![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف الدراسه الى التعرف على اهم المتغيرات المعاصره المؤثره على اعداد معلمى المواد الفلسفيه وجوانب اعداد معلمى المواد الفسفيه فى ضوء بعض المتغيرات المعاصره مشكلات اعداد معلمى المواد الفلسفيه فى ضوء بعض المتغيرات المعاصره.الغرض من الدراسة:- 1- التعرف على المتغيرات المعاصرة التي تؤثر على إعداد معلمي المواد الفلسفية 2- التعرف على جوانب إعداد معلمي المواد الفلسفية في ضوء بعض المتغيرات المعاصرة. 3- التعرف على إعداد معلمي المواد الفلسفية في ضوء بعض المشاكل من المتغيرات المعاصرة. 4- تقديم مفهوم اقترح لحل مشكلة إعداد معلم المواد الفلسفية في ضوء بعض المتغيرات الحديثة منهجية الدراسة: - وتستخدم الدراسة المنهج الوصفي التحليلي لملاءمته لطبيعة وأهداف الدراسة ومهتمة في هذا النهج لتقديم وصف دقيق لهذه الظاهرة المراد دراستها. ووجدت الدراسة العديد من النتائج، أهمها: - الطلاب إعداد كلية التعليم لا complywith متغيرات العصر ويغلب عليها الطابع التقليدي. ووجدت الدراسة إلى عدم وجود إمكانيات التدريب العملي وغياب التخطيط والإشراف والمتابعة وعدم وجود تقييم موضوعي والمشرفين التركيز على الجوانب الأكاديمية للتدريب وعدم وجود وجهات النظر وتعاون السلطات التدريب وكذلك في فترة قصيرة من التربية العملية. طبيعة المناهج الدراسية المقررة نموذجية ولا تساعد الطلاب في الإبداع والابتكار. خلصت إلى أن هناك انفصال بين الدراسة النظرية والممارسة والتطبيق في عملية التعليم. هناك أوجه القصور في جوانب إعداد (academic- التعليمية - الثقافية). عدم قدرة برامج الإعداد لتوفير مهارات التعلم الذاتي والتعلم المستمر للمعلمين، مما أدى إلى عدم القدرة على متابعة كل ما هو جديد. نقص التمويل المالي، الأمر الذي أدى إلى قصور في theprovision من عينة technology.The الحديثة للدراسة بكلية التربية، والاستجابات جامعة جنوب الوادي تتميز بالموضوعية إلى المؤيدة للحق، والتي جاء بمعدلات مرتفعة، مما يؤكد أن هناك مشاكل التي يعاني منها شعبة الفلسفة وعلم الاجتماع الطلاب في الوقت الذي تستعد كلية التربية. أن هناك أوجه قصور واضحة في إعداد المعلمين من الجوانب الفلسفية للمواد، كلية التربية، حيث كان الجانب الأكاديمي على القدرة النسبية للوزن (85.89)، ويتحقق من خلال ضعف الطلاب المحتملين بعد التخرج والانضمام مهنة التدريس. عدم وجود وسائل التكنولوجيا الحديثة في كلية التربية بقنا. انخفاض مستوى الطلاب في الثقافة التكنولوجية الحديثة وعدم استخدامها في العملية التعليمية في العملية التعليمية نتيجة للقصور في الإعداد التربوي من كلية Education.students لا أقبل طرق التدريس المستخدمة في التدريس في كلية التربية، حيث أنها تعتمد على التلقين. عدم وجود جدية لتفعيل فترة التربية العملية حيث يتم تدريب بأسلوب تقليدي لا تواكب المتغيرات العمر. عدم وجود اندماج الطلاب في الأنشطة الثقافية في كلية التربية. عدم وجود تفعيل ورش العمل لإعداد الطلاب لفترة التربية العملية. أكدت استجابة عينة الدراسة في استجابة النقص الواضح في الجانب الأكاديمي وعدم وجود الموظفين فلسفة الكلية ونائب بهم من كلية الآداب قسم ofPhilosophy لتدريس المواد التعليمية الفلسفية لطلاب الفلسفة وعلم الاجتماع من كلية التربية والتعليم. كما أن نسبة الموافقة على عبارة ”عدم استقلال الفلسفة وقسم العلوم في فهم المحاضرات التي يلقيها نسبة عالية جدا وصلت (96.15) مما يدل على أن هناك نقصا في عدد أعضاء هيئة التدريس، والتي استدعت تكامل الفلسفة وطالب الاجتماع مع الآخرين من دائرة أخرى. ووجدت الدراسة أيضا إلى القصور في إعداد المناهج الدراسية حيث أنها سطحية وتفتقر إلى التماسك بين أجزاء في المادة مما أدى إلى عدم وجود علاقة بين المناهج. |