الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract هناك طلبات ملحة من اجل زيادةنسبة نجاح علاج العقم للتغلب عليانتشارحدوث العقم. نسبة نجاح عمليات التلقيح الصناعي لا تزال منخفضة نحو٠٣ % في كل دورة وذلك يعتمد أساسا على كفاءةتنشيط المبيض. استجابة المبيض لعملية التنشيط في بعض الأحيان تكون متغيرة وغير متوقعة، بعض الإناث تظهر ضعف أو فرط استجابة بغض النظر عن الجرعة المعطاة منالجونادوتروبين، وهذا يجعلهم عرضة لإلغاء دورة التلقيح المجهري وبعض المشاكل النفسية. و لدلك بروتوكلات العلاج الفردي الزامية في تحديد نوع استجابة المبيض. ان اختبارات مخزون المبيض تتوقع بطريقة غير مباشرة نوع استجابة المبيض و تشمل هذه الاختبارات مستويات الهرمون المنبهللجريبات والإستروجين والإنهيبين ب وتقييم عدد الجريبات الغارية والهرمون المضاد للموليريان. و يعتبر الهرمون المضاد للموليريان افضل من الهرمون المنبهللجريبات حيث انه ثابت طوال الدورة ويعتبر افضل من تقييم عدد الجريبات الغارية بسبب التباين بين الفاحصين. التباين الوراثي بين الأفراد يؤهب لردود فعل مختلفة على العقاقير و مسؤول عن بعض الأعراض الجانبية للعقاقير.أكثر من ٩٠٪ من الاختلافات الوراثية بين الأفراد بسبب تعدد اشكال ألنوكليوتيدات المفردة.ان تطبيق تقنيات علم الصيدلة في الطب التناسلي سوف يساعد الأطباء في تحسين كفاءة العلاج الهرموني المطبق بشكل روتيني في عملية التلقيح الاصطناعي. |