنية للمشرف التربوي والأختصاصي في ضوء اختصاصاتهم ومهامهم ، تحديد الكفايات الأدارية للمشرف التربوي والأختصاصي في ضوء اختصاصاتهم ومهامهم , تكونت عينة البحث من عينة عمدية عددها (15) من مديري مديرية التربية وأقسامها ومديري الإشراف التربوي والإختصاصي ومعاونيهم من المجتمع الأصلي البالغ عدده (20) مديراً ومعاوناً, وعينة عشوائية عددها (100) من المشرفين التربويين والإختصاصيين في المدارس الإبتدائية والمتوسطة والإعدادية البالغ عددهم (148) مشرفاً, وعينة عشوائية عددها (75) مدرس تربية رياضية بنسبة (15.7%) من المجموع الكلي البالغ عددهم (477) مدرس في كافة المديريات في محافظات الجنوب ,كما تم تحديد عينة عشوائية لتقنين إستمارة الإستبيان تتضمن (5) مديرين من الإدارة العليا و(40) مشرفاً تربوياً وإختصاصياً , و(15) مدرساً في المدارس الأبتدائية المتوسطة والإعدادية حيث أصبح مجموع عينة التقنين (60) فرداً من المجتمع الأصلي للبحث وخارج عينة البحث الأساسية وجاءت أهم الاستخلاصات , يساهم الإشراف التربوي في التغلب على المعوقات التي تحول دون أداء المدرسين لعملهم بكفاءة من خلال تطوير أساليب التعامل مع كل من الإدارة,المدرسين ,الطلاب ) بناء قدرات المدرس من خلال القدرة على وضع خطة النشاط الرياضي ,أن الإشراف التربوي يشجع المدرس على الإبتكار والإبداع من خلال إدارة وتنظيم النشاط الرياضي الداخلي فقط ,أن المشرفين التربويين والإختصاصيين لايهتمون بإدارة وتنظيم النشاط الرياضي الخارجي,أن الإشراف التربوي يمكن المدرس من النمو المهني الذاتي المستمر في عمله,أن المشرفين التربويين والإختصاصيين يستخدمون الأسلوب الفردي أكثر من أي أسلوب أخر,عدم قدرة المشرفين التربويين والإختصاصيين على تنمية المدرسين مهنيا ًمن خلال تنفيذ الدورات التدريبية والقراءات الذاتية الموجهة وتبادل الزيارات والخبرات والنشرات التربوية ,عدم إهتمام المشرفين التربويين والإختصاصيين بأجراء الدراسات والبحوث الخاصة بالعملية الإشرافية وتطويرها وسبل تقدمها ,عدم إمتلاك المشرفين التربويين والإختصاصيين للمؤهلات العلمية العالية كالماجستير والدكتوراه ,أن وزارة التربية لاتضع شرط الأقدمية المطلقة في مديرية التربية من ضمن شروط تعيين وأختيار المشرفين ,يتم تقيم المشرفين من قبل المديرية العامة للأشراف التربوي والإختصاصي ولايوجد تقييم من قبل وزارة التربية والمديرية العامة للتربية,لاتوجد برامج تدريبية للمشرفين توضع من قبل خبراء وزارة التربية ,تضع وزارة التربية البرامج التدريبية ولكن لاتوجد دورات تدريبية للمشرفين على هذه البرامج ,ومن خلال النتائج السابقة يوصي الباحث بأنه يجب أن يكون هناك تقييم من قبل وزارة التربية والمديرية العامة للتربية للمشرفيين ,يجب وضع برامج تدريبية من قبل خبراء وزارة التربية ,يجب على وزارة التربية أن تستخدم الوسائل العلمية لتدريب المشرفين وأن توفر جميع مستلزمات وأدوات التدريب ,أن لايقل المؤهل العلمي عن درجة الماجستير فى مجال التربية لوظيفة المتقدم لشغل منصب مشرف تربوي , ضرورة وضع شرط الأقدمية فى مديرية التربية في أختيار وتعيين المشرفين ,يجب على المشرفين المساهمة في أدارة وتنظيم النشاط الرياضي الداخلي والخارجي معاً,يجب الأشراف على تنظيم البطولات والمسابقات الرياضية من قبل المشرفين ,أن يكون المشرفين قادريين على أدخال تقنيات جيدة فى مجال عملهم .