Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
جهود مفسري القرن الرابع عشر الهجري في تفسير المتشابهات اللفظية في القرآن الكريم :
المؤلف
السيد، سيد عبد الله محمد السيد.
هيئة الاعداد
باحث / سيد عبدالله محمد السيد
مشرف / معتمد على أحمد سليمان
مشرف / محمد ممدوح شحاتة
الموضوع
القرآن - المحكم والمتشابه. القرآن - تفسير.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
562 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - قسم الدراسات الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

بدأت هذه الرساله بمقدمه اشتملت على أهميه هذا الموضوع وأسباب اختياره وكذلك الدراسات السابقه له ومنهج البحث وخطه البحث ثم تحدثت فى التمهيد عن التعريف بالمتشابهات اللفظيه فعرفتها لغه واصطلاحًا ثم وضحت الفرق بين المتشابه اللفظى والمتشابه الذى يقابل المحكم ووضحت أشهر الكتب التى تناولت بالشرح كلا النوعين. ثم تحدثت عن أنواع المتشابه اللفظى فى القرآن الكريم وكان ذلك فى المبحث الأول.
أما المبحث الثاني فكان في الحديث عن أشهر مفسري القرن الرابع عشر الهجري فاخترت ستة منهم هم في رأيي أشهر مفسري هذا القرن وذلك لشهرة تفاسيرهم وتلقي الأمة لها بالقبول وهؤلاء هم القاسمي صاحب تفسير محاسن التأويل، ومحمد رشيد رضا صاحب تفسير المنار ، والشيخ أحمد مصطفى المراغي صاحب تفسير المراغي، وابن عاشور صاحب تفسير التحرير والتنوير، والشنقيطي صاحب تفسير أضواء البيان، والشعراوي صاحب تفسير خواطر الشعراوي، وقد تحدثت عن هؤلاء في ستة مطالب حيث جعلت كل مفسر في مطلب خاص به، وتحدثت عن نشأته ومنهجه في التفسير.
ثم جعلت الفصل الأول في الحديث عن المتشابهات اللفظية في القصص القرآني فبدأت بآدم عليه السلام وانتهت بأيوب عليه السلام.
وقد جعلت المتشابهات اللفظية في كل قصة على هيئة مواضع ثم بحثت في كل موضع جانبا من جوانب المتشابهات اللفظية في هذه القصة وهكذا في باقي القصص.
ثم بحثت في الفصل الثاني المتشابهات اللفظية في سور القرآن الكريم، فبدأت بالفاتحة وانتهيت إلى سورة الناس، وقد راعيت الترتيب المصحفي للقرآن الكريم وجعلت كل سورة في مبحث خاص بها وإذا كانت المواضع المتشابهة في السورة قليلة جعلت أكثر من سورة في مبحث ثم قسمت هذا المبحث إلى مطالب.
وقد بحثت في كل سورة المتشابهات اللفظية التي ذكرها مفسرو القرن الرابع عشر الهجري وجعلتها على هيئة مواضع ثم استثنيت من كل سورة المتشابهات اللفظية الخاصة بالقصص القرآني حيث بحثتها في الفصل الثاني.
وأما الفصل الثالث فقد جعلته في بيان التاثر والتجديد في دراسة المتشابهات اللفظية عند مفسري القرن الرابع عشر الهجري فتحدثت فيه المبحث الأول من هذا الفصل عن تأثر مفسري القرن الرابع عشر الهجري بالسابقين من المفسرين وكذلك التأثر بأصحاب مصنفات توجيه المتشابه اللفظي في القرآن الكريم، وأما المبحث الثاني فجعلته في بيان التجديد في دراسة المتشابهات اللفظية عند مفسري القرن الرابع عشر الهجري، وقد وضحت أن هذا التجيد كان في تقديم آراء جديدة في مواضع التشابه اللفظي التي قام بدراستها السابقون وكذلك في دراسة مواضع جديدة للتشابه اللفظي في القرآن الكريم لم يتعرض لدراستها السابقون.
ثم بعد ذلك انهيت الرسالة بخاتمة بينت فيها نتائج هذا البحث وأهم التوصيات التي يراها الباحث ثم كتبت ملخًا للرسالة باللغتين العربية والإنجليزية ثم الفهارس الخاصة بالرسالة.