Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
خصائص المدرسة النقلية للتفسير قديماً وحديثاً :
المؤلف
خليفة، أسماء حسين عمر.
هيئة الاعداد
باحث / أسماء حسين عمر خليفة
مشرف / بشير محمد محمود سيد
مشرف / وجيه محمود أحمد
مشرف / عزت شحاته كرار
الموضوع
القرآن - تفسير.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
319 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/10/2016
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 322

from 322

المستخلص

هدف الرسالة :
هى محاولة بيان منهج المدرسة النقلية القديمة وموازنته بالمدرسة ذاتها فى العصر الحاضر للوصول إلى الفوارق الجوهرية بين المنهجين ليتثنى للقارىء الكاتب التفسيرى الذى يصلح مع فكره وامكاناته التى تناسب عصره وثقافته .
مكونات الرسالة :
تتكون الرسالة من مقدمة وتمهيد وأربعة فصول وخاتمة .
التمهيد :
يتحدث عن التفسير بوجه عام فيشمل التعريف ومراحل تدوينه وتعريف التفسير بالنقل والتفسير بالعقل وكتبت نبذة عن كتب التفسير النقلية والعقلية .
الفصل الأول :-
يتحدث عن المدرسة النقلية القديمة ومنهجهاً فى التفسير وأخذت تفسير ابن عطية الأندلسى (المحرر الوجيز فى كتاب الله العزيز ) وتفسير الإمام السيوطى (الدر المنثور فى التفسير بالمأثور ) كنموذج لهذه المدرسة وعقدت موازنة بينهما .
الفصل الثانى :-
يتحدث عن المدرسة النقلية الحديثة ومنهجها فى التفسير ومثلت أيضاً لهذه المدرسة بتفسيرى الشيخ السعدى ( تيسير الكريم الرحمن فى تفسير كلام المنان)
والجزائرى (أيسر التفاسير فى كلام العلا القدير ) . وعقدت موازنة بينهما .
الفصل الثالث :-
يتحدث عن التفسير بالمأثور قديماً وحديثاً من خلال تفاسير الدراسة .

الفصل الرابع :-
يتحدث عن بعض الفروق المتعلقة بالمنهج وعلوم القرآن والعصر والبيئة الثقافية المحيطة بالمفسر .
من أهم نتائج البحث :-
- بعد محاولة لعقد موازنة بين منهج المدرسة النقلية فى تفسير القرآن قديماً وحديثاً ؛ فتبين لى أن المنهج المتبع للمدرسة ذاتها فى العصر الحالى لم يختلف كثيراً عن المنهج المتبع قديماً ولم يؤثر فى ثوابت تلك المدرسة .
ولكن التتابع الزمنى هو السبب الرئيسى فى تغيير الخطاب التفسيرى.